الطائي يفاوض ابن زكري لإنقاذه بعد هبوطه
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
نواف السالم
قررت إدارة نادي الطائي مفاوضة المدرب الجزائري نور الدين بن زكري، من أجل قيادة الفريق، خلفًا عن الروماني ريجيكامب، الذي تعاقدت معه في سبتمبر الماضي.
فيما أكدت بعض المصادر أنه تم إجراء اتصالات شفهية بين إدارة النادي، وابن ذكرى من أجل استقدامه، مشيرة أن المفاوضات لازالت في بدايتها.
وعن سبب اختيار ابن ذكرى، هو تمتعه بخبرة كبيرة في تدريب الأندية السعودية، حيث قام بتدريب أندية الفيحاء والرائد وضمك.
وكانت إدارة الطائي قد قدمت عرضًا آخرًا لـ التشيلي خوسيه لويس سييرا، والذي رفض هذا العرض، مؤكدًا أنه لن ينجح في تحقيق الأهداف المرجوة منه خلال هذه الفترة.
وتراجع نادي الطائي إلى المركز الـ 16 عشر، حيث لعب مع ريجيكامب 19 مباراة، خسر فيها 12 وفاز في 4،وتعادل في 3، فيما هبط الفريق إلى دوري يلو بعد 27 جولة من بطولة دوري روشن للمحترفين.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
الحوثي: نحن على موقفنا فيما يتعلق بالمهلة لإدخال المساعدات إلى غزة
#سواليف
قال زعيم جماعة “أنصار الله” اليمنية، ( #الحوثيون )، #عبد_الملك_الحوثي، الاثنين، إن الجماعة “على موقفها فيما يتعلق بالمهلة المحددة لإدخال المساعدات إلى قطاع #غزة والقوات المسلحة على أهبة الاستعداد لتنفيذ العمليات”.
وأضاف الحوثي، أنه “ستبدأ الإجراءات العسكرية لتكون حيز التنفيذ منذ لحظة انتهاء المهلة المحددة إن لم تدخل المساعدات إلى قطاع غزة”.
وأكد أنه “من مسؤولية الأنظمة العربية والإسلامية أن تسعى لإدخال #المساعدات إلى قطاع غزة وأن تضغط لفعل ذلك”.
مقالات ذات صلة 60 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى 2025/03/10وكان عبد الملك الحوثي، أعلن في السابع من آذار/مارس الجاري، عن مهلة مدتها أربعة أيام، قبل استئناف #العمليات_البحرية ضد ” #إسرائيل “.
وقال الحوثي في كلمة له: “نعلن للعالم أجمع أننا سنعطي للوسطاء مهلة 4 أيام، ثم سنستأنف عملياتنا البحرية ضد العدو، إذا لم يُدخل المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة”.
وأوضح الحوثي، أن الحركة “ستقابل #الحصار بالحصار”.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ يوم 19 كانون الثاني/يناير 2025، بوساطة من قطر ومصر والولايات المتحدة.
وفي مطلع الشهر الجاري، انتهت المرحلة الأولى من الاتفاق التي استمرت 42 يوما، وتتنصل قوات الاحتلال من الدخول في المرحلة الثانية التي تشمل إنهاء العدوان.
ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت قوات الاحتلال مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، وتهدد بإجراءات تصعيدية أخرى وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.
وبدعم أميركي أوروبي ارتكبت قوات الاحتلال بين 7 تشرين الأول/اكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.