- بعد تصريحات مدربه.. أهلي طرابلس: المملكة أهل الكرم والضيافة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن بعد تصريحات مدربه أهلي طرابلس المملكة أهل الكرم والضيافة، أصدر نادي أهلي طرابلس الليبي، بياناً بعد تصريحات مدربه طارق جراية الذي قال في المؤتمر الصحفي عقب مباراتهم أمام الهلال الاتحاد العربي سمح .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد تصريحات مدربه.
أصدر نادي أهلي طرابلس الليبي، بياناً بعد تصريحات مدربه طارق جراية الذي قال في المؤتمر الصحفي عقب مباراتهم أمام الهلال: "الاتحاد العربي سمح للأندية الأخرى بإضافة لاعبين صباح اليوم، رغم أنه رفض طلبنا".
وذكر أهلي طرابلس عبر البيان الصادر اليوم الجمعة:"إننا حين نستذكر إخوتنا في المملكة فهم أهل الكرم والضيافة والأصالة العربية ولا يمكن أن نذكرهم بغير ذلك، وإن استضافتهم لدوري الأندية العربية ما هو إلا قليل من كثير مما تقدمه المملكة لإخوتها العرب في مختلف المحافل". وأضاف: "أي نقاش قد يطرأ خلال هذه المحافل لا يعدو كونه ملامًا بين الإخوة يمكن تجاوزه بعيداً عن وسائل الإعلام التي تسعى لتعكير صفو لقاء الإخوة".وأكمل: "ومن هذا المنطلق فإن النادي الأهلي وهو في مستهل مشاركته العربية يحث الجميع عن ألا تخرج الأمور عن كونها منافسة كروية تنتهي أحداثها بنهاية المباراة وتبقى علاقتنا بالأشقاء تسودها روح الأخوة".
وأتم النادي الليبي بيانه بـ "نسأل الله أن يوفق الجميع وأن نعطي انطباعًا لكل العالم على قدرة العرب على تنظيم المحافل الدولية ونشكر الرئيس والأمين العام بالاتحاد العربي لكرة القدم، وأمير أبها على مجهوداتهم الكبيرة في إنجاح هذا المحفل العربي الهام وظهوره بالشكل المميز والمشرف".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد تصريحات مدربه.. أهلي طرابلس: المملكة أهل الكرم والضيافة وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الهلال ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أهلی طرابلس
إقرأ أيضاً:
حادث مأساوي جديد.. غرق قارب مهاجرين سوريين قبالة سواحل طرابلس
في حادث مأساوي جديد، غرق قارب يحمل 25 مهاجرا سوريا قبالة ساحل العاصمة طرابلس، فيما تمكن صياد ليبي من إنقاذ ثلاثة منهم.
وقالت مجموعة “الإنقاذ الموحد”، في بيان لها: تمكن صياد ليبي من إنقاذ ثلاثة مهاجرين بعد “غرق قارب “فايبر” يحمل نحو 25 مهاجرًا سوريًا، غالبيتهم من محافظة درعا، قبالة سواحل ليبيا بعد ساعتين من انطلاقه من طرابلس، مما أسفر عن فقدان العديد من الركاب، بينهم نساء وأطفال، ونجاة عدد قليل بفضل تدخل الصيادين”.
وبحسب البيان، “كان القارب غير مجهز بوسائل تواصل، والقارب انطلق يوم الأربعاء الموافق 20 نوفمبر. حاليًا، لا توجد معلومات مؤكدة عن عدد المفقودين”.
وأظهر مقطع فيديو نشرته المجموعة، “الصياد وهو ينجح في إخراجهم من البحر، وبدأ على اثنين من المهاجرين الإعياء الشديد، بينما تحدث الثالث، وهو من محافظة درعا السورية، مؤكدا أنهم كانوا في رحلة محفوفة بالمخاطر، وجه الشاب الشكر للصياد على إنقاذهم، قائلا: إنهم كانوا في خطر شديد بعد غرق القارب”.
من جانبه، أفاد موقع “تجمع أحرار حوران” السوري بأن “جميع الركاب من الجنسية السورية معظمهم من بلدة الكرك الشرقي في ريف درعا”.
ووفقاً للموقع، “انطلق القارب صباح الأربعاء عند الساعة الثالثة فجراً من سواحل منطقة طرابلس الليبية، وبعد ساعتين من الإبحار بدأت المياه تتسرب إلى داخله، حيث فقد التوازن ورمى سائق القارب نفسه في البحر قبل غرقه بقليل وهو من الجنسية السودانية”.
وأضاف أن “القارب كان يحمل نساء وأطفالاً، وتمكن الصيادون بعد نحو أربع ساعات من إنقاذ عدة أشخاص، فيما لا يزال الباقون في عداد المفقودين”.
وأشار أن “القارب يبلغ طوله نحو 7 أمتار فايبر يحمل محركين اثنين، خرجوا بدون أجهزة التواصل منها الثريا والبوصلة”.
ويأتي هذا الحادث في وقت تشهد فيه البحر الأبيض المتوسط زيادة في حوادث غرق قوارب المهاجرين، حيث غرق قارب قبالة ساحل مدينة طبرق في سبتمبر الماضي، مما أسفر عن وفاة شخصين، بينما أنقذ تسعة مهاجرين بواسطة فرق الهلال الأحمر في المدينة، وإنقاذ 28 مهاجرا آخرين قبالة سواحل جزيرة لامبيدوزا الإيطالية في نفس الشهر من قبل خفر السواحل الإيطالي.
صياد ليبي ينقذ ثلاثة مهاجرين بعد غـ.ـرق قاربهم. غـ.ـرق قارب "فايبر" يحمل نحو 25 مهاجرًا #سوريًا، غالبيتهم من محافظة…
تم النشر بواسطة الإنقاذ الموحد في الأربعاء، ٢٠ نوفمبر ٢٠٢٤