شركة القدس للتأمين تكشف عن شعارها الجديد وتعلن عن تطويرات هامة
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
أعلنت شركة القدس للتأمين في بيان لها عن تغيير شعارها، حيث تم الحفاظ على اسمها الرائد في قطاع التأمين في الأردن، مع اعتماد شعار يعكس الأصالة والتراث. وقد تميز الشعار الجديد بالحفاظ على رمز قبة الصخرة، الذي كان موجوداً في الشعار السابق، ليكون رمزًا للتراث والحضارة، وهو ما يعكس التزام الشركة بالجمع بين التراث العريق والتطور الحديث.
ومنذ تأسيسها في عام 1975، نجحت شركة القدس للتأمين في الحفاظ على مكانتها المرموقة في السوق في قطاع شركات التأمين في الأردن، وذلك بفضل ثقة عملائها وبجهود موظفيها المبدعين. وتحرص الشركة أيضاً على الاستثمار في تطوير البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات، حيث حرصت على ذلك خلال الأعوام السابقة، بهدف تحسين جودة خدماتها، وتسهيل الوصول إليها.
وفي إطار التجديد، أعلنت الشركة عن الهوية الجديدة، التي تتضمن وعدًا بتقديم أفضل الخدمات في كل الأوقات، بالإضافة إلى انتقالها إلى مقرها الجديد، الذي سيتم الكشف عنه لاحقًا.
تتميز شركة القدس للتأمين بتقديم أعلى مستويات الخدمات التأمينية للأفراد والشركات، مع التركيز على جعل العميل محور أعمالها حيث تسعى لتحقيق رؤيتها بأن تصبح الأكثر ابتكاراً وموثوقية والأقرب إلى الناس.
للمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة موقع الشركة على الإنترنت www.jico.jo
أخبار ذات صلة بعد الارتفاع الكبير.. تعرف إلى أسعار الذهب محليا بعد الارتفاع الكبير.. تعرف إلى .... بعد الارتفاع الكبير.. تعرف .... بعد الارتفاع الكبير.. تعرف إلى أسعار ....
منذ 39 دقيقة
نمو تجارة الأردن الخارجية في كانون الثاني الماضي نمو تجارة الأردن الخارجية في .... نمو تجارة الأردن الخارجية في .... نمو تجارة الأردن الخارجية في كانون ....منذ ساعة
أسعار الخضار والفواكه في الأردن الأحد أسعار الخضار والفواكه في الأردن .... أسعار الخضار والفواكه في .... أسعار الخضار والفواكه في الأردن الأحدمنذ ساعتين
استثمار أموال الضمان يجري لقاءات مع مؤسسات سوق رأس المال .... استثمار أموال الضمان يجري .... استثمار أموال الضمان يجري .... استثمار أموال الضمان يجري لقاءات مع ....منذ يوم
بزيادة 80 قرشا.. ارتفاع جنوني للذهب في الأردن بزيادة 80 قرشا.. ارتفاع جنوني .... بزيادة 80 قرشا.. ارتفاع جنوني .... بزيادة 80 قرشا.. ارتفاع جنوني للذهب في ....منذ يوم
كيف سيؤثر الهجوم الإيراني المحتمل على "تل أبيب" على أسعار .... كيف سيؤثر الهجوم الإيراني .... كيف سيؤثر الهجوم الإيراني .... كيف سيؤثر الهجوم الإيراني المحتمل على ....منذ يوم
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًشركة القدس للتأمين تكشف عن شعارها الجديد وتعلن عن تطويرات هامة
اقتصاد | منذ دقيقةعندما تلتقي السرعة بالتكنولوجيا: تعيد Infinix تعريف الشحن السريع مع Pro NOTE 40 الجديدة ....
