شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن خطبتا المسجد الحرام والنبوي تبينان عظمة يوم عاشوراء وفضل صيامه، الأحساء 8211; واس أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ؛ الدكتور بندر بليلة، المسلمين بتقوى الله عز وجل في السر والعلن فقد اقترب للناس حسابُهم، .،بحسب ما نشر صحيفة الاحساء اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خطبتا المسجد الحرام والنبوي تبينان عظمة يوم عاشوراء وفضل صيامه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

خطبتا المسجد الحرام والنبوي تبينان عظمة يوم عاشوراء...

الأحساء – واس أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ؛ الدكتور بندر بليلة، المسلمين بتقوى الله عز وجل في السر والعلن فقد اقترب للناس حسابُهم، وأزِف مآبُهم، وسيوقِظُ النائمَ منهم الموتُ وسَكرتُه، ويَضُمُّه القبرُ وتُوحشُه ظُلمتُه، ويسألُه ربُّه وتَشغلُه مسألتُه، فاتقوا الله وأحسِنوا، فقد أنذر وأعذر وقامت حُجتُه. وقال في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم بالمسجد […]

خطبتا المسجد الحرام والنبوي تبينان عظمة يوم عاشوراء وفضل صيامه صحيفة الاحساء اليوم ( الأحساء تودي).

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خطبتا المسجد الحرام والنبوي تبينان عظمة يوم عاشوراء وفضل صيامه وتم نقلها من صحيفة الاحساء اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ورشة ترميم لمسجد آيا صوفيا في إسطنبول تحوطا لزلزال مستقبلي

إسطنبول - (أ ف ب): تُغطي مئات السقالات كنيسة آيا صوفيا السابقة التي حُوِّلَت مسجدا عام 2020، إذ تخضع لورشة تجديد شامل لتعزيز حمايتها من أي زلازل قد تشهدها إسطنبول مستقبلا.

ولا يلاحظ الناظر إلى هذا المَعلم الأساسي التاريخي في إسطنبول أن السقالات غيّرت مشهد الواجهة الشرقية للمسجد وإحدى مآذنها، إلاّ عندما يقترب منه.

ويقرّ المرشد السياحي الرسمي عبدالله يلماظ أن هذه السقالات "تبدّل إلى حدّ ما" الشكل الخارجي للمسجد و"تزيل بعضا من جمالياته". ويضيف "ولكن انظروا إلى المآذن والدعامات... لا بدّ من التجديد!".

ويوضح أستاذ الهندسة المعمارية حسن فرات ديكر لوكالة فرانس برس أن كنيسة آيا صوفيا التي بُنيت عام 537، "تشهد مشاكل باستمرار"، ولهذا السبب "غالبا ما تُجدَّد على مراحل".

لكنها المرة الأولى يخضع فيها الموقع المدرج على قائمة اليونسكو للتراث العالمي لعملية "ترميم شامل"، بحسب يلماظ الذي يعمل على المشروع. ويتوقع أن يشمل هذا الترميم كل شيء، كالجدران والمآذن "وخصوصا القبة".

ويوضح عضو اللجنة العلمية المشرفة على الأشغال أحمد غولتش أن هذه الأشغال تهدف إلى تصليح الأجزاء المتضررة، والأهم إلى "تعزيز حماية المبنى من الزلزال الكبير المقبل" حتى يتمكن المسجد القديم "من تجاوز هذا الحدث بأقل قدر ممكن من الأضرار".

فالضفة الجنوبية لمدينة إسطنبول تقع على بعد نحو 15 كيلومترا من الصدع الزلزالي النشط جدا في شمال الأناضول. ويُتوقع أن يضرب زلزال كبير خلال السنوات أو العقود المقبلة المدينة التي يبلغ عدد سكانها 16 مليونا ولا يزال الكثير من مبانيها غير مطابق لمعايير مقاومة الزلازل.

- جمال "سحري" -

وتنفّذ راهنا أعمال ترميم المئذنة الأولى، لكنّ الأشغال لا تزال في المرحلة التحضيرية. ويوضح ديكر، أن السقالة المحيطة بالقبة تتيح "تحليل مختلف الطبقات من أجل تحديد أساليب التدخل المناسبة".

