إصابات في عملية إطلاق نار في قليقيلة بالضفة المحتلة
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
قال الناطق العسكري في جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن عملية إطلاق نار حافلة إسرائيلية قرب قرية النبي إلياس شرق قلقيلية دفع الجيش لإرسال تعزيزات إلى المنطقة.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إنه أصيب إسرائيليتان في العملية، حيث أصيبت شابة تبلغ من العمر 19 عاما بجروح خطيرة، و امرأة أخرى وصفت حالتها بالخفيفة إلى متوسطة.
وتم إطلاق النار باتجاه حافلة وسيارة أخرى كانت تسير على شارع 55.
وتقوم قوات كبيرة من قوات الجيش الإسرائيلي بتمشيط المنطقة، والطريق 55 مغلق أمام حركة المرور في كلا الاتجاهين.
وقال الجيش إنه يطارد منفذ العملية في قرية النبي إلياس.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل احتلال الضفة المحتلة المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
أبو رمضان: استغلال الهدنة في غزة لتصفية المخيمات بالضفة هو جزء من إستراتيجية إسرائيلية
قال الكاتب والباحث السياسي محسن أبو رمضان، إنه وفق الاستراتيجية الصهيونية تاريخيا وتقليديا الضفة الغربية هي في عين العاصفة وفي مركز الاستهداف وفي دائرة التركيز بما يتعلق باعتبارها يهودا والسامرة ومحاولة استستحضار مفاهيم التوراتية والتلمودية من أجل ضمها أو ضم قطاعات واسعة منها وضم وتهويد المقدسات وخاصة المسجد الأقصى.
وأضاف أبو رمضان، اليوم، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، المُذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن العدوان الذي تم بعد 7 أكتوبر وعملية الإبادة الجماعية التي تمت في قطاع غزة فتحت شهية حكومة اليمين الفاشية والعنصرية في دولة الاحتلال لاستهداف قطاع غزة خاصة مع حديث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بما يتعلق بترحيل السكان الفلسطينيين وأهل قطاع غزة وتنفيذ عملية إعمار ومشروع ريفيرا الشرق الأوسط باستثمارات أمريكية وخارجية ورأسمالية عالمية، مؤكدًا أن هذا فتح شهية كل من نتنياهو وسموتريتش وبن جفير فيما يتعلق بإمكانية تنفيذ مخطط التطهير العرقي والتهجير في قطاع غزة.
وأوضح، أن هذه المسألة تراجعت جزئيا نتيجة رغبة الإدارة الأمريكية بتبريد الصراع جزئيا في سبيل التركيز على مصالحها الإستراتيجية والحيوية لإنهاء الصراع في أوكرانيا وترتيب العلاقات مع روسيا والتفرد لمواجهة الصين والتركيز على الأزمات الاقتصادية الداخلية.