مسؤول أفريقي: العالم بحاجة إلى نزع الدولرة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مسؤول أفريقي العالم بحاجة إلى نزع الدولرة، قال الأمين لوكالة سبوتنيك من المستحيل أن يعتمد اقتصاد العالم كله على عملة واحدة. هناك حاجة إلى التنويع. من الضروري إعطاء الدول الأخرى الفرصة .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسؤول أفريقي: العالم بحاجة إلى نزع الدولرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال الأمين لوكالة "سبوتنيك": "من المستحيل أن يعتمد اقتصاد العالم كله على عملة واحدة. هناك حاجة إلى التنويع. من الضروري إعطاء الدول الأخرى الفرصة للمشاركة في العملية الاقتصادية لمراعاة العملات الأخرى".وأضاف: "على سبيل المثال، العملة المستخدمة حاليًا في النيجر غير قابلة للتحويل مباشرة إلى الروبل الروسي. يجب عليك أولًا إجراء تحويل باليورو أو بالدولار".وتابع: "عملات الدول رهينة. هذا يعني أننا لا نتخذ قرارات. تعتمد النيجر على عملة أخرى أو بلد آخر. ويمكن أن يؤثر على الاقتصاد. نحن حقًا نؤيد نزع الدولرة في العالم".وانطلقت، يوم أمس الخميس، قمة "روسيا - أفريقيا 2023" في مدينة سان بطرسبورغ الروسية، التي تستمر يومين، في 27 و28 يوليو/ تموز الجاري، ويعد أبرز عناوين القمة الحالية، تعزيز الحوار العالمي بين دول القارة وموسكو بالرغم من المستجدات القائمة على الساحة الدولية.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مسؤول أفريقي: العالم بحاجة إلى نزع الدولرة وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السيسي: مصر بحاجة إلى تريليونين دولار سنوياً للإنفاق.. ماذا عن قصره الجديد؟ (شاهد)
صرح رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي بأن مصر تحتاج إلى ميزانية سنوية تتراوح بين تريليون وتريليوني دولار، وهو ما يعادل نحو 50 تريليون جنيه مصري، لتلبية احتياجات الإنفاق السنوي.
جاء ذلك خلال زيارة تفقدية إلى مقر أكاديمية الشرطة، حيث أجرى حواراً مع طلبة الأكاديمية تناول فيه الأوضاع الداخلية والإقليمية والدولية.
وأوضح السيسي أن هذه الاحتياجات التمويلية تشمل قطاعات حيوية مثل الصحة والتعليم والدفاع والداخلية والاستثمار، مشيراً إلى أن الناتج المحلي الإجمالي للدولة يبلغ نحو 18 تريليون جنيه.
وأشار إلى أن إجمالي الموازنة العامة للدولة يبلغ ثلاثة تريليونات جنيه، موضحاً أن نصف هذا المبلغ يُدفع كفوائد للدين الداخلي.
ولفت السيسي إلى أن مصر لا يوجد أمامها سوى العمل والصبر، مشدداً على ضرورة وضع أفكار لمواجهة التحديات وفقاً للموارد المتاحة.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم الرئاسة أن السيسي تابع اختبارات كشف الهيئة للمتقدمين للالتحاق بكلية الشرطة عبر منظومة تسجيل نتائج الاختبارات الإلكترونية، واطلع على بيانات ودرجات المتقدمين في مختلف مراحل الاختبارات وصولاً إلى كشف الهيئة، مؤكداً على أهمية الشفافية في عمليات التقييم.
كما وجه السيسي بمواصلة تطبيق المعايير الموضوعية لاختيار أفضل العناصر، بما يسهم في تعزيز كفاءة جهاز الشرطة ودوره المحوري في ترسيخ الأمن والاستقرار، مشيراً إلى أهمية إعداد أجيال جديدة تتمتع بالتميز في هذا المجال.
وأجرى السيسي حواراً مع طلبة الأكاديمية تناول فيه الأوضاع الداخلية والإقليمية والدولية، حيث استمع إلى آرائهم وتطلعاتهم.
وأكد على أهمية الدور الذي تلعبه القوات المسلحة والشرطة المدنية في حماية الوطن، مشدداً على ضرورة التكاتف الوطني في مواجهة التحديات الإقليمية وضمان الحفاظ على مكتسبات الدولة واستمرار مسيرة التنمية.
كما أثنى على حماس المتقدمين الجدد للانضمام إلى جهاز الشرطة لخدمة الوطن، مشيراً إلى تقديره العميق لدور الشرطة في حماية البلاد، ومشيداً بتضحيات رجال الشرطة.
قصره أكبر من البيت الأبيض 10 أضعاف
وفي الوقت الذي يتحدث فيه السيسي عن حاجه البلاد إلى تريليونين دولار سنوياً للإنفاق٬ افتتح في العاصمة الإدارية القصر الرئاسي الجديد، خلال استقباله رؤساء دول وحكومات مجموعة الثماني النامية، الخميس الماضي.
انتشرت صور وفيديوهات القصر الرئاسي، الذي يمتد على مساحة تزيد على مليوني ونصف مليون متر مربع (607 أفدنة) ٬ تبلغ مساحته نحو 10 أضعاف حجم البيت الأبيض في الولايات المتحدة.
وتقدر بتكلفته بمليارات الجنيهات. يأتي ذلك في وقت قفز فيه عدد الفقراء إلى نحو 60 مليوناً من أصل 107 ملايين مصري تقريباً في الداخل، وفق تقديرات البنك الدولي.