ما علاقة الخمر؟ أكبر معمر بالعالم يكشف سرا خطيرا
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
حصل البريطاني جون ألفريد تينيسوود، البالغ من العمر 111 عاما و224 يوما، رسميا، على لقب أكبر رجل معمر على قيد الحياة في العالم.
اكبر رجل معمر أكبر رجل معمروأعلنت موسوعة “جينيس” للأرقام القياسية هذا الأمر، أمس الأول الجمعة، بعد يومين من إعلان وفاة حامل اللقب السابق خوان فيسينتي بيريز عن عمر ناهز 114 عاما.
وقال تينيسوود في مقابلة مع موسوعة جينيس، بعد تسليمه شهادته: "إما أن تعيش طويلا أو تعيش قصيرا، ولا يمكنك فعل الكثير حيال ذلك".
لتكثيف جهود التهدئة ووقف التصعيد بغزة|السيسي يستقبل رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية 7 لاعبين.. غيابات الأهلي أمام إنبي في الدوري المشروبات الكحوليةوكشف تينيسوود، الذي لا يدخن، ونادرا ما يشرب المشروبات الكحولية ويتناول السمك المقلي والبطاطس المقلية كل جمعة، أن سر طول العمر هو "الحظ فقط"، كما نصح بالاعتدال في الحياة: "إذا كنت تشرب أكثر من اللازم أو تأكل أكثر من اللازم أو تمشي أكثر مما ينبغي، إذا فعلت الكثير من أي شيء، فسوف تعاني في النهاية".
وولد جون ألفريد تينيسوود في مدينة ليفربول الإنجليزية في 26 أغسطس 1912، وعاش خلال حربين عالميتين، بالإضافة إلى وباء الإنفلونزا الكبرى ووباء كوفيد-19، ويحمل أيضا الرقم القياسي لأكبر محارب قديم في العالم على قيد الحياة من الحرب العالمية الثانية، وفقا لجينيس.
الرجل المعمر من هو أكبر رجل معمر؟يذكر أن تينيسوود وُلِد في نفس العام الذي غرقت فيه سفينة تايتانيك.
ويعتبر المعمر الإنجليزي من أشد المعجبين بنادي ليفربول لكرة القدم، حيث شجعه طوال حياته، وقد عاش جميع انتصارات ناديه بلقب الدوري التسعة عشر وجميع انتصاراته الثمانية في كأس الاتحاد الإنجليزي.
ويقيم الجد الأكبر حاليا في دار رعاية في مدينة ساوثبورت الساحلية الإنجليزية.
وقالت كاتي هوارد، مديرة دار الرعاية، لـ"بي بي سي": إنه "لشرف كبير أن أعتني بتينيسوود، الشخص المذهل الذي لديه الكثير من القصص ليرويها"، والذي "يستمتع بقراءة الصحف والاستماع إلى الراديو".
يذكر أن أكبر امرأة معمرة في العالم هي ماريا برانياس موريرا البالغة من العمر 117 عاما وتعيش في إسبانيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أكبر رجل معمر المشروبات الكحولية
إقرأ أيضاً:
محمد صبحي يكشف عن المشهد الذي يرفض تقديمه في أعماله!
متابعة بتجــرد: خلال الندوة التي حملت عنوان “الفتوى والدراما” والتي شارك فيها الفنان محمد صبحي في “معرض القاهرة الدولي للكتاب” في دورته الـ 56، وشهدت حضوراً جماهيرياً كبيراً من زوّار المعرض، كشف صبحي عن المشهد الذي يرفض دائماً تقديمه في أعماله الفنية.
وقال محمد صبحي إن الجميع أصبح يفتي وآخرهم دار الإفتاء، مؤكداً أنه لا يجد أي تعارض بين الدين والفن الذي يقدّم رسالة هادفة، وموضحاً: “لا بد للفن من أن يحمل رسالة تمتزج مع أصول الأخلاق الدينية السليمة… فلا تضاد بين الدين والدراما”.
وأشار صبحي في حديثه خلال الندوة الى أنه يؤمن بتعاليم الدين الإسلامي، لكنه لم يجرؤ على تصوير مشهد وهو يقيم الصلاة طوال مسيرته الفنية، احتراماً للإسلام ولأنه يجد في الفن رسالة غير مباشرة لتعاليم الدين.
ونوقشت في الندوة العلاقة بين الفتوى والدراما من حيث التناول والمعالجة، وتم خلالها إلقاء الضوء على أبرز القضايا الاجتماعية والأخلاقية التي عرضتها الدراما وتلاقت مع الفتاوى.
main 2025-01-29Bitajarod