طليق بوسي يوضح حقيقة عودتهما إلى بعضهما
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: في تعليقه الأول على الأنباء التي انتشرت حول عودة العلاقة الزوجية بينه وبين طليقته المطربة بوسي، نفى رجل الأعمال هشام ربيع كل ما أثير حول هذا الأمر، مؤكداً أن ما تردد حول عودته لطليقته بعد انفصالهما منذ فترة عار تماماً عن الصحة.
وكشف مدير أعمال هشام ربيع في بيان صحافي أن خلافات بوسي وهشام انتهت وتم التصالح والتنازل عن القضايا وأنهما أصبحا أصدقاء ولكن لا صحة لعودتهما”.
وكانت بوسي قد كشفت في تصريح سابق لـ”لها” أن كل ما أذيع من أخبار حول عودتها لطليقها هشام ربيع لا أساس له من الصحة مؤكدة أنها سوف تقاضي أي شخص ينشر كلاماً عنها غير صحيح.
وكانت بوسي قد تحدثت خلال برنامج “العرافة” عن تفاصيل طلاقها من رجل الأعمال هشام ربيع، وردّت على اتهام شقيقة طليقها الأول المنتج وليد فطين لها بقتله، قائلة: “اعتدت على سياسة التزام الصمت، مش أي حد معدّي في الشارع يقول خبر المفروض إني أرد، اللي عنده حاجة يقولها، أخته تقول اللي هي عاوزاه، هو ميت في السجن أصلاً”.
وأضافت بوسي أن هشام ربيع أعاد أم أبنائه إلى ذمته بناءً على طلبها، وذلك حفاظاً على مصلحة الأبناء، لافتةً إلى أنه طلب منها الوقوف بجانبه، وصدّقته: “وقتها لم أكن أعرفه جيداً، أحببنا بعضنا وتزوّجنا”.
وأكدت بوسي أن هشام ربيع دخل السجن حتى يحميها من بعض مَن سمّتهم بـ”العصابة”، والذين كانوا يضمرون الشر لها، موضحةً: “انفصلنا لأن فيه ناس كتير مش حابين وجودنا مع بعض، للأسف العصابة دي كانوا بيستغلوني عشر سنين وكانوا بياخدوا فلوسي، والراجل ده اتحبس بسببي”.
main 2024-04-07 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: هشام ربیع
إقرأ أيضاً:
اللواء وائل ربيع: توافق بين فتح وحماس على مقترح مصر بتشكيل لجنة الإسناد المجتمعي
قال اللواء أركان حرب الدكتور وائل ربيع، مستشار مركز الدراسات الاستراتيجية بالأكاديمية العسكرية المصرية للدراسات الاستراتيجية، إن اجتماعات حركتي فتح وحماس التي عقدت في القاهرة اليوم هامة للغاية، لافتا إلى أن هناك توافق بين فتح وحماس على مقترح مصر بتشكيل لجنة الإسناد المجتمعي.
وأضاف «ربيع»، خلال مداخلة هاتفية على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الموقف المصري له ثوابت للقضية الفلسطينية، ولم تتغير على مر التاريخ، والتي تتضمن إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية، ولتحقيق هذا الهدف لابد من قيام الدولة المصرية بجهود كبيرة في إطار تحقيق عدد من النقط التي أولها وقف إطلاق النار كامل وتبادل الرهائن.
وتابع: «وثانيا توحيد الصف الفلسطيني، إذ أنه غير مقبول في ظل هذا التوقيت التي تواجهه القضية الفلسطينية أن يكون هناك فصل بين الضفة الغربية وقطاع غزة»، لافتا إلى أن الموقف الإسرائيلي مؤهل لقبول مثل هذه الحلول.
وأوضح، أن الموقف الإسرائيلي متأزم في الوقت الحالي على الجبهة الشمالية، ومؤهل للتصعيد وليس وقف إطلاق النار، خاصة أن إيران تهدد بالرد على الهجمة الأخيرة الإسرائيلية، لافتا إلى أن هناك توافق بين حركتي فتح وحماس نحو إنجاح لجنة الإسناد، والتي ستتبع السلطة الفلسطينية، وستشكل من أفراد مستقلة، ولكنها تتبع السلطة الفلسطينية.
اقرأ أيضاًاحتلال فلسطين واشتعال الصراعات في المنطقة لعقود.. الذكرى الـ107 لوعد بلفور المشئوم
حماس: الحركة منفتحة على اتفاق ينهي الحرب في غزة وانسحاب الاحتلال الإسرائيلي
القاهرة تتوصل لتقريب وجهات النظر بين فتح وحماس