متابعة بتجــرد: حلّ الفنان دياب، ضيفا على برنامج “على المسرح” الذي تقدمه الإعلامية منى عبد الوهاب، حيث علق على الهجوم الذي شنته عليه الصحافة الإسرائيلية بسبب تقديمه مسلسل “مليحة” الذي يعرض حالياً خلال السباق الدرامي الرمضاني مؤكداً أنه يفخر بتقديمه مسلسل “مليحة”، الذي أثار الجدل عند الصحافة الإسرائيلية بشكل كبير، وغيرها من التصريحات حول زواجه وعلاقته بوالده وشعوره بعد وفاة والدته.

وقال دياب في تصريحاته للبرنامج:

– أحلى فاصل في حياتي زواجي ونجاحاتي، وأول عمل تمثيلي في حياتي كان على المسرح وأحببت المكان جدًا، وكانت أول مرة أقف فيها على مسرح من الأساس.

– والدي كان أقرب صاحب لي، وأول مرة دخنت فيها ذهبت وقلت له.

– لم أكمل تعليمي، ووالدي كان حكيمًا جدًا وعندما حكم عليَّ أن أحصل على الثانوية العامة نجحت فيها لكن لم أكمل التعليم.

– الزواج زاد من الإيجابيات في حياتي، وهناك محطات مهنية بعدها أفادتني كثيراً مثل تعرفي على الأستاذ نصر محروس.

– شعرت بعد وفاة أمي بأنني متعري بشكل كبير، وظللت فترة متأثرًا، وكنت أنجح كي أطمئنها، وكنت خائفًا من رحيلها وهي غير مطمئنة لأنها قاست كثيراً في تربيتي أنا وإخوتي، والعوض ممكن أن يكون مجرد فرحة.

– المرض شيء سيئ، ولو ألد أعدائي مريض يصيبني الوجع من أجله.

– صراعي أني أحاول طوال الوقت أن أرضي كل الناس حولي، ولا أستطيع ان أرى أحداً يشعر بالضيق ولا أطبطب عليه.

– أحب البعد عن الصراعات، ولا أعرف اللف والدوران، ورزقي على الله وتعرضت للعديد من الصراعات في بداية مشواري.

– شرف لي أن يتم انتقادي من الصحافة الإسرائيلية.. أو أني أقدم عملًا يثير الجدل عند الإسرائيليين.. وأي شيء يعكنن عليهم شرف لي.

main 2024-04-07 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: الصحافة الإسرائیلیة

إقرأ أيضاً:

الحوار السوري ينص على “إعلان دستوري” ويرفض الاعتداءات الإسرائيلية

دمشق (زمان التركية)ــ صدر بيان ختامي لمؤتمر الحوار الوطني السوري الذي عقد في العاصمة السورية دمشق بمشاركة أكثر من 600 ضيف، وبحضور الرئيس السوري أحمد الشرع وعدد من المسؤولين الحكوميين، وأكد البيان رفض الاحتلال الإسرائيلي للأراضي السورية، كما نص على ضرورة صدور إعلان دستوري مؤقت.

وقرأت رئيسة اللجنة التحضيرية هدى الأتاسي البيان الختامي، وجاء فيه أن “تقسيم البلاد أو التنازل عن أي جزء من أراضيها” يجب أن يُعارض بشكل صارم.

ودان البيان الاعتداءات الإسرائيلية على سيادة سوريا، مؤكدا أن الخروقات الإسرائيلية تشكل اعتداء واضحا على سيادة البلاد.

ودعا الإعلان إلى إنهاء الاحتلال فورا ودون شروط، ورفض التصريحات “الاستفزازية” لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وتحميل المجتمع الدولي مسؤولياته بوقف الهجمات على الشعب السوري.

 إعلان دستوري مؤقت

البيان أشار إلى ضرورة إصدار إعلان دستوري مؤقت لسد الفراغ الدستوري خلال الفترة الانتقالية، واقترح إنشاء جمعية تشريعية مؤقتة وفق مبادئ الكفاءة والتمثيل العادل، وتم التأكيد أيضًا على ضرورة إنشاء لجنة لصياغة دستور دائم.

وسلط الإعلان الضوء أيضًا على قضايا ضمان حرية التعبير وضمان احترام حقوق الإنسان وحماية حقوق المرأة ورفض التمييز على أساس العرق أو الدين أو الطائفة.

