أماكن رؤية ظاهرة كسوف الشمس غدا.. 6 مناطق تشاهده جزئيا
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تشهد الأرض غدًا الاثنين، كسوفا كلياً للشمس يستغرق نحو 4 دقائق و28 ثانية، ويستمر منذ الحدوث حتى النهاية 5 ساعات و10 دقائق، ويغطي مساحة عرضها 197.5 كم، وفق ما أوضحه مركز معلومات مجلس الوزراء عبر صفحته الرسمية على «فيسبوك».
القمر يغطي 105.7% من قرص الشمسوأوضح المركز، أنه عند ذروة الكسوف الكلي، يغطي قرص القمر 105.
وحدد المعهد القومي، أماكن رؤية كسوف الشمس الكلي والجزئي كالتالي:
مناطق لن ترى الكسوف- مصر والمنطقة العربية.
مناطق رؤية الكسوف الكلي- المكسيك.
- كندا.
- الولايات المتحدة.
مناطق رؤية الكسوف الجزئي- غرب أوربا.
- أمريكا الشمالية.
- شمال أمريكا الجنوبية.
- المحيط الباسفيكي.
- المحيط الأطلنطي.
- القارة القبطية الشمالية.
أسباب حدوث الكسوف الكلي- تحدث الظاهرة الكونية عندما يكون القمر في طور المحاق في أثناء دورانه حول الأرض.
- يحدث كسوف الشمس الكلي في نهاية الشهر القمري وقبل ولادة الهلال الجديد مباشرة.
- يقع القمر بين الأرض والشمس على خط الاقتران في أثناء حدوث الظاهرة.
- تتغير المسافة بين القمر والأرض ما بين 405 آلاف كم و363 ألف كم.
- يتغير حجم القمر ظاهريًا؛ فحين يكون قريبا يكون حجمه كبيرًا ويغطي كامل قرص الشمس ويحدث الكسوف الكلي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمريكا الجنوبية أمريكا الشمالية المنطقة العربية الولايات المتحدة قرص القمر كسوف الشمس الکسوف الکلی
إقرأ أيضاً:
الأرض تودع قمرها الثاني بالعودة إلى مساره الأصلي
استقبل مدار الأرض كويكبا صغيرا تحول مؤقتا إلى “قمر ثان” ولكن قريبا ستعيد جاذبية كوكبنا هذا الكويكب إلى مداره الأصلي حول الشمس. واكتُشف الكويكب لأول مرة في 7 أغسطس 2024 عبر نظام الإنذار باحتمالية تأثير الكويكبات المعروف بـ “أطلس” (ATLAS)، ويُعَدّ هذا المشروع مبادرة علمية تهدف إلى مراقبة الكويكبات القريبة من الأرض وتقييم احتمال تأثيرها. ويستخدم النظام مجموعة تلسكوبات لمراقبة السماء بكل سرعة وفعالية، مما يمكّن العلماء من التنبؤ بأي كويكبات قد تشكل تهديداً على كوكبنا، وتلتقط الأرض أحياناً كويكبات صغيرة مثل 2024 PT5، وتحتفظ بها في مدارات مؤقتة حولها. بينما يدور معظم الكويكبات حول الشمس في مسارات ثابتة، يقترب بعضها أحيانًا من الأرض في زيارة قصيرة، تمتد عادة لبضعة أسابيع أو أشهر، قبل أن تتابع مسارها في الفضاء وتستأنف رحلتها الشمسية. ويتيح كل “قمر صغير” للعلماء فرصة ثمينة لاكتساب رؤى قيمة حول ميكانيكا نظامنا الشمسي. وغالبًا ما تكون الأقمار الصغيرة التي يتم اكتشافها في الواقع عبارة عن قطع من الحطام الفضائي، وعلى سبيل المثال، في عام 2020، اكتشف علماء الفلك شيئًا اعتقدوا أنه قمر صغير، ولكن اتضح لاحقًا أنه جزء من صاروخ يتبع لمهمة فضائية سابقة، وهي مهمة Surveyor 2 Centaur التي أُطلقت في عام 1966. وما يميز الكويكب 2024 PT5 هو كونه كويكبًا حقيقيًا وليس مجرد قطع من الحطام الفضائي.