عند حدود لبنان.. صورة لأطفال إسرائيليين تكشف ما يفعلونه بسب حزب الله
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تقريراً جديداً كشفت فيه عن المخاوف التي تطال الأطفال الصغار المتواجدين في مستعمرات محاذية للحدود مع لبنان، كما قامت بنشر صورة (مرفقة أدناه) توثق ما يفعله الأطفال لحظة إطلاق صافرات الإنذار بسبب صواريخ "حزب الله". ونقلت الصحيفة عن ريوت نون، وهي سيدة إسرائيليّة من سُكان مستعمرة كفار بلوم، قولها إن أطفالها يعيشون واقعاً صعباً بسبب الصواريخ التي يطلقها "حزب الله" باتجاه المستوطنات.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى: العبادة يجب أن تكون في حدود القدرة دون تحميل
قال الشيخ السيد عرفة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن الشخص إذا لم يكن معتادًا على التسبيح مائة مرة يوميًا، فقد يجد صعوبة في الاستمرار عليه، حيث يبدأ بحماس في البداية، ثم يفقد قدرته على المواصلة، لذلك، من الأفضل أن يبدأ المسلم تدريجيًا بأذكار قليلة ثم يزيدها مع الوقت، بدلًا من أن يبدأ بكم كبير لا يستطيع الاستمرار عليه.
وأضاف السيد عرفة خلال حواره ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، إذا لم يكن الإنسان معتادًا على قراءته يوميًا، فمن الأفضل أن يبدأ بقراءة صفحة أو بضع صفحات بتدبر وفهم، بدلًا من أن يحمل نفسه قراءة أجزاء كبيرة قد لا يستطيع الالتزام بها على المدى الطويل.
واستشهد بحديث النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال: "أكلفوا من العمل ما تطيقون"، ليؤكد أن الإسلام لا يدعو إلى التشدد في العبادات، بل إلى الالتزام بما يمكن للإنسان المواظبة عليه دون مشقة.
وتحدث عن موقف من سيرة النبي صلى الله عليه وسلم حين دخل المسجد ذات يوم، فوجد حبلًا مربوطًا بين ساريتين، فسأل عنه، فقيل له إنه للسيدة زينب، حيث كانت تمسك به أثناء الصلاة حتى لا تسقط من شدة التعب، فطلب النبي فكّه، وقال:"ليصلِّ أحدكم نشاطه، فإذا فتر فليجلس وليذكر الله"، في إشارة إلى أن العبادة يجب أن تكون في حدود الطاقة والقدرة، دون تحميل النفس ما لا تحتمل.