من أصول إيطالية ويتقن 4 لغات.. 7 معلومات عن رئيس سلوفاكيا الجديد
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
فاز رئيس البرلمان في سلوفاكيا، بيتر بيليجريني، المقرب من رئيس الوزراء الشعبوي روبرت فيكو، بالانتخابات الرئاسية في بلاده، عقب حصوله على نسبة 53.12% من أصوات الناخبين في الجمهورية الواقعة في وسط أوروبا، وفق لما أعلنته دائرة الإحصاء الرسمية، حسبما نشرت وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية.
ووفقا لشبكة «يورو نيوز» الإخبارية الأوروبية، أصبح بيتر بيليجريني سادس رئيس للدولة منذ حصول سلوفاكيا الدولة العضو في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي «الناتو» على استقلالها في 1993 بعد انقسام تشيكوسلوفاكيا إلى قسمين.
وصباح أمس السبت، توجه الناخبون السلوفاك إلى مراكز الاقتراع، للإدلاء بأصواتهم في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية، التي بلغت نسبة الإقبال على التصويت 61.12%، التي تنافس فيها وزير الخارجية السابق إيفان كورشوك الذي حصل على 46.87 % من الأصوات مع بيليجريني الخبير الاقتصادي.
ومن المقرّر أن يتولى الرئيس السلوفاكي المنتخب، بيتر بيليجريني، مهام منصبه في 15يونيو من العام الجاري.
وفيما يلي نرصد أهم المعلومات عن الرئيس الجديد لجمهورية سلوفاكيا:
1- يبلغ بيتر بيليجريني «العازب» من العمر 48 عامًا.
2- منحدر من أصول إيطالية، وفقا لإذاعة «مونت كارلو الدولية» الفرنسية
3- يتقن بيليجريني بالإضافة إلى السلوفاكية الروسية والألمانية والإنجليزية.
4- أطلقت مجلات نسائية سلوفاكية، وفق لـ«مونت كارلو» على بيليجريني لقب السياسي الأكثر جاذبية.
5- تولى رئاسة الوزراء في عام 2018.
6- تولى بيليجريني زعامة حزب «هلاس إس دي» اليساري الذي ظهر في عام 2020، وفقًا لما ذكرته شبكة «فرانس 24» الإخبارية الفرنسية.
7- يعد بيليجريني من المؤيدين لـ روسيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: انتخابات سلوفاكيا سلوفاكيا بيتر بيليجريني
إقرأ أيضاً:
أبي رميا التقى رئيس الجديد للجنة الصداقة الفرنسية اللبنانية في باريس
التقى رئيس "لجنة الصداقة اللبنانية الفرنسية" النائب سيمون ابي رميا في العاصمة الفرنسية باريس الرئيس الجديد للجنة في الجمعية الوطنية الفرنسية أرنو لو غال.
وأعرب أبي رميا عن "سروره بهذا اللقاء وبخاصة أن لوغال على اطلاع واسع ودقيق على التحديات التي تواجه لبنان" معتبرًا انه "سيكون المدافع الشرس عن حق لبنان في سيادته واستقلاله".
وأكد انه "سيعمل مع لوغال على توثيق العلاقة بين مجلسي النواب الفرنسي واللبناني".