البوابة:
2025-01-03@02:52:19 GMT

دعاء اليوم الثامن والعشرين من شهر رمضان 2024

تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT

دعاء اليوم الثامن والعشرين من شهر رمضان 2024

يبحث المسلمون عن أدعية بشكل يومي في شهر رمضان المبارك، ويوجد لكل يوم دعاء خاص به، حتى نصل لليوم الثلاثون من الشهر الفضيل، ويرفع الدعاء عن الناس البلاء ويغفر الذنوب، وفي هذا المقال نقدم لكم دعاء اليوم الثامن والعشرين من شهر رمضان 2024 وثواب هذا الدعاء، وما هي مبطلات الصيام في نهار رمضان:

اقرأ ايضاًرسائل تهنئة ليلة القدردعاء اليوم الثامن والعشرين من شهر رمضان 2024

"عن ابن عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله:" اللَّهُمَّ غَشِّنِي فِيهِ بِالرَّحْمَةِ وَ التَّوْفِيقِ وَ الْعِصْمَةِ، وَ طَهِّرْ قَلْبِي مِنْ عَائِبَاتِ التُّهَمَةِ، يَا رَءُوفاً بِعِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ ".

ثواب هذا الدعاء

"مَنْ دَعَا بِهِ جَعَلَ اللَّهُ تَعَالَى لَهُ فِي الْجَنَّةِ نَصِيباً وَافِراً لَوْ قِيسَ نَصِيبُهُ بِالدُّنْيَا لَكَانَ مِثْلَهَا أَرْبَعِينَ مَرَّةً" 1.

مبطلات الصيام في نهار رمضان 

الكثير منا يبحث عن أهم الأشياء التي تؤدي الي إبطال الصيام، ولهذا سوف نتعرف معاً علي بعض الأشياء التي يجب أن نتجنبها في نهار رمضان والتي تندرج تحت مسمى "مبطلات الصيام في شهر رمضان المبارك".

نجد أن مبطلات الصيام تدخل تحت عنوانين فرعيين هما الاستفراغ والامتلاء أما النوع الأول فهو يشمل الأشياء التالية (الجماع والاستقاءة والحيض والاحتجام) والنوع الثاني يشمل ( المأكولات والمشروبات).

من الأدعية المستحبة فى شهر رمضان المبارك: اَللّهُمَّ طَهِّرْني فيهِ مِنَ الدَّنَسِ وَالأَقْذارِ، وَصبِّرني فيهِ عَلى كائِناتِ الأَقدْارِ، وزَيِنّيّ وَاستُرْني فيهِ بِالسِّتِر وَالعَفافِ، وَاحْمِلْني فيهِ على العدلِ والإنصاف، وآمنّي فيهِ من كلّ ما أخاف، بِعِصْمَتِكَ يا عِصْمَةَ الْخائِفينَ. اَللّهُمَّ لا تُؤاخِذْني فيهِ بِالعَثَراتِ، وأقِلْني فيهِ مِنَ الْخَطايا وَالْهَفَواتِ، وَلا تَجْعَلْني فيهِ غَرَضاً لِلْبَلايا والآفاتِ وَاشْرَحْ وًأًمٍن بهِ صَدري بِأمَانِكَ يا أمانَ الْخائِفينَ. اَللّهُمَّ وَفِّقْني فيهِ لِمُوافَقَةِ الأَبْرارِ، وَجَنِّبْني فيهِ مُرافَقَةَ الأَشْرارِ، وَآوِني فيهِ بِرَحْمَتِكَ إلى دارِ الْقَرارِ واِهْدِني فيهِ لِصالِحِ الأَعْمالِ، وَاقْضِ لي الحَوائِجَ والآمالَ.

دعاء اليوم الثامن من رمضاناللَّهم ارزُقني فيه رَحمة الْايْتام، و إِطْعام الطَّعام، وَإِفشاء السلام، وارزقنى فيه صُحبة الْكرام و مجانبة اللئام، بطولك يا أمل الْآملين.اللهم اجعل لي نصيباً من كل خير تُنزل فيه، بجودك يا أجود الأجودين وأذقني فيه حلاوة ذكرك، وأداء شُكرك، واحفظنى فيه بحفظك يا أرحم الراحمين، اَللّهم اجْعلنى فيه مِنَ الْمُتوكلين علَيك الفائزين لديك الْمقربينَ َإليك وزحزحني فيه عن موجبات سَخطك، اَللّهُم أعِنّى على صِيامِه وقِيامه بِتَوفيقك يا هادِى المُضلين. اللهم لا تؤاخذنى فيه بالعثرات، وأقلنى فيه من الخطايا والهفوات، ولا تجعلنى فيه غرضاََ للبلايا والآفاتِ واشرح وأمن به صدرى بأمانك يا أمان الخائفين.دعاء اليوم السادس من رمضان

اللهم في سادس أيام شهرك المبارك الطيب أسألك أن تبلغنا برحمتك ومن نحب وأهلينا وجيراننا وسائر المسلمين ليلة القدر، اللهم يا رب وارزقنا فيها البركة التي تتنزل من السماء.