وأكد الإعلان على ضرورة نبذ العنف وخطاب الكراهية والتوجهات الانتقامية، وأهمية اتخاذ خطوات لضمان السلم الاجتماعي.

وأوصى الإعلان بإصدار قوانين لتوسيع المشاركة السياسية وضمان إشراك كافة فئات المجتمع في العملية السياسية.

رفع العقوبات

ودعا البيان الختامي إلى رفع العقوبات المفروضة من أجل تسريع التنمية الاقتصادية، ولفت الانتباه إلى ضرورة دعم منظمات المجتمع المدني وتعزيز ثقافة الحوار في المجتمع.

كما تم التأكيد على تعزيز مبدأ المواطنة وإصلاح المؤسسات العامة وتطوير المنظومة التعليمية.

حصر السلاح بيد الدولة

وفي ختام المؤتمر، أُعلن أن البيان الختامي كان بمثابة التزام بمستقبل سوريا الجديد القائم على الحرية والعدالة وسيادة القانون.

وتضمن البيان الختامي للمؤتمر بنداً ينص على أن تكون سلطة استخدام السلاح مقتصرة على الدولة، وتأسيس جيش وطني محترف، واعتبار كل التشكيلات المسلحة خارج المؤسسات الرسمية مجموعات غير قانونية.

 أكثر من 600 مشارك

أرسلت اللجنة التحضيرية التي شكلتها الإدارة الجديدة في 12 فبراير/شباط، دعوات إلى أكثر من 600 شخص من الداخل والخارج لحضور مؤتمر الحوار الوطني.

وفي المؤتمر الذي يعتبر مهما للمستقبل السياسي للبلاد، أقيمت 6 ورش عمل على مدار اليوم حول مواضيع العدالة في الفترة الانتقالية، والدستور الجديد، وإعادة بناء وإصلاح المؤسسات، والحريات الشخصية، وأهمية منظمات المجتمع المدني والاقتصاد.

وستكون نتائج المؤتمر بمثابة توصيات لقادة البلاد الجدد ولن تكون ملزمة.

وكانت اللجنة التحضيرية قد عقدت أكثر من 30 اجتماعا في مختلف محافظات البلاد قبل المؤتمر.

وعقدت اللجنة، التي أعلنت أن أكثر من 4 آلاف شخص حضروا اجتماعاتها، اجتماعا أولا في حمص في 16 فبراير/شباط، ثم التقت مع ممثلين إقليميين في محافظات طرطوس وإدلب وحماة والسويداء ودرعا ودير الزور وحلب السورية.

كما عقدت اللجنة جلسات في العاصمة دمشق مع ممثلي محافظتي الحسكة والرقة الخاضعتين لسيطرة الأكراد.

 

 

Tags: أحمد الشرعإعلان دستوري مؤقتالاعتداءات الإسرائيلية على سيادة سورياالبيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني السوريحصر السلاح بيد الدولةرفع العقوباتمؤتمر الحوار الوطني السوريهدى الأتاسي

مقالات مشابهة

  • الفرجة عليه حرام شرعاً .. أزمة بسبب مسلسل معاوية وتجسيد شخصيات الصحابة
  • بوغرارة: “الضغط الذي يعاني منه لاعبونا كلفنا الهزيمة أمام شباب بلوزداد”
  • المغاربة يطالبون بمحاكمة وزير الفلاحة السابق “صديقي” الذي فشل في حماية قطيع النعاج ومراقبة المستوردين الذين حصلوا على الدعم
  • بوغرارة: “الضغط الذي يعاني منه لاعبينا كلفنا الهزيمة أمام شباب بلوزداد”
  • نقابة محرري الصحافة نعت الزميل صائب دياب
  • حاكم الشارقة يشهد حصاد الموسم الثالث لقمح “سبع سنابل” في مليحة
  • الحوار السوري ينص على “إعلان دستوري” ويرفض الاعتداءات الإسرائيلية
  • اعلام العدو الصهيوني: هكذا بدأ هجوم “السابع من أكتوبر” 
  • ما الذي يفعله “آل جابر” في قمة عسكرية أمريكية سعودية..! 
  • فيديوهات جديدة “للمقاتل الأنيق” الذي خطف الأنظار في غزة