18 أبريل الجاري .. تمريض قناة السويس تُنظم الملتقي الطلابي العلمي العاشر
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تنظم كلية التمريض بجامعة قناة السويس، الملتقى الطلابي العلمي العاشر يوم 18 أبريل الجاري، تحت رعاية الدكتور ناصر مندور رئيس الجامعة وبإشراف عام الدكتور محمد عبد النعيم نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب.
وذكرت الجامعة - في بيان صحفي اليوم/الأحد/ - أن المؤتمر يقام تحت عنوان ابتكارات الذكاء الاصطناعي في التعليم التمريضي والممارسات والبحث العلمي في إطار التنمية المُستدامة.
وعن محاور الملتقى، أشارت الدكتورة وفاء عبد العظيم الحسيني عميد كلية التمريض إلى أنها تشمل تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال التمريض والتمريض الرقمي وكيف يعزز الذكاء الاصطناعي تقديم الرعاية الصحية والتكنولوجيا الذكية في الممارسات التمريضية التحديات والفرص والتطورات الحديثة في تكنولوجيا الرعاية، ورحلة التمريض في عصر الذكاء الاصطناعي وتحسين الرعاية بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي ومستقبل التمريض (تعليم ورعاية)، بجانب مناقشة بحث علمي بعنوام الآثار الأخلاقية والقانونية للذكاء الاصطناعي في التمريض.
وفي سياق مختلف، استقبل الدكتور ناصر مندور، الدكتورة وفاء حسنين حسن الحصري الأستاذ المساعد بقسم باثولوجيا الفم بكلية طب الأسنان لتسليمها قرار تكليفها بالعمل وكيلاً لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بكلية طب جراحة الفم والأسنان.
وحضر مراسم تسليم القرار الدكتورة داليا فياض عميد كلية طب جراحة الفم والأسنان.
وقال ناصر مندور إن كلية طب الأسنان بجامعة قناة السويس تعد من أكثر الكليات تميزا على مستوى الجمهورية .. لافتا إلى بنيتها التحتية المتطورة التي تشمل مستشفى متميزا يضم أكثر من 330 كرسي أسنان، بالإضافة إلى غرفة العمليات المجهزة على أعلى مستوى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی کلیة طب
إقرأ أيضاً:
قناة السويس ترد علي تساؤلات السوشيال ميديا حول السماح بعبور السفن الحربية
أصدرت هيئة قناة السويس، بيانا ردت فيه علي تساؤلات السوشيال ميديا حول السماح بعبور السفن الحربية.
الإسماعيلية .. إصابة 5 أشخاص في حادث مروري بطريق السويسجاء في البيان الذي نشر علي صفحتها الرسمية :" رداً على ما تم تداوله من تساؤلات على بعض منصات التواصل الاجتماعي حول قيام هيئة قناة السويس بالسماح بعبور السفن الحربية من جنسيات مختلفة للمجرى الملاحي، تؤكد هيئة قناة السويس التزامها بتطبيق الاتفاقيات الدولية التي تكفل حرية الملاحة البحرية للسفن العابرة للقناة سواء كانت سفن تجارية أو حربية دون تمييز لجنسية السفينة وذلك اتساقاً مع بنود اتفاقية القسطنيطية التي تشكل ضمانة أساسية للحفاظ على مكانة القناة كأهم ممر بحري في العالم".
وأوضحت هيئة قناة السويس أن عبور السفن الحربية لقناة السويس يخضع لإجراءات خاصة.
الجدير بالإشارة، أن اتفاقية القسطنطينية التي وقعت عام ١٨٨٨م رسمت منذ ذلك الوقت الملامح الأساسية لطبيعة التعامل الدولي لقناة السويس حيث حفظت حق جميع الدول في الاستفادة من هذا المرفق العالمي، والتي عبرت عنها الاتفاقية في مادتها الأولى بالنص على" أن تكون قناة السويس البحرية على الدوام حرة ومفتوحة سواء في وقت الحرب أو فى وقت السلم، لكل سفينة تجارية أو حربية دون تمييز لجنسيتها.