دعاء اليوم من رمضاناَللّـهُمَّ اجْعَلْ صِيامي فيهِ صِيامَ الصّائِمينَ، وَقِيامي فيهِ قيامَ الْقائِمينَ، وَنَبِّهْني فيهِ عَنْ نَوْمَةِ الْغافِلينَ، وَهَبْ لى جُرْمي فيهِ يا اِلـهَ الْعالَمينَ، وَاعْفُ عَنّي يا عافِياً عَنْ الُْمجْرِمينَ.اَللّـهُمَّ قَرِّبْني فيهِ اِلى مَرْضاتِكَ، وَجَنِّبْني فيهِ مِنْ سَخَطِكَ وَنَقِماتِكَ، وَوَفِّقْني فيهِ لِقِرآءَةِ ايـاتِكَ بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ.اَللّـهُمَّ ارْزُقْني فيهِ الذِّهْنَ وَالتَّنْبيهَ، وَباعِدْني فيهِ مِنَ السَّفاهَةِ وَالَّتمْويهِ، وَاجْعَلْ لى نَصيباً مِنْ كُلِّ خَيْر تُنْزِلُ فيهِ، بِجُودِكَ يا اَجْوَدَ الاْجْوَدينَ.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: دعاء اليوم الثامن والعشرين رمضان دعاء الیوم الثامن مبطلات الصیام شهر رمضان ا لل ه م

إقرأ أيضاً:

حكم الاحتفال بالإسراء والمعراج في السابع والعشرين من رجب

قالت دار الإفتاء المصرية إن المشهور والمعتمد من أقوال العلماء سلفًا وخلفًا وعليه عمل المسلمين أنَّ الإسراء والمعراج وقع في ليلة سبعٍ وعشرين من شهر رجبٍ؛ فاحتفال المسلمين بهذه الذكرى في ذلك التاريخ بشتَّى أنواع الطاعات والقربات هو أمرٌ مشروعٌ ومستحب؛ فرحًا بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم وتعظيمًا له.

وأما الأقوال التي تحرِّمُ على المسلمين احتفالهم بهذا الحدث العظيم فهي أقوالٌ فاسدة، ولا يجوز الأخذ بها ولا الالتفات لها.

