«خفت أقف عشان مفيش معايا رخصة».. كواليس اصطدام سائق توك توك برجل مرور وهروبه بالزقازيق
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
كشفت الأجهزة الأمنية تفاصيل ما تم تداوله عبر موقع التواصل الإجتماعى «فيس بوك»، بشأن مقطع فيديو يتضمن قيام سائق مركبة «توك توك» بالاصطدام بأحد رجال المرور وفراره هارباً بمدينة الزقازيق بالشرقية.
تم تحديد وضبط مرتكب الواقعة مقيم بدائرة مركز شرطة الزقازيق، واعترف بقيامه بالهروب خشية ضبطه لعدم حمله تراخيص.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
بسبب اختلال عجلة القيادة.. انقلاب جرار محمل بالأنابيب على الطريق الدائري
التحقيق في إصابة 16 عاملًا في حادث أليم أعلى الطريق الدائري
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية رجال المرور مدينة الزقازيق
إقرأ أيضاً:
فرارجي مدينة نصر: قتلت فرد أمن من أجل دجال|تحقيقات
شهدت مدينة نصر إنهاء حياة فرد أمن إداري بطعنات متفرقة بالجسد، وإصابة عامل على يد “فرارجي”، وألقى المتهم التراب والقمامة على الجثة حتى وصلت الشرطة لتلقي القبض عليه.
ومثل المتهم "محمود.م" يعمل فرارجي بمدينة نصر، أمام النيابة العامة، لتحقيق معه في واقعة قتل شخص وإصابة آخر في مدينة نصر.
اعترافات فرارجي مدينة نصرس- واستهل وكيل النيابة العامة أسئلته للمتهم بـ ما قولك فيما نسب إليك أنك قتلت المجني عليه "مبروك بدوي" عمدا باستخدم سلاح أبيض "سكين"؟
ج- أنا قتلته عشان هو دجال وساحر
س- ما قولك فيما نسب إليك من اتهامك بالشروع في قتل المجني عليه "أحمد ممدوح" باستخدام سلاحك الأبيض؟
ج- أنا كنت عايز أقتله عشان هو من رجالة الراجل الكبير.
س- أنت متهم بحيازة سلاح أبيض " سكين" ؟
ج- أنا كنت عايز أقتل الدجال بيها.
س- ما ظروف ضبط وعرضك علينا؟
ج- أنا كنت محجوز في قسم مدينة نصر على ذمة قضية سلاح أبيض، وأخت إخلاء سبيل على ذمة القضية روحت نمت وتاني يوم، كنت معدي على محل فراخ لقيت زبون لابس تيشرت لابس قميص عليه طلاسم وتعاويذ وفجأة أختفى.
أخذت السكينة من محل الفراخ ودورت عليه ووجدته جالس على بوابة موقع تحت الإنشاء، حسيت بجاذبية أني عايز أقتله فتحركت نحوه، واقترب مني رجل وتكلم معي بطريقة مش كويسة، فغزيته بالسكينمن غير ما أفكر.
وأردف المتهم المجني عليه جري هو وشخص آخر وتبقى، رجل كبير ينظر إلي، طعنته في قلبه، فوقع أرضا، وأمطرته بوابل من الطعنات في رقبته ووجه وبطنه، ووضعت عليه تراب وأكياس بلاستيك وجرادل عشان أدفنه.
وتابع المتهم تجمع الناس حولي فألقيت عليهم طوب وكلهم كانوا بيجروا مني، وتمكنوا من الإمساك بي ضربوني وتحفظوا علي حتى وصلت الشرطة واقتادوني إلى القسم ثم لسرايا النيابة.