ولا تشمل الورشة في هذه المرحلة المسجد من الداخل، ولكن ستُشيد لاحقا أربعة أعمدة ضخمة في وسط المسجد، وسيتم ترميم الفسيفساء.

ففي آيا صوفيا، تجتمع الفسيفساء الذهبية الكبيرة مع نقوش بالخط العربي، وتتزاوج العمارة البيزنطية مع العثمانية، وفي هذا المزيج الثقافي، تكمن فرادة الموقع الذي كان على التوالي كنيسة مسيحية ومسجدا عثمانيا ومتحفا.

وتقول السائحة المكسيكية آنا ديلغادو البالغة 49 عاما، مندهشة "السقالة تُفسد كل شيء نوعا ما، ولكن ما إن يدخل المرء حتى يصبح الأمر رائعا، وتنتابه مشاعر قوية جدا". أما صديقتها إلياس إردوران من جمهورية الدومينيكان فترى أن جمال مكان "سحري".

- "قرار حاسم جدا" -

ويُخشى أن يؤدي القرار "الحاسم جدا" بإقامة أعمدة في الداخل، والذي اتُخذ بعد "نقاش طويل في اللجنة" بحسب أحمد غولتش، إلى التأثير سلبا على عدد زوار المكان، إذ أن "الهدف هو استمرار الزيارات والصلاة".

ويُعد موقع آيا صوفيا الأكثر استقطابا للزوار في إسطنبول، إذ بلغ عددهم 7,7 ملايين عام 2024، من بينهم 2,1 مليون سائح أجنبي.

وتوفّر مبيعات تذاكر الدخول البالغ سعر الواحدة منها 25 يورو للزوار الأجانب إيرادات قدرها عشرات الملايين من اليورو سنويا، وسيؤدي تراجع الحضور إلى ربح فائت كبير، علما أن الأشغال التي ستستغرق سنوات عدة ستكون مكلفة، رغم أن أي أرقام لم تُنشر.

ولكن لا مفرّ من تنفيذ هذه الورشة، بغية تحصين القبة والحؤول دون انهيارها في أي زلزال مستقبلي، كما حدث عام 558، أو من التعرض لأضرار بالغة كما حدث خلال الزلازل اللاحقة، وفق ما تشرح مؤرخة الفن أسنو بيلبان يالتشين.

وتؤكد أن المسجد سيُرمم "بالمواد والتقنيات نفسها" التي بُنيَ بها، و"سيبقى نفسه بعد الترميم"، ومطابقا لما كان عليه.

وهذا الأمر هو الأهم، حتى بالنسبة للسياح الذين يشعرون بشيء من خيبة الأمل بسبب الورشة. وتقول الروسية البالغة 39 عاما يانا غاليتسكايا "حتى لو لم تكن الصور كما نريدها"، فإن الأساس هو "أن يتمكن أولادي أيضا ذات يوم من الاستمتاع بمشاهدة آيا صوفيا".

مقالات مشابهة

  •  تأجيل فعالية مناصرة لغزة عند المسجد الحسيني
  • 1651 مستوطنا ومتطرفا اقتحموا المسجد الأقصى صباح اليوم
  • عظمة فك غامضة تكشف عن سلالة بشرية عمرها 190 ألف سنة
  • لماذا يقتحم المتطرفون المسجد الأقصى والمسجد الإبراهيمي؟
  • المهرجان المسرحي لشباب الجنوب يدخل البهجة على أطفال مركز أورام قنا
  • مهرجان شباب مسرح الجنوب يرسم البسمة على وجوه أطفال معهد الأورام بقنا
  • أول رد فعل من حماس على اقتحام بن غفير المسجد الأقصى
  • ورشة ترميم لمسجد آيا صوفيا في إسطنبول تحوطا لزلزال مستقبلي
  • رئاسة الحرمين تضع اللمسات الأخيرة للخطة التشغيلية لحج 1446
  • ثالث أيام عيد الفصح.. الأوقاف الإسلامية: أكثر من 750 مستوطنا اقتحموا المسجد الأقصى منذ صباح اليوم