«السياحة»: حجوزات المصريين ترفع إشغال فنادق شرم الشيخ لـ85% خلال العيد
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
كشف الدكتور عاطف عبد اللطيف، عضو جمعية مستثمري السياحة بجنوب سيناء، عن زيادة أعداد المصريين المسافرين إلى شرم الشيخ خلال إجازة عيد الفطر المبارك، وذلك وفقا للحجوزات الحالية.
وذكر عضو الجمعية لـ«الوطن»، أن المصريين كانوا سببا رئيسيا لوصول نسب الإشغال بفنادق شرم الشيخ خلال العيد إلى نحو 85%، خاصة أن هناك هدوء في الحركة السياحية الوافدة للمدينة حاليا، لاسيما القادمة من أوروبا.
وأضاف «عبداللطيف»، أن غالبية فنادق شرم الشيخ فئة 4 و5 نجوم قدمت عروضا سعرية مميزة للمصريين خلال إجازة عيد الفطر المبارك، موضحا أن المنشآت الفندقية بالمدينة توقن بأن السياح المصريين لديهم القدرة على تعويض أي تراجع في الحركة السياحية الوافدة من الخارج.
السياحة العربيةوأشار عضو جمعية مستثمرو السياحة بجنوب سيناء، إلى أن نسب إشغال كل فنادق الجمهورية خلال فترة إجازات عيد الفطر هذا العام جيدة وأعلى من نظيرتها العام الماضي، لافتا إلى أن الحركة السياحية الوافدة لمصر من الدول العربية أنعشت إشغالات فنادق القاهرة خلال العيد، وأن أعداد كبيرة من السياح العرب ستقضي تلك الإجازة بالمدن السياحية المصرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستثمرو السياحة السياحة شرم الشيخ الفنادق شرم الشیخ
إقرأ أيضاً:
مخاوف نقص المعروض ترفع أسعار النفط خلال تعاملات اليوم المبكرة
مع استمرار مخاوف مرتبطة بنقص المعروض، ارتفعت أسعار النفط خلال تعاملات الاثنين المبكرة، وذلك في ظل فرض واشنطن حزمتين من العقوبات في الأسبوعين الماضيين على قطاع الطاقة الروسي بسبب الحرب في أوكرانيا.
فبحلول الساعة الـ00:42 بتوقيت غرينتش زادت العقود الآجلة لخام برنت 34 سنتًا أو 0.4 بالمئة إلى 81.13 دولار للبرميل. وكانت قد أغلقت منخفضة 0.62 بالمئة في الجلسة السابقة.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط، التي ينقضي أجلها غدًا الثلاثاء، 59 سنتًا أو 0.8 بالمئة، بعد أن انخفضت 1.02 بالمئة عند التسوية الجمعة الماضية.
وزادت العقود الأكثر نشاطًا لشهر أبريل 36 سنتًا إلى 77.75 دولار للبرميل، بحسب “سكاي نيوز عربية”.
وربح الخامان أكثر من واحد بالمئة الأسبوع الماضي في رابع أسبوع على التوالي من المكاسب، بعد أن فرضت إدارة الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جو بايدن عقوبات على أكثر من 100 ناقلة نفط وشركتين روسيتين لإنتاج النفط، وأدى ذلك إلى تدافع المشترين الرئيسيين (الصين والهند) للحصول على شحنات نفط فورية، وإقبال عالمي على تزويد السفن بالنفط، في ظل بحث تجار النفط الروسي والإيراني عن ناقلات غير خاضعة للعقوبات لنقل شحناتهم.