شاهد: جبل إتنا يُذهل صقلية بعرض فريد ونادر من حلقات الدخان
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
نتجت هذه الظاهرة الفريدة والنادرة عن انفتاح حفرة جديدة في قمة البركان، ما أدى إلى تدفق غازات بركانية كثيفة في الهواء.
في مشهد فريد ونادر، يقدم جبل إتنا، أكبر بركان نشط في أوروبا، منذ يوم الأربعاء، عرضًا مذهلاً في سماء صقلية، حيث نفث حلقات دخان شبه مثالية، مما أثار الدهشة.
نتجت هذه الظاهرة الفريدة والنادرة عن انفتاح حفرة جديدة في قمة البركان، مما أدى إلى تدفق غازات بركانية كثيفة في الهواء.
وبدلاً من التفاعل مع الرياح العادية، تفاعلت هذه الغازات مع التيارات الدائرية الموجودة داخل البركان، مما أدى إلى تكوين حلقات دخان مثالية.
شاهد: أضواء الشفق القطبي تتألق جرّاء ثوران بركان بلدة غريندافيك في أيسلندانبع ناريّ لا ينضب... بركان أيسلندا يواصل لفظ الحممشاهد: الأضواء الشمالية تعتلي فوهة بركان أيسلندا المتفجروأوضح عالم البراكين الإيطالي بوريس بهنكي في منشور على فيسبوك أنه "لا يوجد بركان على الأرض ينتج هذا العدد من حلقات البخار مثل بركان إيتنا".
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: بركان إتنا يقذف حممه ورماده يغطي الشوارع والمناطق المجاورة فيديو: وسط الثلوج.. حمم بركان "إتنا" تُضيء سماء صقلية ليلاً شاهد: ثوران بركان جبل إتنا في إيطاليا ثوران بركاني إيطاليا ثوران بركان إيتناالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية ثوران بركاني إيطاليا إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين الوقود روسيا الصين إيطاليا فيضانات سيول جو بايدن السياسة الأوروبية إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا فلسطين السياسة الأوروبية یعرض الآن Next ثوران برکان
إقرأ أيضاً:
43 ورقة عمل و9 حلقات عمل في الملتقى الإقليمي لمؤتمر ومعرض عُمان الدولي للصيدلة
مسقط- الرؤية
رعى معالي الدكتور هلال بن علي السبتي وزير الصحة، أمس، افتتاح أعمال الملتقى الإقليمي لمؤتمر ومعرض عُمان الدولي للصيدلة؛ حيث يستعرض أحدث مستجدات الممارسة الصيدلانية، ويتضمن 43 ورقة عمل و9 حلقات عمل عامة وتخصُّصية في اقتصادات الصحة، وبمشاركة 46 متحدثًا من داخل سلطنة عُمان وخارجها.
ويأتي الملتقى الإقليمي لمؤتمر ومعرض عُمان للصيدلة الدولي تحت شعار "من التكلفة إلى الرعاية الصحية المبنية على القيمة دمج التدقيق السريري واقتصادات الدواء" الذي تنظمه على وزارة الصحة ممثلة بالمديرية العامة للتموين الطبي وبمشاركة أكثر من 800 ممارس صحي.
وأكّد الصيدلاني إبراهيم بن ناصر الراشدي المدير العام لمركز سلامة الدواء بوزارة الصحة رئيس الملتقى ومؤتمر عُمان للصيدلة الدولي على أنّ هذا الحدث من أبرز الفعاليات العلمية في المنطقة ويجمع نخبة من الخبراء والمتحدثين في مختلف المجالات؛ مما يسهم في تطوير مهنة الصيدلة وتعزيز تبادل الخبرات بين دول المنطقة. وأضاف أنّ النسخة الحالية من الحدث تشهد توسعًا في محاوره، ليشمل مجالات حيوية مثل استخدام الذّكاء الاصطناعي في الممارسات الصيدلانية، والتحول الرقمي لخدمات الرعاية الصيدلانية، واقتصادات الدواء وتقييم التقنيات الصحية، والتدقيق السريري والصيدلة الإكلينيكية، وتطوير التعليم الصيدلاني، وتعزيز السلامة الدوائية.
من جانبها، أشارت الصيدلانية سارة بنت محب الله البلوشية مديرة دائرة الرعاية الصيدلانية بالمديرة العامة للتموين الطبي، رئيسة اللجنة المنظمة لكونجرس عُمان الدولي للصيدلة إلى أنّ النسخة الـ12 لمؤتمر ومعرض عُمان للصيدلة الدولي تستقطب أعدادًا كبيرة من الصيادلة من مختلف دول العالم والخليج لتبادل الخبرات وإبراز دور الصيدلي في المنظومة الصحية.
وقدم زولتان كالو أستاذ اقتصادات الصحة بمركز تقييم التكنولوجيا الصحية، في جامعة سيميلويس، معهد سيريون للأبحاث عرضًا مرئيًّا حول تأثير اتجاهات البحث والتطوير في الأسعار وإمكانية تحمل التكاليف، ومكونات السياسة الصحية القائمة على الأدلة، ومعايير الوصول إلى السوق للأدوية، وضمان عبء عمل مستدام لنظام تقييم التكنولوجيا الصحية، ومتخصصي تقييم التكنولوجيا الصحية المحليين، ومستشاري تقييم التكنولوجيا الصحية الدوليين.
وناقش الملتقى في يومه الأول عدّة موضوعات وعقد جلسات مهمة منها إدارة مضادات الميكروبات والاستفادة من بيانات استخدام المضادات الحيوية لتعزيز الإشراف وتحديد الأهداف، وإدارة العلاج الدوائي في صيدليات المجتمع مرتكزًا على الرعاية الصيدلانية المرتكزة على المريض، وخطوات إجراء التدقيق السريري الفعّال: من التخطيط إلى التنفيذ، الإشراف على مضادات التخثر وعرض حالات واقعية من الممارسة، والسلامة الدوائية وإدارة العلاج الدوائي في الحالات الحرجة.
وتستكمل اليوم الثلاثاء أعمال الملتقى عبر عدّة جلسات تناقش موضوعات أهمها العبء الاقتصادي للأمراض على نظام الرعاية الصحية مثل الأمراض النادرة والسمنة والتعدد الدوائي، وأحدث الاتجاهات والممارسات الفضلى في السلامة الدوائية المستهدفة للمنظمات العالمية، والقيمة المضافة للتداخلات السريرية خاصة لمرضى السرطان، والتطوير في التعليم الطبي والتعلم القائم على الفريق في التعليم الصيدلي وتعزيز الكفاءة العلاجية بالتعاون.