10 أدعية تزيم الهموم من القلوب في رمضان
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
يُستحب للمسلم الإكثار من دعاءه في كل الاوقات، خاصة في أواخر شهر رمضان الكريم، وسنذكر بعض الأدعية التي يمكن الاستعانة بها فيما يأتي: اللهم طهّر قلوبنا، وأزل عيوبنا، واكشف كروبنا، وتولّنا بالحسنى، واجمع لنا خيريّ الدنيا والآخرة.
اَللّهُمَّ اغْسِلْنى مِن الذُّنُوبِ.. دعاء ليلة القدر دعاء قيام الليل مستجاب.. أدعية لا ترد في أوخر أيام الشهر الفضيل
رب اشرح صدورنا، ويسر أمورنا، واحلل عقدة من ألسنتنا، يفقهوا قولنا. اللهم اجعل لنا من أمرنا فرجاً، ومن كل ضيق مخرجاً. اللهم ارزقنا من حيث لا نحتسب رزقاً حلالاً واسعاً. ربّ إنّي مسّني الضرّ، وأنت أرحم الرّاحمين. اللهم اجعل دعواتنا لا ترد، وهب لنا رزقا لا يُعد، وافتح لنا بابا للجنة لا يسد.
اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها، وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة. اللهم اهدني وسددني، اللهم إني أسألك الهدى والسداد. اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله، لا إله إلا أنت. يا حيّ يا قيّوم برحمتك أستغيث، يا ودود يا ودود يا ودود يا ذا العرش المجيد، يا فعّالا لما يريد.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
رمضان عبد المعز: سورة الأنعام تعزز الإيمان في القلوب وتثبت العقيدة
أكد الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، أن سورة الأنعام تعد من السور التي تعزز الإيمان في قلوب المؤمنين وتثبت العقيدة في نفوسهم، مشيرًا إلى دورها في الرد على الشبهات والمشككين.
الإيمان يحتاج إلى تعزيز دائموأوضح الداعية الإسلامي، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على فضائية "dmc"، اليوم الأحد، أن الإيمان يحتاج إلى تعزيز دائم، وأن المسلم ينبغي أن يسعى إلى الحصول على أنوار الله في حياته، مثلما حدث مع سيدنا إبراهيم، الذي أراه الله ملكوت السماوات والأرض بسبب طاعته وإيمانه.
أشار إلى أهمية أن يكون لدى المؤمن رغبة قوية في عبادة الله، وأن يتجنب أي شيء يشغله عن ذكره، موضحا قصة الصحابي حارثة، الذي ذكر أنه عزف عن الدنيا وانشغل بعبادة الله، مما جعله يرى الحقائق الروحية في حياته.
الانشغال بالعبادةواستشهد بموقف حارثة حين قال: "يا رسول الله، عزفت نفسي عن الدنيا"، وشرح كيف أن هذا الانشغال بالعبادة جعله يشعر بالقرب من الله ورؤية الجنة والنار في رؤياه.
وحذّر من الانشغال بالدنيا عن ذكر الله، مؤكدًا أن المؤمن يجب ألا يتخلف عن العبادة ويجب أن يتذكر دائمًا أن العمل عبادة، لكن لا ينبغي أن يشغله عن أداء الفرائض.