وزير الاقتصاد الألماني يرغب في الترشح للمستشارية في 2025.. تفاصيل
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
أفادت صحيفة “بيلد” الألمانية، بأن نائب المستشار وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك، يرغب في تزعم قائمة حزب الخضر في الانتخابات البرلمانية المقبلة، المقررة عام 2025، وبالتالي التنافس على منصب المستشار.
وقالت الصحيفة نقلًا عن أحد المطلعين على شؤون حزب الخضر لم تكشف اسمه: "يؤكد هابيك في كل خطاب له، أنه يريد بوضوح أن يصبح مرشحا لمنصب المستشار".
وخلال المناقشات الداخلية للحزب، يبدي هابيك الثقة في قدرته على الفوز في المعركة على منصب المستشارية ضد المستشار الحالي أولاف شولتس، من الحزب الديمقراطي الاجتماعي، وفريدريش ميرتس، المرشح الأكثر ترجيحا من أكبر حزب معارض- الاتحاد الديمقراطي المسيحي.
ووفقا لصحيفة بيلد، يوجد لدى هابيك منافس جدي هو وزيرة الخارجية والمرشحة الخضراء السابقة لمنصب المستشارة أنالينا بيربوك.
ولا تستبعد الصحيفة، أن يجري حزب الخضر تصويتا بين أعضاء الحزب حول مسألة اختيار المرشح لمنصب المستشار، منوهة بأنه يجب على حزب الخضر بهذا الشكل أو ذاك، أن يقرر بحلول نهاية العام مرشحه لمنصب المستشار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: روبرت هابيك وزير الاقتصاد الالماني الانتخابات البرلمانية المقبلة حزب الخضر لمنصب المستشار حزب الخضر
إقرأ أيضاً:
بن غفير: إطلاق سراح مدير مجمع الشفاء الطبي بغزة إهمال أمني
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن وزير الأمن القومي الإسرائيلي، أن إطلاق سراح مدير مجمع الشفاء الطبي بغزة وعشرات الفلسطينيين الآخرين إهمال أمني.
وأضاف وزير الأمن القومي الإسرائيلي، أنه حان الوقت لرئيس الوزراء أن يمنع جالانت ورئيس الشاباك من ممارسة سياسة مستقلة تتعارض مع موقف الحكومة.
قال طاهر النونو، المستشار الإعلامي لحركة حماس، إن هناك حالة من الإصرار لدى رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو على استمرار قتل الشعب الفلسطيني.
وأشار الفقي، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الأحد، إلى أن الجانب الإسرائيلي يريدون إجراء صفقة تبادل أسرى ثم يعودون للقتل من جديد، ويخدعون العالم، ولكن هذا الأمر لا ينطلي على المقاومة الفلسطينية.
وأضاف طاهر النونو، المستشار الإعلامي لحركة حماس، أن الجانب المصري والقطري يبذلون جهد للوصول إلى إتفاق بشأن وقف إطلاق النار، ولكن لم يتم الوصول لأي اتفاق حتى الآن، منوها بأنه لا يوجد إرادة سياسية لدى قيادة السلطة للوصول إلى الوحدة الحقيقية.