ولاد بديعة: هل تخالف النهاية توقعات الجمهور؟
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
حلقتان تفصلان الجمهور عن نهاية مسلسل "ولاد بديعة" الذي شكل ظاهرة في الموسم الرمضاني الحالي وحققمن خلال شخصياته الكثير من النجاح.
اقرأ ايضاًمع اقتراب النهاية بدأ الجمهور بتوقع ما سيؤول اليه مصير الشخصيات الرئيسية مختار "محمود نصر"، شاهين "سامر اسماعيل"، ياسين "يامن الحجلي"، وسكر "سلافة معمار".
توقع الجمهور منذ الحلقة 20 من العمل ان تكون نهاية الأشقاء والشخصيات الرئيسية صادمة وقاسية، بسبب طبيعة شخصياتهم الشريرة وما قاموا به من اعمال إجرامية.
وشهدت الحلقة 28 تطور الشخصيات وتحسن حالتهم، حيث أصبح شاهين يملك محل دباغة خاص به، وتمكن ياسين من تقديم اول عمل في شركة الانتاج الخاصة به اما مختار فأصبح من مشاهير السوشال ميديا وقرر البدء بالعمل على جماعة خاصة به تدعى الجماعة "العارفية" التي تتوجه بشكل خاص للمراهقين.
أما سكر التي كانت قد اتجهت للعمل في الشارع وبيع الخبز، فيتوصل اليها شوال "عبدالهادي صباغ" الذي يبدو أنه سيعيدها إلى عالم السرقة والشر.
وتسببت الحلقة 28 بعدد من التساؤلات بين الجمهور، حول فيما إذا تطورت الشخصيات وأصبح شاهين من أبرز رجال الاعمال، وياسين تحول إلى مالك أكبر شركة انتاج، ومختار أصبح من أبرز الشيوخ وله أتباع فيما تدخل سكر عالم التهريب والسرقة.
وبالتالي يسيطر الأخوة على التجارة، والفن، والدين، والسرقة في البلد، وأن تكون نهايتهم تطور وضعهم وليس نهاية حزينة وسيئة كما كان متوقع.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ولاد بديعة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: إسرائيل ستواصل الحرب حتى النهاية ولن تتوقف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أستاذ العلوم السياسية خالد الشنيكان، إن الاحتلال الإسرائيلي ينفذ عمليات عسكرية في قطاع غزة من أجل دفع حركة حماس إلى تسليم المحتجزين الإسرائيليين، مشيرًا، إلى أن الاحتلال سيستمر في حربه حتى النهاية ولن يتوقف.
وأضاف الشنيكان في مداخله هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية» أن القضاء على حماس ونزع سلاحها والسيطرة على قطاع غزة وتنفيذ مخطط التهجير من أهداف الاحتلال من حربه على الفلسطينيين، مشيرًا، إلى أنّ الحكومة الإسرائيلية شرعت بإنشاء وكالة خاصة لتشجيع الفلسطينين على الهجرة.
وتابع، التغيير في الداخل الإسرائيلي لن يحدث دون انتخابات، مفسرا ذلك، بأن المعارضة فشلت في حشد التأييد والدعم عبر المظاهرات.
وذكر الشنيكان أن الولايات المتحدة لم تفرض عبر تاريخها على إسرائيل شيئا لا تريده، ولن تجبرها على فعل أي شيء، ولن تغامر بالأمن الإسرائيلي في المنطقة، فوجود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعطى ميزة إضافية لنتنياهو، بالإضافة إلى الدعم الكلي الذي قدمته إدارة بايدن مسبقا.