هنا وهناك | منذ دقيقتينهيئة البث العبرية: انسحاب الفرقة 98 من خان يونس في قطاع غزة
فلسطين | منذ 27 دقيقةبعد الارتفاع الكبير.. تعرف إلى أسعار الذهب محليا
اقتصاد | منذ 39 دقيقةالنيابة العامة: 8454 نزيلا شملهم قانون العفو العام
الأردن | منذ 48 دقيقةسحاب يتغلب على الجليل بهدفين دون رد في دوري المحترفين
رياضة | منذ 55 دقيقة للمزيدالأوقاف تحدد موعد صلاة عيد الفطر السعيد في الأردن
الأردنالأمطار تعود مجددا إلى الأردن وتحذير من خطر الانزلاق
طقسطقس بارد وأمطار خلال أول أيام عيد الفطر المبارك
طقسموعد بدء ونهاية عطلة عيد الفطر السعيد في الأردن
الأردنولي العهد يحيي ليلة القدر في مسجد محمد زيد الدجاني
الأردنماكدونالدز تستحوذ على جميع مطاعمها لدى الاحتلال
اقتصاد الطقسانخفاض درجات الحرارة إلى مستويات شتوية ليلا في الأردن الأيام القادمة
أجواء تستدعي ارتداء ملابس دافئة بالأردن في هذا الموعد
طقس بارد وأمطار خلال أول أيام عيد الفطر المبارك
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: أسعار الخضار والفواکه فی بعد الارتفاع الکبیر ارتفاع جنونی فی الأردن عید الفطر تعرف إلى
إقرأ أيضاً:
الأردن في قلب العاصفة: تهديدات متزايدة وصراع على النفوذ في الشرق الأوسط الجديد
نشر موقع "إنسايد أوفر" الإيطالي تقريرا سلّط فيه الضوء على الوضع المتأزم للأردن وسط التحولات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، حيث يواجه تحديات أمنية واقتصادية خطيرة مع انهيار النظام السوري وظهور الجماعات المتطرفة الذي زاد من التهديدات الأمنية على الحدود الشمالية.
وقال الموقع، في هذا التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إن الأردن يقع في موقع استراتيجي حساس جعله محاصرا بين التحولات الجيوسياسية الكبرى في الشرق الأوسط والتوترات الداخلية التي تهدد استقرار المملكة، وهو ما أظهرته الأحداث الأخيرة المتعلقة بمستقبل الفلسطينيين في غزة.
ومن بين التهديدات الناشئة، تبرز ثلاث قضايا رئيسية: الفراغ في السلطة الذي تركه نظام بشار الأسد في سوريا، واتساع نطاق النفوذ الإسرائيلي، وتصاعد الضغوط الدولية في ظل عودة دونالد ترامب إلى الرئاسة الأمريكية.
سوريا: تهديد بظهور تطرف جديد
أوضح الموقع أن تراجع نفوذ نظام بشار الأسد وصعود الجماعات الإسلامية في الفراغ الذي خلفه الصراع قد أدى إلى خلق وضع فوضوي على الحدود الشمالية للأردن. فقد أصبحت عمليات تهريب الأسلحة والمخدرات، إلى جانب تسلل العناصر الإرهابية، تحديات يومية تواجهها السلطات الأردنية التي تسعى جاهدة للحفاظ على السيطرة على أمن الحدود. وفي الوقت نفسه، بدأت خطوط الإمداد الإيرانية التي مرت عبر سوريا لسنوات في التراجع لصالح ممرات تهريب جديدة تهدد بمزيد زعزعة استقرار المنطقة. ومع تراجع نفوذ طهران في الجبهة السورية، قد تحاول استخدام الأراضي الأردنية لتعزيز مساراتها اللوجستية مما سيؤدي إلى زيادة الضغط على المملكة في ظل تصاعد التوترات الإقليمية.
"إسرائيل": بين التوسع والأزمة المائية
ذكر الموقع أن التحركات الإسرائيلية في المناطق الجنوبية من سوريا تشكل مصدر قلق رئيسي للأردن، حيث لا تهدد فقط أمن حدوده، بل تمتد أيضًا لتطال موارده الحيوية، وعلى رأسها المياه. فقد أدت سيطرة "إسرائيل" على منابع نهر اليرموك إلى تفاقم أزمة المياه المزمنة التي يعاني منها الأردن، مما يزيد من التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجهها المملكة.
