بالأسماء.. تعرف على التغييرات الجديدة في مجالس إدارة وتحرير الصحف القومية
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
أعلنت الهيئة الوطنية للصحافة برئاسة الكاتب الصحفي عبد الصادق الشوربجي عن حركة التغييرات الصحفية بالمؤسسات الصحفية القومية.
جاء ذلك خلال اجتماعها اليوم الأحد الموافق 7 أبريل 2024 برئاسة المهندس عبد الصادق الشوربجي وبحضور الدكتور إيهاب ابوعيش نائب وزير المالية والدكتور احمد مختار وكيل الهيئة ووليد عبد العزيز وسامح عبد الله وأسامة أبو باشا والشيماء عبد الإله أعضاء الهيئة ومروة السيسي آمين عام الهيئة.
وكان عبد الصادق الشوربجي رئيس الهيئة قد أعلن عن أسماء رؤساء مجالس الإدارات ورؤساء التحرير بالمؤسسات الصحفية القومية، مؤكدا أهمية الدور التثقيفي والتنويري الذي تلعبه المؤسسات كأحد أهم مفردات القوى الناعمة للدولة المصرية واحد أعمدة الدولة الرئيسية.
وأكد أن التغيرات جاءت ضخا لدماء جديدة في شرايين المؤسسات الصحفية القومية تقتضيها المرحلة القادمة.
وتوجه "الشوربجي" بخالص التهنئة للجميع، متمنيا لهم التوفيق والنجاح في مهمتهم، مؤكدا دعم الهيئة المتواصل لهم، كما توجه بالشكر للقيادات السابقة على ما بذلوه عن جهد خلال فترة توليهم المسئولية.
وقد شملت حركة التغييرات الصحفية الأسماء الآتية:
مؤسسة الأهرام
الدكتور فايز فرحات رئيسًا لمجلس الإدارة.ماجد منير رئيسا للتحرير.جمال الكشكي رئيسا لتحرير الأهرام العربي.سوسن مراد عز العرب رئيسا لتحرير مجلة البيت ونص الدنيا.محمد إبراهيم الدسوقي رئيسا لتحرير بوابة الأهرام.إيمان عراقي رئيسا للأهرام الاقتصادي.عزت إبراهيم الأهرام الناطقة بالإنجليزيةنيفين كامل الأهرام إبدومؤسسة أخبار اليوم
إسلام عفيفي رئيسا لمجلس الإدارة.أسامة السعيد رئيسا لتحرير الأخبار.محمود بسيوني رئيسا لتحرير أخبار اليومدار التحرير
أحمد أيوب رئيسا لتحرير الجمهوريةأحمد عسلة رئيس تحرير بوابة الجمهورية.محمد العزاوي الناطقة بالفرنسيةروز اليوسف
هبة صادق رئيس مجلس الإدارة.أحمد الطاهري مجلة روز اليوسف.أيمن عبد المجيد جريدة وبوابة روز اليوسف.دار الهلال
عمر سامي رئيسا لمجلس الإدارة.عبد اللطيف حامد رئيسا لتحرير المصور.دار المعارف
رزق عبد السميع رئيسا لمجلس الإدارة.محمد أمين رئيسا لتحرير مجلة أكتوبر.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التغییرات الصحفیة لمجلس الإدارة رئیسا لتحریر
إقرأ أيضاً:
بالأسماء حكومة لبنان الجديدة.. 24 وزيرا برئاسة نواف سلام
أعلنت رئاسة الجمهورية اللبنانية، السبت، تشكيل حكومة جديدة من 24 وزيرا برئاسة نواف سلام.
ووفقا لما ذكرته فضائية “سكاي نيوز عربي” قالت الرئاسة إن الحكومة اللبنانية ستضم 24 وزيرا.
وجاء تشكيل الحكومة بعد محادثات استمرت أكثر من 3 أسابيع مع الأحزاب السياسية في لبنان.
وجاءت أسماء الوزراء الجدد للبنان على النحو التالي:
رئيس مجلس الوزراء نواف سلام.
نائب رئيس مجلس الوزراء طارق متري.
وزير الدفاع ميشال منسى.
وزير الداخلية أحمد الحجار.
وزير الخارجية يوسف رجي.
وزير المالية ياسين جابر.
وزير الثقافة غسان سلامة.
وزير السياحة لورا الخازن لحود.
