جامعة العريش تشارك في إفطار الأسرة المصرية بحضور الرئيس وجميع قيادات الدولة
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك دكتور حسن الدمرداش رئيس جامعة العريش في الإحتفالية السنوية التي تنظمَّها رئاسة الجمهورية كلَ عام، حيث شارك الرّئيس عبدالفتَّاح السّيسيّ حفل إفطارِ الأسرة المصريَّةِ؛ والذي يدعوة فية قيادات الدولة وجميع فئات المجتمع و ممثلي أسرتهِ المصريَّة الكُبرى.
هذا وقد وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي مقر إفطار الأسرة المصريَّة، وسط مشاركة كافة طوائفِ المجتمعِ المصريّ على اختلاف فئاتهم، وانتماءاتهم الوطنيَّة.
وشارك في حفل إفطار الأسرة المصريَّة لعام 2024م عددٌ كبيرٌ من السَّادة الوزراءِ، وكبار رجال الدَّولةِ، والشَّخصيَّات العامَّةِ، والمواطنين، ورؤساء الأحزاب السّياسيَّةِ، وأعضاء مجلسي النَّواب والشَّيوخ.
جدير بالذّكرِ أنْه يشارك في حفل الإفطار عددٌ من العائلات الفلسطينيَّةِ؛ إيمانًا من القيادة السّياسيّة بالأخوَّةِ بين الشّعبينِ الشّقيقينِ ومسؤليَّة مصر العظيمة المستمرّة تجاه أشقائها العربِ، وقضاياهم، وفي مقدّماتها القضيَّة الفلسطينيَّةِ.كل عام و مصرنا الحبيبة بخير ورقى ومزيد من الازدهار..وتحيا مصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتفالية السنوية حفل افطار الاسرة المصري الأسرة المصری
إقرأ أيضاً:
مخرج فيلم عالمي شارك فيه ترامب منذ أكثر من 30 عاما يخشى ترحيله إذا حذف مشهد الرئيس
#سواليف
يقول #مخرج #فيلم ” #وحيد_في_المنزل 2″ الشهير، إنه يخشى ترحيله إذا حذف مشهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي ظهر إلى جانب بطل الفيلم الصغير بفندق بلازا في #نيويورك.
وأوضح المخرج كريس كولومبوس أنه أصبح يعتبر ظهور دونالد #ترامب في فيلمه “وحيد في المنزل 2: تائه في نيويورك” بمثابة “عقبة” يرغب في حذفها.
لكن كولومبوس أضاف أنه يخشى أن تُرحّله إدارة الرئيس إذا ما أقدم على حذف المشهد الذي يعود تاريخه إلى أكثر من 30 عاما.
مقالات ذات صلة الشُّكْرُ 2025/04/14وقال كولومبوس لصحيفة “سان فرانسيسكو كرونيكل”: “لقد أصبح هذا المشهد لعنة. لقد أصبح عقبة بالنسبة لي. أتمنى لو اختفى”.
وعلى الرغم من أنه وُلد ونشأ في الولايات المتحدة، إلا أن المخرج المقيم في سان فرانسيسكو، ذا الأصول الإيطالية، قال إنه قلق من أنه “سيضطر للعودة إلى إيطاليا أو ما شابه” إذا حذف المشهد.
وأعادت تعليقات كولومبوس – التي أدلى بها قبل تكريم من المقرر أن يتلقاه في مهرجان سان فرانسيسكو السينمائي الدولي الثامن والستين في 26 أبريل – إلى الأذهان جدلا بدأ في عام 2020، مع اقتراب نهاية رئاسة ترامب الأولى.
وصرح مخرج أول فيلمين من سلسلة “وحيد في المنزل” لموقع “بيزنس إنسايدر” أن ظهور ترامب في الجزء الثاني من الفيلم عام 1992 كان شرطا للتصوير داخل فندق بلازا في نيويورك، الذي كان يملكه ترامب آنذاك.
وأوضح كولومبوس أن ترامب، المعروف آنذاك بأنه قطب في مجال التطوير العقاري، “دخل الفيلم بشق الأنفس”، واصفا أن ظهوره في الفيلم كان مضافا إليه أجر.
وزعم أن ترامب قال له: “الطريقة الوحيدة التي يمكنك من خلالها استخدام فندق بلازا هي أن أكون أنا في الفيلم”.
وفي أواخر عام 2023، أي قبل أقل من عام من توليه الرئاسة للمرة الثانية، اتهم ترامب كولومبوس بالكذب عبر منصته “تروث سوشيال”، مشيرا إلى أن فريق كولومبوس كان “يتوسل” إليه ليظهر في مشهد قصير، وأن المشهد كان “رائعا للفيلم”.
واختار كولومبوس عدم الرد فورا على ادعاءات ترامب. ومع ذلك، في مقابلة يوم الاثنين، شدد المخرج على أهمية القول: “أنا لا أكذب… لا يوجد عالم يمكن أن أتوسل فيه لشخص غير ممثل أن يظهر في فيلم. لكننا كنا متلهفين للحصول على فندق بلازا”.
ووفقا لكولومبوس، دفعه حدسه إلى حذف المشهد القصير، ويأسف لتغييره رأيه بعد أن “هتف… وهتف المشاهدون في عرض في شيكاغو… واعتبروه مُضحكًا”.
وأردف كولومبوس، في إشارة إلى المشهد الذي تبلغ مدته سبع ثوان والذي يُعطي فيه ترامب توجيهات لشخصية النجم ماكولي كولكين في فندق بلازا: “لم أتوقع أبدا أن يُعتبر هذا المشهد مضحكا. لقد أصبح هذا المشهد شيئا أتمنى… لو لم يكن موجودا”.
ولقد تم قبل الآن اختبار فكرة إزالة ترامب من فيلم “وحيد في المنزل 2″، الذي حقق 359 مليون دولار (280 مليون جنيه إسترليني) ليصبح ثالث أعلى فيلم من حيث الإيرادات في عام 1992.
هذا في حين اشتكى مؤيدو ترامب في عام 2019 عندما حُذف ظهوره القصير في نسخة من فيلم “وحيد في المنزل 2” عُرضت على التلفزيون الكندي. ثم، في أوائل عام 2021، قال كولكين نفسه إنه “اقتنع” بفكرة إزالة ترامب رقميا من الفيلم.
وألمحت تصريحات كولومبوس لصحيفة “كرونيكل”، التي ذكر فيها أنه قلق من طرده من الولايات المتحدة إذا أساء إلى ظهور ترامب القصير، إلى قضايا ترحيل بارزة يقوم بها البيت الأبيض.
وذُكر أن كولومبوس – الذي تشمل أفلامه الناجحة الأخرى “السيدة داوتفاير” وأول فيلمين من سلسلة هاري بوتر – قال عن ظهور ترامب القصير: “لا أستطيع أن أتحمل ذلك.. إذا فعلت ذلك، فسأُطرد على الأرجح من هذا البلد. سأُعتبر نوعًا ما غير مرغوب بي للعيش في الولايات المتحدة”.