النائب أحمد إدريس: الرئيس حريص على توفير حياة كريمة لكل مواطن
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد النائب أحمد إدريس عضو مجلس النواب عن حزب حماه الوطن أن كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي، خلال حفل إفطار الأسرة المصرية حملت عددًا من الرسائل المهمة، للشعب المصري في ظل التحديات التي تواجه الدولة بمختلف الأصعدة، مع عمليات البناء والتطوير وبناء الجمهورية الجديدة.
وأوضح"إدريس" أن الميثاق والعهد بين القيادة السياسية والشعب المصري، قائم على الصدق والتجرد فى النوايا، والعمل بتفانٍ والاجتهاد لأقصى قدر ممكن، والسعي لأن تكون مصر فى صدارة الأمم بعدم الالتفات لمن يسعى لتشويه الحقائق ولا لمتربصى إراقة الدماء والقتل ورغم جسامة التحديات.
وأشاد النائب احمد إدريس بتأكيد الرئيس السيسي، على أن إرادة المصريين عبر عقد من الزمان، علت عما سواها ونفذت إرادتهم وأحلامهم المشروعة فى بناء دولة ديمقراطية، أساسها العلم والعمل وتسعى نحو السلام والتنمية وفى سبيل تحقيق ذلك، بدفع ضريبة الدم وقدمت التضحيات الغالية.
وقال عضو مجلس النواب أن الرئيس دائما يحرص على توفير حياة كريمة لكل مواطن والحفاظ على الأمن القومى والريادة الإقليمية ، كما أنه وضع قضية بناء الإنسان المصرى على رأس أولويات العمل بالجمهورية الجديدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النائب أحمد إدريس حياة كريمة
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الشعب المصري يثق تماما في الرئيس السيسي رغم التحديات «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن مصر ستظل تذكر دائمًا أبطالها الوطنيين الذين قدموا أرواحهم فداءً للوطن من أجل الحفاظ على أمنه واستقراره، مشيرًا إلى أن مرور السنوات لا يمكن أن ينسينا هذه التضحيات العظيمة.
وخلال تقديمه برنامج 'حقائق وأسرار' على قناة صدى البلد، قال مصطفى بكري، إن من بين هؤلاء الأبطال الشجعان، الشهيد البطل المقدم محمد مبروك، الضابط بقطاع الأمن الوطني، الذي مرّت علينا ذكرى استشهاده الحادية عشر يوم الأحد الماضي 17 نوفمبر'.
وأضاف مصطفى بكري: رغم التحديات الكبيرة التي تواجه الدولة ومؤسساتها في مختلف المجالات، ورغم الصعوبات التي تمر بها، إلا أن الشعب المصري يثق تمامًا في الرئيس السيسي، الجيش، وقيادات الدولة في مواجهة هذه التحديات والشائعات التي تستهدف الوطن'.
وتابع مصطفى بكري: 'دور الرئيس السيسي لا يقتصر على ثورة 30 يونيو فقط، بل يمتد إلى العمل على نشر الأمن والاستقرار، خصوصًا بعد الفوضى التي أعقبت يناير 2011، فقد سعت جماعة الإخوان الإرهابية إلى نشر الفوضى، لكنهم لم يدركوا جيدًا أن الشعب المصري والجيش كانا دومًا يدًا واحدة'.
وأوضح مصطفى بكري أنه بعد يناير 2011، تولى المجلس العسكري بقيادة المشير الراحل محمد الطنطاوي مهمة تنظيم انتخابات رئاسية وتسليم السلطة لرئيس منتخب، إلا أنه عندما تولت جماعة الإخوان الحكم، استغلوا الثغرات في الدستور والقوانين وحاولوا تشويه سمعة الجيش والشعب. ورغم هذه التعديات، لم تتخذ القوات المسلحة موقفًا ضدهم وتركوا لهم المجال حتى وصلوا إلى الحكم، لكنهم لم يتوقفوا عن هذه الممارسات.