أبريل 7, 2024آخر تحديث: أبريل 7, 2024

المستقلة/- أعلن صندوق استرداد أموال العراق، اليوم الأحد، عن استرداد نحو مليوني دولار من حساب شركة السكك الحديدية للنظام السابق.

تفاصيل الإنجاز:

المبلغ المسترد: 1,918,486 دولاراً أمريكياً، أي ما يعادل 2،267،645،000 دينار عراقي.نوع الحساب: حساب شركة السكك الحديدية ضمن مشاريع الخطة.

التاريخ: تم استرداد المبلغ في 07/04/2024.الجهة المُستردة: صندوق استرداد أموال العراق.الجهة المُودعة: وزارة المالية لدى البنك المركزي العراقي.

أهمية الإنجاز:

يُعد هذا الإنجاز خطوة إيجابية في جهود استرداد الأموال العراقية المُهربة من قبل النظام السابق.

تأثير الإنجاز:

زيادة إيرادات الدولة العراقية.تمويل مشاريع تنموية.تحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين.

جهود صندوق استرداد أموال العراق:

يواصل صندوق استرداد أموال العراق جهوده في استرداد الأموال المُهربة من قبل النظام السابق من مختلف أنحاء العالم.

دعوة للتعاون:

يُدعو جميع المواطنين إلى التعاون مع صندوق استرداد أموال العراق بالإبلاغ عن أي معلومات حول الأموال المُهربة.

يُشكل استرداد مليوني دولار من حساب شركة السكك الحديدية للنظام السابق إنجازاً هاماً لصندوق استرداد أموال العراق.

مرتبط

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

كلمات دلالية: صندوق استرداد أموال العراق

إقرأ أيضاً:

صحيفة بريطانية: «الأسد» نقل 250 مليون دولار إلى موسكو خلال عامين

كشف تقرير لصحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية، أن مصرف سوريا المركزي نقل مبالغ نقدية تقدر بنحو 250 مليون دولار عبر رحلات جوية إلى روسيا خلال عامين، عندما كان الرئيس السابق بشار الأسد الذي فر إلى موسكو قبل أسبوع، مديناً للكرملين، مقابل الدعم العسكري، فيما كان أقاربه يشترون أصولاً “بشكل سري” في موسكو.

وأظهرت سجلات حصلت عليها الصحيفة، أن نظام الأسد الذي كان يعاني من نقص شديد في العملة الأجنبية، “قام بنقل أوراق مالية تزن حوالي طنين من فئتي 100 دولار و500 يورو، عبر مطار فنوكوفو في العاصمة موسكو، لإيداعها في بنوك روسية خاضعة للعقوبات”.

يذكر أن رئيس الحكومة السورية المؤقتة، محمد البشير، كان قد صرح في أعقاب توليه مهام منصبه، أن النظام السابق “لم يترك أي نقد أجنبي” في خزائن الدولة.

وأوضحت فايننشال تايمز في تقريرها، أن روسيا كانت واحدة من أهم الوجهات للأموال السورية، حيث دفعتها العقوبات الغربية إلى الابتعاد عن النظام المالي العالمي.

وأظهرت السجلات التي حصلت عليها الصحيفة، أنه “في 13 مايو 2019، هبطت طائرة في موسكو، تحمل 10 ملايين دولار من فئة 100 دولار، مرسلة باسم البنك المركزي السوري”.

و”في فبراير من العام نفسه، وصلت طائرة تحمل 20 مليون يورو من فئة 500 يورو”، وفق الصحيفة.

وفي المجموع، يقول التقرير، إن “القيمة الإجمالية للمبالغ المنقولة بهذه الطريقة خلال تلك الفترة، وصلت إلى 250 مليون دولار”.

ونجحت فصائل مسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام التي يقودها أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني)، في السيطرة على مقاليد الأمور في سوريا، وإنهاء أكثر من 5 عقود من حكم عائلة الأسد.

وأكد رئيس الحكومة الانتقالية السورية، أن تحالف الفصائل المسلحة “سيضمن حقوق جميع الطوائف والمجموعات”، داعيا ملايين السوريين اللاجئين في دول أخرى للعودة إلى وطنهم.

كما أكد على أن الجهود ستركز خلال فترة عمله الممتدة لثلاثة أشهر على إعادة الاستقرار والأمن للبلاد وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين، في ظل أزمة اقتصادية كبيرة التي تعاني منها البلاد.

ولا يعرف على وجه التحديد حجم ثروة عائلة الأسد، وكذلك الأشخاص الذين يتحكمون فيها، وكان تقرير صادر عن وزارة الخارجية الأميركية عام 2022 ذكر أنه من الصعب تحديد رقم محدد، مشيرا إل أن بعض التقديرات “مفتوحة المصدر” ترجح أن تكون بين مليار إلى ملياري دولار، “ولكنه تقدير غير دقيق لا تستطيع وزارة الخزانة الأميركية التحقق منه بشكل مستقل”.

وأشارت الوزارة إلى أن الأموال “تم الحصول عليها غالبا من خلال احتكارات الدولة والاتجار بالمخدرات، خاصة الأمفيتامين والكابتاغون، وإعادة استثمارها جزئيا في ولايات قضائية خارج نطاق القانون الدولي”.

وتنشأ الصعوبة في تقدير صافي ثروة الأسد وأفراد عائلته الممتدة من أنها “منتشرة ومخفية في العديد من الحسابات ومحافظ العقارات والشركات والملاذات الضريبية الخارجية”، وبعض الأصول في خارج سوريا تعود إلى أسماء مستعارة لإخفاء الملكية والتهرب من العقوبات.

ووفقاً لتقارير منظمات غير حكومية، ووسائل الإعلام، “تدير عائلة الأسد شركات وهمية وشركات واجهة تعمل كأداة للنظام للوصول إلى الموارد المالية عبر هياكل شركات شرعية وكيانات غير ربحية، وغسل الأموال المكتسبة من الأنشطة الاقتصادية غير المشروعة، بما في ذلك التهريب وتجارة الأسلحة والاتجار بالمخدرات وعمليات الحماية والابتزاز”.

وحافظ آل الأسد على علاقات وثيقة مع أكبر اللاعبين الاقتصاديين في سوريا، باستخدام شركاتهم لغسل الأموال من الأنشطة غير المشروعة، وتحويل الأموال إلى النظام.

مقالات مشابهة

  • معلومات الوزراء: أكثر من مليوني شخص يعملون بالحرف التراثية واليدوية بمصر
  • بشأن أموال الصندوق البلدي المستقل .. سؤال من سامي الجميل للحكومة
  • رئيس البرلمان التركي السابق: تفكك سوريا سيكون على حساب تركيا
  • بالوثائق..البنك المركزي يعاقب (49) شركة متورطة بغسيل الأموال
  • صحيفة بريطانية: «الأسد» نقل 250 مليون دولار إلى موسكو خلال عامين
  • وثائق.. المركزي العراقي يعاقب 49 شركة متورطة بـغسل الأموال ويحذر من أخرى وهمية
  • من سراديب الفساد إلى قصور العالم.. تفاصيل شبكة أموال عائلة الأسد
  • 250 مليون دولار نقداً.. كيف هرب الأسد أموال سوريا إلى موسكو؟
  • تجديد حبس متهم بغسل أموال مشبوهة خلف أنشطة مشروعة
  • صندوق العراق للتنمية يعلن إطلاق 3 فرص استثمارية في المجال الطبي