وزير المهجرين كمال شحادة.
وزير الرياضة نورا بيرقدريان.
وزير التربية ريما كرامي.
وزير العدل عادل نصار.
وزير الصحة ركان ناصر الدين.
وزير العمل محمد حيدر.
وزير الطاقة جوزيف الصدي.
وزير الاقتصاد عامر البساط.
وزير الاتصالات شارل الحاج.
وزير الصناعة جو عيسى الخوري.
وزير الاشغال فايز رسامني.
وزير الزراعة نزار الهاني.
وزير التنمية الإدارية فادي مكي.
وزير البيئة تمارا الزين.
وزير الشؤون الاجتماعية حنين السيد.
وزير الإعلام بول مرقص.
وزير الصحة العامة ركان نصر الدين.
وزير دولة لشؤون التنمية الإدارية فادي مكي.
الاتحاد الأوروبي يُعلن عن دعمه للحكومة اللبنانية الجديدة
ومن جانبه، أصدر الاتحاد الأوروبي، اليوم السبت، بياناً أبدى فيه دعمه للحكومة اللبنانية الجديدة التي يقودها نواف سلام.
وأشار بيان الاتحاد الأوروبي إلى ضرورة إجراء إصلاحات في لبنان، وشدد على دعم دول الاتحاد لجهود الدولة اللبنانية.
ويُقدم الاتحاد الأوروبي دعماً مُتواصلاً للحكومات اللبنانية المُتعاقبة.
وكانت مؤسسة الرئاسة في لبنان قد أصدرت بياناً أكدت فيه تشكيل حكومة جديدة برئاسة نواف سلام.
وتتكون الحكومة اللبنانية من 24 وزيراً تم التوافق عليهم بعد أسابيع من مُشاورات مُكثفة خلال الأسابيع الأخيرة.
وقالت الرئاسة اللبنانية في بيانها :"الرئيس جوزيف عون وقّع مرسوم قبول استقالة حكومة الرئيس نجيب ميقاتي، ومرسوم تكليف الرئيس نواف سلام بتشكيل الحكومة، ووقّع مع الرئيس المكلّف مرسوم تشكيل حكومة من 24 وزيراً".
يحظى لبنان بدعم أوروبي مستمر لمساعدته في تجاوز أزماته الاقتصادية والسياسية، حيث تلعب الاتحاد الأوروبي والدول الأوروبية دورًا أساسيًا في تقديم المساعدات المالية والإنسانية للحكومة اللبنانية. يتركز هذا الدعم في مجالات إعادة بناء الاقتصاد، تعزيز الحوكمة، ودعم الإصلاحات المؤسسية لضمان استقرار البلاد. في السنوات الأخيرة، ومع تفاقم الأزمة الاقتصادية، زادت المنح والقروض الأوروبية الموجهة للبنان، خاصة بعد انفجار مرفأ بيروت عام 2020، حيث قدم الاتحاد الأوروبي حزمة مساعدات ضخمة لإعادة الإعمار ومساعدة المتضررين. كما تعمل الدول الأوروبية على توفير الدعم الفني والتقني لمساعدة الحكومة اللبنانية على تنفيذ إصلاحات إدارية ومالية ضرورية، خاصة فيما يتعلق بإدارة الدين العام ومكافحة الفساد.
إلى جانب الدعم المالي، تلعب أوروبا دورًا دبلوماسيًا في تحفيز الاستقرار السياسي في لبنان، من خلال تشجيع الحوار بين الأطراف المختلفة ودعم تشكيل حكومات قادرة على تنفيذ الإصلاحات المطلوبة. كما يدعم الاتحاد الأوروبي القوات المسلحة اللبنانية وقوى الأمن الداخلي لضمان الاستقرار الأمني ومواجهة التحديات الداخلية. في ملف اللاجئين، تقدم أوروبا دعمًا ماليًا للحكومة اللبنانية لمساعدتها في استيعاب اللاجئين السوريين، حيث تستضيف لبنان أكثر من مليون لاجئ وسط أعباء اقتصادية كبيرة. رغم ذلك، يشترط الاتحاد الأوروبي استمرار الدعم بتنفيذ إصلاحات جوهرية، ما يشكل تحديًا أمام الحكومة اللبنانية التي تواجه صعوبات سياسية في تنفيذ هذه المطالب.