المختار في وقت وقوع الإسراء والمعراج

وإحياءُ المسلمِ ذكرى الإسراءِ والمعراجِ بأنواع القُرَب المختلفة أمرٌ مُرَغَّبٌ فيه شرعًا؛ لِمَا في ذلك من التَّعظيمِ والتَّكريمِ لنبيِّ الرَّحمة وغوث الأمَّة سيدنا محمدٍ صلى الله عليه وآله وسلم.
وتعيَّينُ الإسراء والمعراج بالسابع والعشرين من شهر رجب حكاه كثيرٌ من الأئمة واختاره جماعةٌ من المحققين، وهو ما جرى عليه عمل المسلمين قديمًا وحديثً.
فحكاه الحافظ ابن الجوزي في "المنتظم في تاريخ الملوك والأمم" (3/ 26، ط. دار الكتب العلمية)؛ فقال: [ويقال: إنه كان ليلة سبعٍ وعشرين من رجب] اهـ.
الاحتفال بالإسراء والمعراج في السابع والعشرين من رجب
أوضحت الإفتاء أن العلماء اختلافوا في تحديد وقت الإسراء إلا أنهم جعلوا تتابع الأمة على الاحتفال بذكراه في السابع والعشرين من رجب شاهدًا على رجحان هذا القول ودليلًا على غلبة الظَّنِّ بصحَّتِه.
قال العلَّامة الزُّرقاني في "شرح المواهب اللدنية" (2/ 71، ط. دار الكتب العلمية) عند قول صاحب "المواهب" (وقيل: كان ليلة السابع والعشرين من رجب): [وعليه عمل الناس، قال بعضهم: وهو الأقوى؛ فإنَّ المسألة إذا كان فيها خلاف للسلف، ولم يقم دليل على الترجيح، واقترن العمل بأحد القولين أو الأقوال، وتُلُقِّيَ بالقبول: فإن ذلك مما يُغَلِّبُ على الظنِّ كونَه راجحًا؛ ولذا اختاره الحافظ عبد الغني بن عبد الواحد بن علي بن سرور المقدسي الحنبلي الإمام أوحد زمانه في الحديث والحفظ، الزاهد العابد، صاحب "العمدة" و"الكمال" وغير ذلك] اهـ.
وقال العلامة الشيخ محمد أبو زهرة في كتابه "خاتم النبيين" (ص: 562، ط. المؤتمر العالمي للسيرة بالدوحة): [وقد وجدنا الناس قَبِلُوا ذلك التاريخ أو تَلَقَّوْهُ بالقبول، وما يتلقاه الناس بالقبول ليس لنا أن نردَّه، بل نقبله، ولكن من غير قطعٍ ومن غير جزمٍ ويقين] اهـ.
ومن أقوى الأدلة على رجحان ذلك: توارد السلف الصالح على الاحتفال بهذه الليلة الكريمة وإحيائها بشتى أنواع القُرَبِ والطاعات؛ كما نقله العلامة ابن الحاج المالكي في "المدخل" (1/ 294، ط. دار التراث): [ليلة السابع والعشرين من رجب هي ليلة المعراج التي شرف الله تعالى هذه الأمة بما شرع لهم فيها بفضله العميم وإحسانه الجسيم، وكانت عند السلف يعظمونها إكرامًا لنبيهم صلى الله عليه وآله وسلم على عادتهم الكريمة من زيادة العبادة فيها وإطالة القيام في الصلاة، والتضرع، والبكاء وغير ذلك مما قد عُلِمَ من عوائدهم الجميلة في تعظيم ما عظمه الله تعالى؛ لامتثالهم سنَّةَ نبيهم صلى الله عليه وآله وسلم؛ حيث يقول: «تَعَرَّضُوا لِنَفَحَاتِ اللهِ»، وهذه الليلة المباركة من جملة النفحات، وكيف لا، وقد جعلت فيها الصلوات الخمس بخمسين إلى سبعمائة ضعف والله يضاعف لمن يشاء، وهذا هو الفضل العظيم من غنيٍ كريمٍ، فكانوا إذا جاءت يقابلونها بما تقدم ذكره؛ شكرًا منهم لمولاهم على ما منحهم وأولاهم، نسأل الله الكريم أن لا يحرمنا ما مَنَّ به عليهم، إنه ولي ذلك آمين] اهـ بتصرف يسير، هذا مع إنكاره بعض ما يحصل من الناس في تلك الليلة مما هو موضع خلاف، ومما استحسنه غيره من العلماء.

وقال العلَّامة المحدِّث أبو الحسنات اللكنوي في كتابه "الآثار المرفوعة في الأخبار الموضوعة" (ص: 77، ط. مكتبة الشرق الجديد): [قد اشتهر بين العوام أن ليلة السابع والعشرين من رجب هي ليلة المعراج النبوي، وموسمُ الرجبية متعارَفٌ في الحرمين الشريفين؛ يأتي النَّاس في رجبٍ من بلاد نائية لزيارة القبر النبوي في المدينة، ويجتمعون في الليلة المذكورة.. وعلى هذا فيستحب إحياء ليلة السابع والعشرين من رجب، وكذا سائر الليالي التي قيل إنها ليلة المعراج بالإكثار في العبادة؛ شكرًا لِمَا منّ الله علينا في تلك الليلة من فرضية الصلوات الخمس وجعلها في الثواب خمسين، ولِمَا أفاض الله على نبينا فيها مِن أصناف الفضيلة والرحمة وشرَّفه بالمواجهة والمكالمة والرؤية] اهـ.

مقالات مشابهة

  • «الأوقاف» توفد 11 إمامًا وقارئًا لإحياء ليالي رمضان المبارك في الخارج
  • الأوقاف: إيفاد ١١ إماما وقارئا لإحياء ليالي رمضان المبارك في الخارج
  • الإمارات.. تحديد شهر رمضان فليكاً وعدد ساعات الصيام
  • حكم الاحتفال بالإسراء والمعراج في السابع والعشرين من رجب
  • رئيس الوزراء: نسعى إلى ضمان استقرار الأسعار قبل حلول شهر رمضان المبارك
  • اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان.. دعاء أول رجب «ردده الآن»
  • جهز نفسك لـ رمضان.. ما هو فضل الصيام في شهر رجب؟
  • شهر رجب.. فضله وحكم الصيام فيه
  • دعاء أول رجب 2025.. اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان
  • دعاء الصباح اليوم الثلاثاء 31-12-2024‏