وما زاد من تعقيد المشهد التحركات الدبلوماسية الإسرائيلية الأخيرة، بما في ذلك نشر خرائط تدّعي السيادة على أراضٍ تاريخية تشمل أجزاءً من الأردن، ما أثار احتجاجات واسعة في الدول العربية، وأسهم في تصاعد الغضب الشعبي داخل الأردن، حيث يُنظر إلى هذه التحركات على أنها محاولة لفرض واقع جديد في المنطقة.
عودة ترامب: عامل خطر إضافي
وأضاف الموقع أن عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض تشكل مصدر قلق كبير للأردن، إذ يضيف وجوده مزيدًا من الغموض وعدم الاستقرار إلى المشهد الإقليمي. فقد كانت سياسته في ولايته الأولى منحازة بشكل واضح لـ"إسرائيل"، حيث تضمنت الاعتراف بالقدس عاصمة لها، إضافة إلى إقرار السيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان، وهي قرارات كان لها تأثير عميق على توازن القوى في المنطقة.
وبعد فوزه بولاية جديدة، قد تتصاعد وتيرة الدعم الأمريكي للمخططات الإسرائيلية التوسعية في الضفة الغربية، مما قد يؤدي إلى تفجير أزمة ديمغرافية واجتماعية جديدة تضغط على الأردن، الذي يستضيف بالفعل أعدادًا كبيرة من اللاجئين الفلسطينيين. كما أن الدور التاريخي للمملكة في رعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس قد يتعرض للتهميش، مما قد يضعف مكانة عمّان الاستراتيجية في القضايا الإقليمية ويؤثر على دورها التقليدي كوسيط في النزاعات العربية-الإسرائيلية.
توترات داخلية وخطر التطرف
على الصعيد الداخلي، أشار الموقع إلى أن الأردن يواجه تحديات متزايدة نتيجة تدهور الوضع الاقتصادي وارتفاع معدلات البطالة، إلى جانب الضغط الديمغرافي الناتج عن تدفق اللاجئين السوريين. وهذه العوامل تخلق بيئة خصبة لعودة الجماعات المتطرفة، خاصة في ظل التأثير المستمر لتنظيم "هيئة تحرير الشام" وصعود مجموعات جهادية لها روابط بالأردن.
وفي هذا السياق، قد تسعى "جبهة العمل الإسلامي"، الذراع السياسي لحركة الإخوان المسلمين، إلى استغلال المشاعر المؤيدة للفلسطينيين ومعاداة "إسرائيل" لتعزيز شرعيتها السياسية وزيادة نفوذها داخل المجتمع الأردني. ورغم أن ذلك لا يشكل تهديدًا مباشرًا للحكومة في الوقت الراهن، إلا أن تزايد شعبية هذا التنظيم بين فئات المجتمع يعكس حالة من التوتر السياسي قد تتصاعد في المستقبل لتتحول إلى احتجاجات أو اضطرابات داخلية تهدد استقرار المملكة.
توازن هشّ
الأردن الآن في وضع بالغ الحساسية، حيث يواجه ضغوطًا خارجية مكثفة وتحديات داخلية معقدة. وتشكل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، والتوسع الإسرائيلي، واستمرار الاضطرابات في سوريا مزيجًا من التهديدات المتشابكة، التي تتطلب من عمّان تبني نهج استراتيجي ومتوازن للحفاظ على استقرارها.
سيحتاج الأردن إلى إيجاد توازن دقيق بين مصالحه مع الولايات المتحدة وإدارة علاقاته الحساسة مع "إسرائيل"، والاستجابة لمطالب شعبه المتزايدة. في الوقت نفسه، لا يمكنه إغفال أهمية التنسيق مع دمشق لضمان أمن حدوده الشمالية ومنع تسلل الجماعات المسلحة والمهربين.
وفي ظل تزايد تفكك الشرق الأوسط والتوترات الإقليمية سيعتمد مستقبل الأردن بشكل أساسي على قدرته على المناورة بين هذه التحديات دون فقدان السيطرة على استقراره الداخلي.