شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مجلس الدولة لافتات الصيدليات لا تخضع لترخيص ورسوم قانون تنظيم الإعلانات، أصدرت الجمعية العمومية لقسمى الفتوى والتشريع بمجلس الدولة، فتوى قضائية أكدت فيها عدم وجوب حصول الصيدليات.،بحسب ما نشر بوابة الشروق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مجلس الدولة: لافتات الصيدليات لا تخضع لترخيص ورسوم قانون تنظيم الإعلانات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مجلس الدولة: لافتات الصيدليات لا تخضع لترخيص ورسوم...
أصدرت الجمعية العمومية لقسمى الفتوى والتشريع بمجلس الدولة، فتوى قضائية أكدت فيها عدم وجوب حصول الصيدليات.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مجلس الدولة: لافتات الصيدليات لا تخضع لترخيص ورسوم قانون تنظيم الإعلانات وتم نقلها من بوابة الشروق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مجلس الدولة

إقرأ أيضاً:

قانون الأبنية الجديد: عبء آخر أم سيف مرفوع على رقاب المواطنين؟

#قانون_الأبنية_الجديد: عبء آخر أم سيف مرفوع على رقاب المواطنين؟

احمد ايهاب سلامة

قانون الأبنية الجديد، ما هو إلا عبء إضافي يلقى على كاهل المواطن المنهك أصلا، فدعونا نسأل: أين تكمن الفائدة المرجوة منه، حتى لو لم يصنف كضريبة كما يشاع، فما الفائدة منه لمواطن بالكاد يلتقط أنفاسه بين موجات الغلاء؟

وإن كان ضريبة، فلماذا يطالب بدفع رسوم على أرضه أو بنائه لمواطن أفنى عمره في تشييده؟ أليس ذلك استخفافا بجهده ومصادرة لحقه باسم القانون؟

مقالات ذات صلة الربابة والحضارة 2025/04/13

ثم نسأل: لماذا لا تُقتطع هذه الضرائب من جيوب أولئك الذين تتكدس رواتبهم من خزينة الدولة؟ من وزراء، وسفراء، ومسؤولين، تغدق عليهم الامتيازات من كل حدب وصوب

وإذا كان رفع ضريبة الأبنية صحيحا، فها هنا الطامة الكبرى! مؤسسات الدولة، ومبانيها، كلها بحسب القانون مشمولة، من الذي يدفع عنها؟ الدولة تدفع من خزينة الدولة مثلا

“من جيوبنا نحن”، بينما يمنع المواطن من التنفس فوق أرضه إلا بتصريح ودفعة!

فلماذا محلل عليهم ومحرم علينا؟ لماذا تُبنى قرارات الحكومة على حساب فقر المواطن، بينما تُفرش الأرض ورودا تحت أقدام أبناء الذوات والمعالي؟ لماذا نجلد نحن كل يوم وتقتطع من أجورنا كل شهر، لنمول رفاهية لم نرَ منهم إلا فتاتا لا يسد رمقا ولا يطفئ ظمأ؟

لسنا أمام ضريبة بناء فقط، بل أمام منظومة جبايات تنهك المواطن، تفرض على المقهورين لا على المتهربين، ممن لا مهرب لهم سوى الصبر، ولا مأوى إلا الصمت.

كفوا عن تسويق قراراتكم كتنظيم، فهي في حقيقتها استنزاف لصبر الناس، الوطن لا يبنى على ظهور أبناءه المنحنية، وعلى العقلاء أن يتدخلوا، فقد بلغ اليأس بالناس حده.

مقالات مشابهة

  • جوجل تواجه دعوى قضائية بتهمة الاحتكار في بريطانيا
  • الطبلقي: مسودة قانون تنظيم الطاقة المتجددة جاهزة للنقاش في مجلس النواب
  • كاميرات مراقبة وإجراءات مشددة.. دليل جديد لترخيص منشآت ذوي الإعاقة
  • لجنة المنشطات تخضع لاعب النصر للفحص قبل مباراة القادسية
  • شعبة الصيدليات بالجيزة تواصل جهودها في تأهيل الشباب لسوق العمل
  • شعبة الصيدليات بالجيزة تواصل جهودها في تأهيل الصيادلة الشباب لسوق العمل
  • جوتيريش: 70 % من غزة تخضع لأوامر تهجير إسرائيلية
  • للمرة الثانية.. إحراق لافتات عهد جديد للبنان على طريق المطار
  • “استشاري الشارقة” يجيز مشروع قانون تنظيم السلطة القضائية
  • قانون الأبنية الجديد: عبء آخر أم سيف مرفوع على رقاب المواطنين؟