وام
أكد يوسف عبدالله الهرمودي، نائب مدير فريق الإغاثة الإماراتي، بمريجيب الفهود في المملكة الأردنية الهاشمية، حرص هيئة الهلال الأحمر الإماراتي على تطبيق التكافل الاجتماعي الذي حث عليه ديننا الحنيف.
جاء ذلك خلال توزيع فريق الإغاثة الإماراتي التابع لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، وجبات إفطار صائم على الأسر المتعففة بالتعاون مع 12 جمعية خيرية في مناطق شملت الأزرق والرصيفة والزرقاء والمفرق، واستفاد منها 3000 مستفيد.


يذكر، أن فرق المتطوعين ما زالت توزع وجبات إفطار صائم يومياً قبل أذان المغرب، ضمن نقاط محددة في العاصمة الأردنية عمّان ومحافظة الزرقاء.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات هيئة الهلال الأحمر الإماراتي الإمارات الأردن

إقرأ أيضاً:

عمال أمازون وستاربكس يواصلون إضرابهم للمطالبة بحقوق نقابية

يواصل سائقو التوصيل في شركة أمازون وعمال مقاهي ستاربكس إضرابهم في عدة مدن أمريكية، في خطوة تهدف إلى الضغط على الشركات الكبرى لتحقيق مطالبهم العمالية.

وبدأ الإضراب الخميس الماضي، حيث طالب العمال بالاعتراف بهم كموظفين نقابيين وتوقيع أول عقود عمل جماعية لهم، وهو ما يعكس تصاعد التوترات بين النقابات والشركات العملاقة في البلاد.

تأتي هذه الإضرابات في وقت حساس بالنسبة للاقتصاد الأمريكي، حيث تزداد المواجهات بين النقابات والشركات الكبرى، وعلى الرغم من المكاسب التي حققتها النقابات في قطاعات مثل الصناعات الجوية والنقل البحري والفنادق هذا العام، فإن عمال أمازون وستاربكس لا يزالون يكافحون من أجل تأمين حقوقهم العمالية الأساسية.

وفي أمازون، يطالب العمال بزيادة الأجور وتحسين ظروف العمل، حيث يواجه سائقو التوصيل تحدياً كبيراً في الحصول على تصنيف رسمي كموظفين داخل الشركة. أما أمازون، فهي تصر على أن السائقين يعملون لصالح شركات مقاولات خارجية، مما يزيد من تعقيد المفاوضات.


من جانب آخر، ورغم تعهد شركة ستاربكس بالتفاوض مع العمال هذا العام، إلا أن العمال يشكون من بطء التقدم في معالجة مطالبهم. فالتأخير في التفاوض مع النقابات أدى إلى استمرار الاحتجاجات في عدة فروع، حيث يسعى العمال إلى تحقيق عقود عمل جماعية تحسن من شروط العمل والأجور.

وتكتسب هذه الإضرابات زخما إضافيا كونها تحدث في موسم الأعياد، وهو وقت حساس اقتصادياً حيث يزداد الطلب على خدمات الشحن في أمازون والمبيعات في ستاربكس، هذا التوقيت يمنح النقابات قوة تفاوضية كبيرة، حيث أن الضغط الذي تمارسه الإضرابات على الشركات الكبيرة في هذا الوقت يعزز مطالب العمال ويجعل الشركات في موقف حرج.

من جهة أخرى، شهدت أمازون في وقت سابق من هذا العام إضرابات على مستوى عالمي استمرت لأربعة أيام في أكثر من 20 دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة، حيث تزامن الإضراب مع "البلاك فرايدي". هذه الإضرابات كانت بمثابة دعوة قوية لزيادة الأجور وتحسين ظروف العمل، مما أثار تساؤلات حول قدرة الشركات الكبرى على التكيف مع مطالب العمال.

مقالات مشابهة

  • الداخلية الأردنية: 18 الف سوري عادوا إلى بلدهم منذ سقوط الأسد  
  • سيف بن زايد: برنامج تمكين قادة المستقبل يزور المخيم الإماراتي الأردني للاجئين السوريين
  • «التضامن» تنظم احتفالية اليوم العربي للمسنين 23 يناير المقبل
  • نائب وزير الكهرباء يناقش مع الهلال الأحمر دعم قطاع المياه
  • هل إفطار الحامل في رمضان يتطلب القضاء والكفارة أم أحدهما يكفي.. دار الإفتاء توضح
  • للعمل بموسم العمرة المنتهي في 15 شوال.. هيئة الهلال الأحمر بمكة المكرمة تستقبل طلبات التعاقد المؤقت
  • عمال أمازون وستاربكس يواصلون إضرابهم للمطالبة بحقوق نقابية
  • إصابة 3 فلسطينيين خلال اقتحام قوات الاحتلال مخيم بلاطة بالضفة الغربية
  • الهلال الأحمر الفلسطيني: إسرائيل تعتقل فلسطينيا مصابا في نابلس وتمنعنا من علاجه
  • تعاون مشترك بين جمعية الهلال الأحمر والتأمين الصحي بالغربية لدعم الخدمات للمواطنين