مجموعة موانئ دبي العالمية تتسلم رافعة متنقلة جديدة في ميناء السخنة
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تسلّمت مجموعة موانئ دبي العالمية "دي بي ورلد" مشغل المحطة متعددة الأغراض في ميناء العين السخنة، رافعة ميناء متنقلة جديدة مجهزة بأحدث المواصفات، ما يمهّد لرفع الطاقة الإنتاجية والكفاءة لصالح المتعاملين.
وكانت قد وصلت مؤخراً رافعة الميناء المتنقلة، وهي من صناعة Konecranes إلى الميناء على متن السفينة البرتغالية Vestvind قادمة من بلجيكا.
كما تسلمت مجموعة موانئ دبي العالمية "دي بي ورلد" في ميناء العين السخنة معدات تحميل جديدة مكونة من رافعتين تحميل كاتربيلر 988K - بقدرة رفع 25 متراً مكعباً لكل منهما تحميل سيارات النقل أيضاً ما يهدف إلى تعزيز كفاءة محطة الحاويات والتي سيتم تشغيلها خلال الشهر الحالي..
وتعد هذه المعدات هي الأحدث من نوعها تصل إلى ميناء مصري، كجزء من استثمارات مجموعة موانئ دبي العالمية "دي بي ورلد" في أحدث المعدات لزيادة الطاقة الاستيعابية للمحطة ودفع تدفق التجارة الدولية داخل وخارج ميناء العين السخنة وتقديم خدمة أفضل.
يذكر أن مجموعة موانئ دبي العالمية "دي بي ورلد" افتتحت خمسة مكاتب شحن في مصر، ما بين القاهرة، الإسكندرية، مطار القاهرة، السخنة، وبني سويف، كجزء من شبكتها العالمية لشحن البضائع..
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: موانئ دبي رافعة جديدة ميناءالسخنة الشبكة العالمية مجموعة موانئ دبی العالمیة دی بی ورلد
إقرأ أيضاً:
اكتشافات أثرية جديدة بمعبد الرامسيوم بمحافظة الأقصر جنوب مصر
المناطق_واس
في اكتشاف أثري جديد عثرت وزارة السياحة والآثار المصرية في محيط معبد الرامسيوم بالبر الغربي بمحافظة الأقصر جنوب مصر، على مجموعة من المقابر من عصر الانتقال الثالث، ومخازن تخزين زيت الزيتون والعسل والدهون، إضافة إلى ورش للنسيج والأعمال الحجرية، ومطابخ ومخابز.
وأفادت الوزارة في بيان لها، أن أعمال الحفر التي تقوم بها البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة داخل معبد الرامسيوم، أسفرت عن الكشف عن التخطيط المعماري لـ”بيت الحياة”، وهو عبارة عن مدرسة تعليمية ملحقة بالمعابد الكبرى، والكشف عن مجموعة أثرية شملت بقايا رسومات وألعاب مدرسية.
أخبار قد تهمك مصر تبهر العالم باحتفالها الساحر بافتتاح طريق الكباش وتحول مدينة الأقصر لمتحف مفتوح 26 نوفمبر 2021 - 3:23 صباحًاوأضاف البيان أنه عُثر على مجموعة أخرى من المباني في الجهة الشرقية للمعبد يُرجح أنها كانت تستخدم كمكاتب إدارية، أما المباني والأقبية الموجودة في الجهة الشمالية، فكانت تُستخدم كمخازن لحفظ زيت الزيتون والعسل والدهون.
وأوضح أن أعمال الحفر بالمنطقة الشمالية الشرقية كشفت أيضًا عن وجود عدد كبير من المقابر التي تعود إلى عصر الانتقال الثالث، تحتوي معظمها على حجرات وآبار للدفن بها أوانٍ كانوبية وأدوات جنائزية بحالة جيدة من الحفظ، إضافة إلى توابيت موضوعة داخل بعضها البعض، و401 تمثال من الأوشابتي المنحوت من الفخار ومجموعة من العظام المتناثرة.