موعد الكسوف الكلي للشمس المقبل في مصر .. مرتان خلال 11 سنة
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
حدث نادر يترقب العالم حدوثه يوم 8 أبريل الجاري، إذ يحدث كسوفا كليا للشمس، وهي ظاهرة نادرة ينتظرها العالم، إذ أنها من أندر الظواهر الطبيعية حدوثا، ولكن لن يستطع رؤية الكسوف إلا بعض سكان قارة أمريكا الشمالية، وتساءل العديد من الأشخاص عن موعد رؤية الكسوف الكلي للشمس المقبل في مصر، إذ أن المصريين يمكنهم رؤية الكسوف مرتين خلال 11 عاما، وفي التقرير التالي نستعرض الكسوف الكلي للشمس في مصر، وفقاً لموقع «solar eclipse info».
في يوم الاثنين الموافق يوم 2 أغسطس من عام 2027، أي بعد ثلاث سنوات من الآن، ستتمكن مصر رؤية الكسوف الشمسي على أرضها، وهو كسوف كلي يستطيع أهل الأقصر وأسيوط وواحة سيوة رؤيته، وسيستمر لمدة 6 دقائق و22 ثانية، وفي يوم الثلاثاء الموافق واحد مايو من عام 2038، سيحدث الكسوف الثاني للشمس، وهو كسوف حلقي، سيستمر لعدة دقائق.
تقدم وكالة ناسا الأمريكية تغطية حية لمشاهدة كسوف الشمس في يوم 8 أبريل الجاري، وذلك ابتداءا من الساعة 1 ظهرًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة الأمريكية، وظهور خاص لبعض علماء ناسا ورواد الفضاء من على متن المحطات الفضائية عبر البث المباشر على صفحات الوكالة الرسمية على «السوشيال ميديا»، وسيستمر البث لمدة ثلاث ساعات متواصلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كسوف الكسوف الكلي كسوف الشمس الشمس الکسوف الکلی رؤیة الکسوف فی مصر
إقرأ أيضاً:
ارتياح لمحادثات مسقط.. تحديد موعد مبدئي للجولة الرابعة من المحادثات النووية
مسقط - الرؤية
قال معالي السيد بدر بن حمد البوسعيدي، وزير الخارجية العُماني، اليوم السبت إن المحادثات النووية بين الولايات المتحدة الأمريكية والجمهورية الإسلامية الإيرانية ستستمر الأسبوع المقبل، مع تحديد الثالث من مايو المقبل موعدًا مبدئيًا لعقد اجتماع جديد "رفيع المستوى" بين الجانبين في العاصمة مسقط.
وأوضح معاليه أن الجولة الثالثة من المحادثات التي عُقدت اليوم شهدت مناقشة جميع المبادئ الأساسية والأهداف والمخاوف الفنية، مؤكّدًا استمرار الجهود لتقريب وجهات النظر بين الطرفين.
من جانبه، عبّر عباس عراقجي، مساعد وزير الخارجية الإيراني، عن رضاه إزاء "سير ووتيرة" المحادثات مع الجانب الأمريكي، مشيرًا في تصريح للتلفزيون الإيراني الرسمي إلى أن الجانبين أظهرا "جدية وإصرارًا" خلال هذه الجولة من المفاوضات التي اختتمت قبل قليل في مسقط.
وتأتي هذه التحركات ضمن المساعي الرامية لإحياء المسار الدبلوماسي بين طهران وواشنطن وسط أجواء من التفاؤل الحذر.