مصلى دبا الحصن جاهز لصلاة العيد
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
الشارقة: «الخليج»
أنهت دائرة الأشغال في الشارقة أعمال تطوير مصلى دبا الحصن بمنطقة السيح، وذلك ضمن الخطة التنموية الخاصة بالدائرة الملبية لاحتياجات المجالس البلدية في المناطق.
وقال المهندس عبدالله الطنيجي، مدير إدارة الأفرع، إن الدائرة انتهت من كافة الأعمال الخاصة بالمشروع وسيكون جاهزاً لصلاة عيد الفطر المقبل، وجرى إنجاز أعمال رصف كامل للمصلى على مساحة 10.
وأوضح أن الدائرة سرعت وتيرة العمل خلال الفترة الماضية للانتهاء من المشروع قبل عيد الفطر بوقت كاف لإعطاء الفرصة لدائرة الشؤون الإسلامية لتسلم هذه المصليات وإدراجها ضمن الأماكن التي سيصلى فيها العيد.
وانتهت الدائرة مؤخراً من تطوير مصلى العيد بمنطقة النحوة في خورفكان، وإنشاء مصلى العيد في منطقة البحائص بالمدام في المنطقة الوسطى.
وتضم الشارقة ما يزيد على 31 مصلى بجميع مناطق الإمارة، كما تقام صلاة العيد ببعض المساجد الكبيرة في المناطق السكنية التي لا توجد فيها مصليات العيد.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات عيد الفطر دبا الحصن
إقرأ أيضاً:
شقير: القطاع الخاص اللبناني جاهز للإنخراط بشكل أكبر في تحقيق رؤية السعودية 2030
نظم إتحاد مجالس رجال الأعمال اللبنانية الخليجية بالشراكة مع الهيئات الاقتصادية اللبنانية وبالتعاون مع شركة Boston Consulting Group (BCG)، اليوم في مقر غرفة بيروت وجبل لبنان، ملتقى إقتصادياً متخصصاً بالاستثمار في السعودية في ضوء رؤية المملكة 2030، بمشاركة سفير المملكة العربية السعودية في لبنان وليد بخاري، ورئيس الهيئات الإقتصادية الوزير السابق محمد شقير، وحشد من رجال الأعمال وإعلاميين.
وخلال الملتقى قدم خبراء من "BCG"، وهي إحدى الشركات الإستشارية العالمية، عروضاً مختلفة عن مناخ الاستثمار في السعودية والفرص المتاحة وكيفية الاستثمار فيها، فضلاً عن الجدوى الاقتصادية والتحفيزات والتسهيلات التي يتم توفيرها.
وألقى شقير كلمة أعلن فيها جهوزية القطاع الخاص اللبناني للإنخراط بشكل أكبر في تحقيق رؤية المملكة 2030، معتبرا أنه اليوم ومع المشاريع الكبرى المطروحة في السعودية نحن أمام فرصة كبيرة لترسيخ شراكة إقتصادية ليس بين لبنان والسعودية فحسب، إنما شراكة إقتصادية عربية بمعناها الواسع"، لافتاً الى أن هناك مشاريع تشاركية كثيرة بين لبنان والمملكة، وهناك أيضاً 22 إتفاقية بين البلدين جاهزة للتوقيع، وتتطلب وجود رئيس للجمهورية لتوقيعها، ومن شأنها الإنتقال بالعلاقات الثنائية الى مرحلة جديدة أكثر تقدماً وإشراقاً.