الجدول الزمني لانتخابات الغرف السياحية.. فتح باب الترشح 15 أبريل
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
أعلن الاتحاد المصري للغرف السياحية، الجدول الزمني لإجراء انتخابات الغرف السياحية الخمس، وهي: «المنشآت الفندقية، وشركات السياحة، والمنشآت والمطاعم السياحية، والعاديات والسلع السياحية، والغوص والأنشطة البحرية»، وفقا لأحمد الوصيف رئيس لجنة تسيير أعمال لاتحاد المصري للغرف السياحية.
وأوضح الوصيف أنَّه سيتمّ فتح باب التقدم لانتخابات الغرف السياحية المختلفة ومندوبيها لدى الاتحاد يوم 15 أبريل الجاري عقب انتهاء إجازة عيد الفطر وحتى نهاية عمل يوم الأحد 21 أبريل 2024.
وأضاف الوصيف، خلال الخطاب الذي تمّ تعميمه على الغرف السياحية، أنَّه عقب غلق باب الترشح لانتخابات الغرف السياحية ومندوبيها لدى الاتحاد، ستعرض كل غرفة قائمة المرشحين المستوفين للشروط بمكان ظاهر بالغرفة لمدة 3 أيام تبدأ من يوم الإثنين 22 أبريل الجاري وحتى يوم الأربعاء 24 من ذات الشهر، موضحًا أنَّ تقديم الاعتراضات على المرشحين بكل غرفة ستكون لمدة 5 أيام، تبدأ من الجمعة 26 أبريل 2024 وحتى يوم 30 من الشهر الجاري.
موعد إجراء انتخابات مجلس إدارة اتحاد الغرف السياحيةوأشار إلى أنَّ الفصل في الاعتراضات على المرشحين سيكون خلال 6 أيام تبدأ من الخميس 2 مايو، وحتى نهاية يوم عمل الثلاثاء 7 مايو 2024، على أنَّ تعلن الكشوف النهائية للمرشحين بمقر الغرف قبل 8 أيام من يوم الانتخابات تبدأ من يوم الجمعة 10 مايو وحتى يوم الجمعة 17 مايو 2024، على أن تجرى انتخابات الغرف بداية من يوم 22 مايو المقبل.
وأوضح أنَّ انتخابات مجلس إدارة اتحاد الغرف السياحية ستتمّ بعد شهر على الأقل من إعلان نتيجة الغرف، وتحديدًا خلال الأيام الأخيرة من شهر يونيو المقبل، عقب انتهاء إجازات عيد الأضحى المبارك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الغرف السياحية السياحة المنشآت الفندقية المنشآت السياحية انتخابات الغرف السیاحیة تبدأ من
إقرأ أيضاً:
مارين لوبان تتعهد بمحاربة الحكم “السياسي”
أبريل 7, 2025آخر تحديث: أبريل 7, 2025
المستقلة/- قالت زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي، مارين لوبان، لأنصارها في باريس إنها ستقاوم “حكمًا سياسيًا، لا قضائيًا” قد يمنعها من الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة، في الوقت الذي ندد فيه تجمع منافس لها بـ”التهديد الوجودي” لسيادة القانون بعد إدانتها باختلاس أموال عامة.
وقالت لوبان، زعيمة حزب التجمع الوطني (RN)، أمام حشد من أنصارها الملوحين بالأعلام، في إطار فعاليات الحركات السياسية الرئيسية الثلاث في البلاد في باريس: “هذا القرار داس على كل ما هو عزيز عليّ: شعبي، ووطني، وشرفي”.
وأضافت لوبان، متحدثةً من منصة مؤقتة أمام فندق ليزانفاليد، بحضور 120 عضوًا من الحزب في البرلمان، إنها “لن تستسلم” وأنها ضحية “حملة مطاردة”، مضيفةً: “نحن أشد المدافعين عن سيادة القانون”.
لكن في حديثها خلال تجمع يساري على بُعد بضعة كيلومترات في ساحة الجمهورية، قالت مارين تونديلييه، زعيمة حزب الخضر، إن دفاع لوبان يُعدّ “نظرية مؤامرة محض” وهجومًا شاملاً على استقلال القضاء.
وقالت تونديلييه: “الأمر يتجاوز مارين لوبان. إنه يتعلق بالدفاع عن سيادة القانون في وجه من يعتقدون أن العدالة اختيارية. بالنسبة للآخرين، تريد عدالة صارمة، وعدم تسامح مطلق، والسجن لأول جريمة. بالنسبة لها، الأمر صعب للغاية”.
وقال مانويل بومبارد، من حزب فرنسا المتمردة اليساري الراديكالي، خلال التجمع إن قناع حزب فرنسا المتمردة قد سقط بعد سنوات من محاولة تحسين صورته والتظاهر بأنه حزب الحكم المستقبلي. وأضاف: “إنه أمر خطير على الديمقراطية، وخطير على سيادة القانون”.
وقالت الشرطة إن 7000 شخص كانوا في تجمع حزب فرنسا المتمردة – أي أقل بعدة آلاف مما كان يأمله الحزب – وحوالي 5000 في تجمع منافسه اليساري.
أُدينت المرشحة الرئاسية ثلاث مرات، والمرشحة الأوفر حظًا لخلافة إيمانويل ماكرون، يوم الاثنين باختلاس أكثر من 4 ملايين يورو (3.4 مليون جنيه إسترليني) من أموال البرلمان الأوروبي لدفع رواتب موظفي حزب الجبهة الوطنية في فرنسا من خلال عملية احتيال واسعة النطاق تتعلق بوظائف وهمية.
حُكم على لوبان بالسجن أربع سنوات، منها سنتان مع وقف التنفيذ، وقد تُفرض على اثنتين أخريين سوار إلكتروني، وغرامة قدرها 100 ألف يورو، ومنعها – بموجب قانون أيدته – من الترشح لمنصب عام لمدة خمس سنوات بأثر فوري.
أعلنت محكمة الاستئناف في باريس أنها ستصدر حكمها في قضيتها بحلول الصيف المقبل، مما قد يسمح لها بخوض الانتخابات الرئاسية لعام 2027 إذا أُلغيت إدانتها، وهو أمر يُنظر إليه على أنه غير مرجح، أو رُفع حظر الترشح للمناصب العامة.