وزير إسرائيلي يعلن انتهاء الاستعدادات لمواجهة إيران.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
السومرية نيوز – دوليات
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت أن إسرائيل أنهت استعداداتها الدفاعية للرد على أي تطور يتعلق بإيران، وذلك في ظل التهديدات بالرد على مقتل قادة بالحرس الثوري بغارة دمشق.
ونقلت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي عن وزير الدفاع الإسرائيلي قوله إن "المنظومة الدفاعية الإسرائيلية أنهت الاستعدادات اللازمة للرد على أي سيناريو يتطور ضد إيران".
وفي هذا السياق، نقلت وسائل إعلام عن وزارة الخارجية الإيرانية قولها إن الوزير حسين أمير عبد اللهيان توجه إلى سلطنة عمان اليوم الأحد في مستهل جولة إقليمية بعد أسبوع تقريبا من الغارة الإسرائيلية على القنصلية الإيرانية في دمشق.
وبينما لم تعترف إسرائيل رسميا بالغارة، أعلن الحرس الثوري الإيراني يوم الاثنين الماضي، مقتل 7 عسكريين في صفوفه، بينهم مستشاران كبيران، بغارة إسرائيلية استهدفت مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق.
وعلى وقع التهديدات الإيرانية بأن الرد على الغارة، سيكون حتميا، تحدثت تقارير إعلامية عن رفع حالة التأهب في الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل، استعدادا لهجوم كبير من قبل إيران خلال الأسبوع المقبل، فيما رجحت تقارير أخرى أن يكون الرد الإيراني مباشر.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
أخنوش يعلن موعد انتهاء أشغال ميناء الناظور غرب المتوسط
زنقة 20 ا الرباط
شدد عزيز أخنوش، وهو يتحدث زوال اليوم الإثنين في جلسة للمساءلة الشهرية بمجلس النواب، على أن الحكومة التي يترأسها واعية بالأهمية التي تكتسيها البنية التحتية للموانئ في الاقتصاد الوطني، خاصة وأن معظم المبادلات التجارية الخارجية للمغرب تتم عبر الطريق البحري، مما يشكل رافعة للاندماج الاقتصادي لبلادنا.
وأشار في الجلسة التي خصصت لمناقشة موضوع “البنيات التحتية الساسية رافعة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية”، إلى أن الحكومة تواصل، تنفيذا لتوجيهات صاحب الجلالة، تطوير شبكة الربط البحري، عبر بناء العديد من الموانئ، لاسيما ميناء الناظور غرب المتوسط بكلفة بلغت 11,56 مليار درهم، والذي من المتوقع انتهاء الأشغال به خلال الأشهر الأولى من سنة 2025، والتقدم في إنجاز الميناء الجديد الداخلة الأطلسي بكلفة تناهز 13 مليار درهم.
موازاة مع ذلك، يقول أخنوش، تعمل الحكومة على توسعة العديد من الموانئ الأخرى، تلبية للطلب المتزايد على خدماتها، بكل من الجبهة وآسفي وأكادير.