موعد عرض مسلسل بدون سابق إنذار الحلقة 13 على قناة dmc اليوم
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
يحكي مسلسل بدون سابق إنذار، قصة مؤثرة لعائلة آسر ياسين التي تواجه سلسلة من الأزمات، تبدأ الأزمة في الحلقة الأولى عندما يكتشف آسر ياسين من خلال فحص الحمض النووي أن عمر ليس ابنه الحقيقي، ويثير هذا الاكتشاف فضول المشاهدين الذين ينتظرون بشغف الحلقة 13 من المسلسل على قناة DMC اليوم.
موعد عرض مسلسل بدون سابق إنذار الحلقة 13 على قناة dmc اليومتتوالى الأحداث، لذا يهتم الجمهور بموعد عرض مسلسل بدون سابق إنذار الحلقة 13 على قناة dmc اليوم، إذ يواصل آسر ياسين «مروان» البحث عن ابنه الحقيقي الذي تم تغييره في المستشفى في أثناء ولادته، مما يجعله هدفًا سهلاً للجميع، وبالتالي يتعرض للخطر، ومما زاد الطين بلة، بعد تعرضه لاعتداء شديد من قبل زوج الممرضة زينب السابق في حلقات سابقة، يستغل أحد موظفي المستشفى، حاجته في الوصول لابنه الحقيقي وينصب عليه.
وفيما يتعلق بـ موعد عرض الحلقة 13 من مسلسل بدون سابق إنذار على قناة DMC اليوم، تبين أنها تذاع في تمام الساعة 18:15، بالتزامن مع العرض على منصة «Watch it»، وسيتم إعادة بثها الساعة 5 صباحًا، و2 مساءً.
أبطال مسلسل بدون سابق إنذارمسلسل بدون سابق إنذار هو دور البطولة الأول لآسر ياسين وعائشة بن أحمد، ويشاركهما البطولة أحمد خالد صالح ونهال عنبر وأحمد علي ماهر، وهو من تأليف ألمى كفارنة، وإخراج هاني خليفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بدون سابق إنذار مسلسل بدون سابق إنذار مسلسل بدون سابق إنذار
إقرأ أيضاً:
ضابط سابق في الشاباك: حماس لم تُهزم.. وهذا الحل الحقيقي لتصفيتها
أكد ضابط إسرائيلي سابق في جهاز الشاباك، أنّ حركة المقاومة الإسلامية حماس لم تُهزم في قطاع غزة، رغم الإضرار الشديد بقدراتها العسكرية خلال الحرب الإسرائيلية التي استمرت لأكثر من 15 شهرا.
وقال الضابط السابق في الشاباك موشيه فوزيلوف في مقال نشرته صحيفة "معاريف" العبرية، إنّ "الحل الحقيقي لتصفية حماس، يكمن في خلق شروط لا تسمح ببقائها على مدى الزمن، سواء من خلال إبعاد سكان غزة أو عبر التهديد العسكري الملموس وبلا هوادة".
وأضاف فوزيلوف أنه "في المعركة على الوعي العام تنطلق أصوات تعلن أنّ حماس هُزمت، لكن هذا الادعاء بالحد الأدنى سابق لأوانه وعمليا كاذب"، موضحا أن "الحسم بالمعنى الحقيقي لا يجد تعبيره في أعداد مصابي حماس أبو بحشد الدمار في غزة، بل في قدرة إسرائيل على فرض إرادتها على حماس".
وذكر أنّ "من يفهم هذا جيدا هو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي طرح على البحث إمكانية توزيع سكان غزة في أرجاء العالم"، مشددا على أن "هذه الخطوة تستند إلى فهم استراتيجي عميق للشروط اللازمة للحسم الحقيقي".
وأشار إلى أن البروفيسور يهوشفاط هركابي يتحدث في كتابه "حرب واستراتيجية"، أن الحسم لا ينتهي بتحقيق إنجازات تكتيكية أو بضربة عسكرية شديدة للعدو، ويوجد اختباران جوهريان لتحديد النصر، الأول: تحقيق الأهداف التي وضعت للمعركة بشكل غير قابل للتغيير من قبل العدو، والثاني: خلق واقع استراتيجي جديد لا يمكن للعدو فيه أن يواصل، كونه تهديد ذا مغزى.
وتابع قائلا: "يكشف هذا الاختبار أن إعلان النصر على حماس في هذه المرحلة ليست سوى وهم خطير"، مبينا أنه "رغم الضربة الشديدة التي تلقتها حماس وزعماؤها، تواصل المنظمة احتجاز الرهائن، تفعيل الخلايا والإبقاء على قوتها السياسية والاجتماعية في القطاع، وطالما لم تتغير هذه الشروط فإن حماس لم تهزم".
وذكر أن "المناورة العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة أضرت بشكل شديد بالقدرات العسكرية لحماس، لكن الاختبار الحقيقي هو هل كفت المنظمة عن أن تكون عنصر تهديد"، معتقدا أنه بشكل عملي لا تزال حماس قادرة على إطلاق الصواريخ، وتنفذ العمليات وتحكم سكان غزة.
وأردف قائلا: "المؤشر الواضح على أنه لم يتحقق الحسم بعد هو رفض حماس تحرير الأسرى، أو وضع سلاحها"، مضيفا أن "منظمة لا تسارع للتخلي عن وجودها وعن مراكز قوتها، لا يمكن هزيمتها فقط بوسائل عسكرية جزئية، ثمة حاجة لعملية أوسع وأعمق".
ولفت إلى أنه "إذا أردنا دفع حماس إلى هزيمة حقيقية، بالمشاركة مع الولايات المتحدة، فعلينا أن نفعّل تهديدا عسكريا ذا مغزى، يدفع قيادة الحركة لفهم أنه لا مفر أمامهم غير الاستسلام بشروط إسرائيلية"، مشيرا إلى أن "الحديث لا يدور فقط عن قصف إضافي أو استهداف مركز، بل خلق واقع لا يطاق بالنسبة لحماس، ويضعضع حكمها ويتسبب بانهيارها الداخلي".
وشدد على أنه لأجل الوصول إلى الهزيمة الحقيقية لحماس، فإنّ إسرائيل ملزمة بتحقيق كل أهداف الحرب في غزة، بما فيها إبادة القدرات العسكرية والسلطوية لحماس، وتحرير كل الأسرى، وخلق واقع لا تكون فيه غزة تشكل تهديدا على إسرائيل الآن وإلى الأبد.