تسريع العمل على مشروع الربط السككي “شلمجة-البصرة”
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
أبريل 7, 2024آخر تحديث: أبريل 7, 2024
المستقلة/- التقى وزير الطرق والتنمية العمرانية الإيراني، مهرداد بذرباش، مع وزير النقل العراقي، رزاق محيبس، في طهران، لبحث سبل تعزيز التعاون في مجال النقل بين البلدين.
مواضيع اللقاء:
ناقش اللقاء العديد من المواضيع المهمة، أهمها:
زيادة القدرة الاستيعابية لنقل الزوار خلال أيام الأربعين عبر وسائل النقل المختلفة.زيادة خدمات المطارات والرحلات الجوية بين البلدين.استكمال خط سكة حديد (كرمانشاه الى إسلام آباد).زيادة حجم العبور بين إيران والعراق وخاصة من خلال استكمال الممرات الشرقية والغربية.استكمال مشروع الربط السككي “شلمجة-البصرة”.
تسريع العمل على مشروع الربط السككي “شلمجة-البصرة”:
أكد وزير الطرق الإيراني على ضرورة تسريع العمل على مشروع الربط السككي “شلمجة-البصرة” في أقرب وقت ممكن.
أجزاء المشروع:
يتضمن المشروع الضخم أجزاء عدة، أهمها:
إزالة الألغام.بناء الجسور.بناء مسار السكك الحديدية.الجزء الرئيسي من المشروع:
بدأ العمل على الجزء الرئيسي من المشروع، وهو بناء خط سكة حديد شلمجة – البصرة، في أيلول/سبتمبر من العام الماضي، عند نقطة الصفر من الحدود.
أهمية المشروع:
يُعد مشروع الربط السككي “شلمجة-البصرة” من أهم المشاريع التي تربط بين إيران والعراق، حيث أنه سيُساهم في:
تعزيز التبادل التجاري بين البلدين.تسهيل حركة المسافرين.خلق فرص عمل جديدة.يُعد اللقاء بين وزيري النقل الإيراني والعراقي خطوة إيجابية نحو تعزيز التعاون في مجال النقل بين البلدين. ونأمل أن يتم تسريع العمل على مشروع الربط السككي “شلمجة-البصرة” ليكون له فائدة كبيرة على البلدين والشعبين.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: بین البلدین
إقرأ أيضاً:
“اليونيسكو” توجه استفسارا للمغرب.. وهذا السبب!
وجهت اللجنة الدولية للمحيطات التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة، المعروفة اختصارا بـ”اليونيسكو”، استفسارا إلى المشتغلين على برنامج “جاهزية التسونامي” أو “كوست ويف” بالمغرب، بخصوص التأخر الذي عرفه تنزيل هذا المشروع خلال الأشهر الأخيرة.
وأفادت جريدة هسبريس الإلكترونية، أن “اللجنة الدولية للمحيطات التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة. المعروفة اختصارا بـ”اليونيسكو”، وجهت استفسارا إلى المشتغلين على برنامج “جاهزية التسونامي” أو “كوست ويف” بالمغرب. بخصوص التأخر الذي عرفه تنزيل هذا المشروع خلال الأشهر الأخيرة”.
كما ذكرت الجريدة أن مصادرها أكدت أن “الاستفسار انصب حول الأسباب التي أخرت إنهاء هذا المشروع. الذي كان من المنتظر أن ينتهي قبل أشهر بإعلان عاصمة دكالة مدينة آمنة من مخاطر تسونامي. على منوال مدينة الإسكندرية المصرية التي تمكنت من طي صفحة هذا المشروع قبل أن يصل إلى ستة أشهر”.
وحسب المصدر نفسه، فإن ما يعيق إنهاء هذا المشروع الذي استفادت منه مدينة الجديدة بالمغرب هو تأخر تسلّم صافرتي إنذار sirènes. سبق أن منحتهما منظمة “اليونيسكو” كهبة للمغرب، وأتت بهما من أوروبا؛ حيث مازالتا موضوع مساطر إدارية بمطار محمد الخامس الدولي بالنواصر.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور