الغردقة.. الجولة الثالثة فى الزيارات الرمضانية لرئيس مصر للطيران للخدمات الأرضية
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تفقد المهندس إبراهيم فوزى، محطة الغردقة للخدمات الأرضية وهى المحطة الثالثة لرئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب التنفيذى لشركة الخدمات الأرضية فى زياراته الرمضانية للمحطات الداخلية للاطمئنان على سير العمل بالمحطات والتواصل المباشر مع العاملين والاستماع إلى طلباتهم ومتابعة ومناقشة احتياجات كل محطة مع تذليل أى عقبات تواجه العمل أن وجدت.
وتابع المهندس فوزى بعض البرامج التى تم تصميمها لخدمة التشغيل بالمحطة وبعد مشاركته مائدة الإفطار مع أبنائه العاملين قام بعقد اجتماع معهم للإطلاع على متطلباتهم ومقترحاتهم لتطوير العمل بالمحطه واستمع أيضاً إلى أبنائه وأبناء الشركة من العمالة الموسمية وأكد لهم أن الشركة تحرص على جميع العاملين، وأنهم بمثابة أبنائه، ووجه بتوفير متطلبات العمل لهم. وقدم شكره لقيادة المحطة والعاملين فيها على الجهد المبذول حيث أشار بأن محطة الغردقة هى أكثر المحطات فى معدلات التشغيل وأهم ما يميزها هو العمل بروح الفريق، وفى نهاية الزيارة شدد على العاملين ضرورة بذل كل جهد من أجل شركتنا الحبيبة التى تساند دائما أبنائها المخلصين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الغردقة مائدة الإفطار مصر للطيران
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مشروع الربط الكهربائي بين مصر والسعودية.. فيديو
قال المهندس أحمد الشناوي، استشاري الطاقة الكهربية، إن وزارة الكهرباء أطلقت عدة مشاريع جديدة، من بينها محطة "أبيدوس 1" بقدرة 500 ميجاواط، ومحطة "أبيدوس 2" التي تم التعاقد عليها بقدرة 1 جيجاواط، وهي أول محطة شمسية في مصر تعمل ليلاً بفضل تقنيات تخزين الطاقة.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع أحمد دياب وعبيدة أمير في برنامج «صباح البلد» على قناة «صدى البلد»، أن مصر تواصل تعزيز دورها كمركز إقليمي لتصدير الطاقة الكهربائية، مستفيدةً من موقعها الاستراتيجي والبنية التحتية المتطورة’، حيث تصدر الكهرباء إلى عدة دول مجاورة، مثل ليبيا، السودان، والأردن، وتعمل حاليًا على تنفيذ مشروع ضخم لتصدير الكهرباء إلى أوروبا عبر اليونان.
وأضاف المهندس أحمد الشناوي أن من أبرز المشروعات التي يجري تنفيذها، مشروع الربط الكهربائي بين مصر والسعودية، الذي يستغل اختلاف ساعات الذروة بين البلدين، مما يسمح بتبادل الطاقة بكفاءة وتقليل استهلاك الوقود لتشغيل محطات الكهرباء، متابعا: يعتمد المشروع على تقنية التيار المستمر عالي الجهد (HVDC) بقدرة 500 كيلوفولت، ويتضمن مدّ كابل بحري عبر البحر الأحمر وصولًا إلى محطة تبوك في السعودية.
واختتم قائلا: رغم استقرار الشبكة الكهربائية المصرية، إلا أن نقص الوقود خلال الصيف الماضي أدى إلى بعض التحديات، وهو ما تعمل الحكومة على تجنبه مستقبلاً من خلال تعزيز مصادر الطاقة المتجددة.