دنيا سمير غانم تكشف سر فقدان وزنها بشكل كبير.. «عادة نفعلها يوميا»
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
فترة صعبة عاشتها الفنانة دنيا سمير غانم بعدما فقدت والديها سمير غانم ودلال عبدالعزيز واحدًا تلو الآخر، فقدت معه القدرة على التواصل مع الآخرين على مدار عامين، وفضّلت عدم الظهور الإعلامي أو الإدلاء بأي تصريحات تخص أسرتها، حتى ظهرت تتحدث عن نقاط التحول في حياتها وكيف فقدت وزنها بشكل كبير.
سبب فقدان دنيا سمير غانم لوزنهاالفنانة دنيا سمير غانم التي بدت للجمهور بوزن أقل كثيرًا من ذي قبل، تحدثت خلال لقاء تليفزوني عن سبب خسارة وزنها بشكل كبير، مؤكدة أنّ المجهود المبذول على المسرح هو سبب فقدان الوزن خلال الآونة الأخيرة بسبب المسرحية التي تعكف على تصويرها خلال هذه الأيام: «لما بشتغل مسرح بخس غصب عني، لأنّ المسرحية اللي احنا بنعملها دي فيها جري كتير جدًا، والمسرح عامة مش سهل خالص لكن له متعة تانية غير السينما والتليفزيون».
وبحسب الدكتورة شيرين إمبابي أخصائي التغذية العلاجية، يختلف النشاط البدني الذي يقوم به الإنسان يوميًا ويتمثل في الأعمال المنزلية والمشي وصعود السلالم يختلف عن التمارين الرياضية التي تستهدف الحصول على اللياقة البدنية، إذ تمثل هذه الأنشطة البدنية التي نمارسها بشكل يومي تساهم بشكل غير مباشر في فاعلية حرق السعرات الحرارية، وذلك على الرغم من أنّ درجة شدّته تكون من خفيفة إلى معتدلة الشدة وبالتالي لا يُصنف على أنه تمرين يهدف إلى فقدان الوزن.
وتقول أخصائي التغذية العلاجية إنّ المزيد من النشاط البدني المبذول يوميًا قد يساعد في تحسين صحة القلب والأوعية الدموية، إذ يساعد الركض أو الجري في توفير فائدة أكبر للقلب والأوعية الدموية مقارنة بالمشي، ويشترط أن يكون هذا النشاط معتدلًا، فزيادة حجم النشاط البدني في حياتك اليومية هي بداية جيدة للياقة ولكن قد يحتاج الشخص إلى دمج هذا المجهود مع ممارسة أي نوع من أنواع الرياضة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دنيا سمير غانم الفنانة دنيا سمير غانم خسارة الوزن دنیا سمیر غانم النشاط البدنی
إقرأ أيضاً:
الهروج للعمليات النفطية تستأنف إنتاج بئر بحقل آمال بمعدل 1500 برميل يومياً
استأنفت شركة الهروج للعمليات النفطية الإنتاج من البئر B-102 الواقع بحقل آمال (V-12)، بعد استكمال أعمال صيانة متكاملة حققت معدل إنتاج يومي قدره 1500 برميل من النفط.
وتضمنت أعمال الصيانة تقييماً فنياً شاملاً للبئر، وتنفيذ التحاليل الفنية اللازمة، وتوريد وتركيب مضخة كهربائية غاطسة، بما مكّن من استعادة الجاهزية التشغيلية للبئر واستقرار في معدلات الإنتاج، بعد توقف لأكثر من عام ونصف.
وبحسب بيان مؤسسة النفط، تأتي هذه الجهود في إطار تنفيذ الشركة لخطة المؤسسة لرفع الإنتاج، وبدعم ومتابعة مباشرة من لجنة إدارتها، التي تعمل على إعادة تشغيل الآبار المتوقفة وتعزيز جاهزية البنية التحتية.