قال الممثل باسم مغنية عبر حسابه على "فيسبوك"، إنّ "إبنة النجم السينمائي فؤاد شرف الدين، الممثلة جمانة شرف الدين، أعلنت أنّ والدها يحتاج إلى عملية إستئصال ورم حميد في رأسه دون تأجيل أو مماطلة وأشارت  إلى أن كل يوم من التأخير يُعرّض حياة والدها للخطر".
  وأضاف مغنية: "من منكم لم يصفق عند كل ظهور له في دور السينما؟؟ كابتن السينما اللبنانية الله يشفيك.

فؤاد شرف الدين عمليته لا تحتمل تأجيلاً".   وأشار مغنية إلى أنّ "جمانة أوضحت أن والدها كما قال الأطباء ومنهم طبيبه الدكتور فيليب يونس يحتاج إلى عملية سريعة وأن دخوله المستشفى ضروري جداً حفاظاً على سلامته". وتابع: "أصدرت نقابة الممثلين بيانًا أشارت فيه إلى أن شرف الدين تعرض لنكسة صحية إستدعت إلى إدخاله المستشفى و ذلك وفق ما أظهرت فحوصاته الطبية بضرورة إجراء عملية جراحية عاجلة لافتةً إلى أنه لا يوجد ما يدعو للقلق بشأن حالته الصحية وتفاصيل العملية الدقيقة".        

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: شرف الدین إلى أن

إقرأ أيضاً:

فؤاد حسين: المنطقة على حافة الانفجار إذا فشل الحوار الأميركي الإيراني!

أبريل 29, 2025آخر تحديث: أبريل 29, 2025

المستقلة/- في تصريحات لافتة ومثيرة للجدل، حذّر وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين من “كارثة إقليمية وشيكة” إذا ما فشلت المحادثات الجارية بين الولايات المتحدة وإيران، محملاً الأطراف المتصارعة مسؤولية مصير المنطقة بأكملها.

وقال حسين في مقابلة مع “الشرق”، إن العراق يدعم بقوة المسار الدبلوماسي القائم، لكنه لم يخفِ مخاوفه من سيناريوهات أكثر قتامة قد تعصف بالمنطقة برمتها إذا فشلت المفاوضات، محذراً من أن الفشل هذه المرة لن يبقي ولن يذر، وأن “الانفجار قادم لا محالة” ما لم يتم التوصل إلى اتفاق.

ورغم دعوته للتهدئة، أشار حسين إلى أن العقوبات الأميركية على إيران أجبرت العراق على البحث عن بدائل للغاز الإيراني، وهو ما يكشف عمق المأزق الذي تعيشه بغداد بين نارين: الحاجة إلى الطاقة وخطر الانزلاق في صراعات الآخرين.

وفيما يخص الملف السوري، كشف حسين عن وجود 8 شروط أميركية “صارمة” مفروضة على النظام السوري الجديد، أبرزها ملف المسلحين الأجانب الذي وصفه بأنه “بؤرة قلق مرعبة” تهدد ليس فقط سوريا بل الدول المجاورة أيضاً، وفي مقدمتها العراق.

موقف وزير الخارجية العراقي بشأن سوريا كان أكثر جرأة، إذ دعا علناً إلى رفع العقوبات الدولية عن دمشق، مبرراً ذلك بالقول إن “الشعب السوري لم يعد يتحمل ثمن الحسابات السياسية”، في رسالة قد تثير جدلاً كبيراً في الأوساط الدولية والإقليمية.

وبينما كان الجميع يترقب قمة عربية مصغرة على هامش زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الخليج، حسم حسين الجدل قائلاً: “لا قمة عربية مع ترامب”، موجهاً بذلك صفعة غير متوقعة لمن راهنوا على تحالفات موسمية.

زيارة فؤاد حسين إلى واشنطن، التي جرت يوم 24 نيسان الجاري، حملت في طياتها ملفات ساخنة وألغاماً سياسية، في وقت لا تزال فيه المنطقة بأسرها تقف فوق فوهة بركان.

وفي ظل هذه التصريحات، يتساءل كثيرون:
هل أصبحت المنطقة بالفعل على شفا كارثة؟ وهل يستطيع العراق أن يلعب دور الوسيط وسط اشتداد العواصف؟ أم أن رياح الحرب أقوى من نداءات السلام؟

مقالات مشابهة

  • فؤاد حسين يصل عُمان لتبادل وجهات النظر بشأن التحديات الراهنة
  • الظهور الأول لمحمد يوسف بعد تعيينه في الأهلي.. والجماهير : الدوري يا كابتن
  • لا تنسوه .. لا تنسوه
  • ثورة في تشخيص الأمراض النفسية.. علامة في العين تنبئ بخطر الإصابة بالفصام!
  • المستشفى الميداني الأردني بجنوب غزة يُجري عملية جراحية نوعية
  • من أرض أبين إلى عنان السماء: مريم عبدالله تكتب التاريخ كأول كابتن طيار
  • فؤاد حسين: المنطقة على حافة الانفجار إذا فشل الحوار الأميركي الإيراني!
  • الجيش اللبناني يحبط عملية تهريب 27 سوريا عبر البحر
  • الجيش يحبط عملية تهريب 27 سورياً عبر البحر.. وهذا ما ضبطه في مناطق مختلفة!
  • البطريرك ثيودوروس الثاني يترأس قداس أحد توما.. صور