صحيفة الاتحاد:
2025-01-30@16:53:34 GMT

بلباو.. وداعاً «النحس»!

تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT

 
إشبيلية (أ ف ب)

أخبار ذات صلة آخر تطورات حالة فينجارد.. «انكماش الرئتين»! فينجارد.. كسور في الترقوة والضلوع


فكَّ أتلتيك بلباو ثاني أكثر الأندية تتويجاً بلقب كأس إسبانيا في كرة القدم، نحس خسارته 6 مباريات نهائية متتالية، عندما حسم السابعة بتغلبه على ريال مايوركا 4-2 بركلات الترجيح على ملعب «لا كارتوخا» في إشبيلية، بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل 1-1.


وكان ريال مايوركا البادئ بالتسجيل عبر لاعب وسطه دانيال رودريجيز في الدقيقة 21، وأدرك أويهان سانسيت التعادل في الدقيقة 50.
وتألق الحارس الاحتياطي لأتلتيك بلباو خولن أجيريسابالا الذي لعب أساسياً على حساب الدولي أوناي سيمون، في ركلات الترجيح بتصديه للركلة الثانية التي انبرى لها مانو موراليس، قبل أن يهدر زميل الأخير الصربي نيمانيا رادونيتش الثالثة بتسديدها خارج المرمى.
وسجل بلباو أربع ركلات ترجيحية كانت كافية لكسبه المباراة، وإحراز اللقب الـ24 في تاريخه، والأول منذ عام 1984، عندما حقق الثنائية المحلية، وذلك قبل ولادة أي من لاعبي فريقه الحالي.
منذ ذلك الحين خسر النادي المباريات النهائية الست الأخيرة أعوام 1985 و2009 و2012 و2015 و2020 و2021.
وخاض بلباو المباراة النهائية الـ40 في مسابقة الكأس في تاريخه، علماً أنه خسر في عام 2021 المباراة النهائية مرتين في الشهر نفسه، إذ تأجّل نهائي نسخة 2020 ضد غريمه الباسكي ريال سوسيداد إلى الثالث من أبريل 2021 بسبب جائحة «كوفيد-19».
مُني بلباو بخسارة مؤلمة أمام ألد منافسيه سوسيداد 0-1، قبل أن يسحقه برشلونة برباعية بعد أسبوعين، في نهائي «نسخة 2021»، حيث عزز النادي «الكاتالوني» رقمه القياسي في عدد الألقاب في المسابقة برصيد 31 لقباً «في 42 مباراة نهائية».
في المقابل، فشل ريال مايوركا في التتويج باللقب للمرة الثانية، بعد عام 2003، وخسر النهائي الثالث بعد «نسختي 1991 و1998».
كما فشل مدربه المكسيكي خافيير أجيري في التتويج بلقب المسابقة للمرة الثانية، بعدما خسر نهائي «نسخة 2005»، عندما كان يشرف على تدريب أوساسونا.
وكان أتلتيك بلباو البادئ بالتهديد، عندما سدد إينيجو رويس دي جالاريتا كرة قوية من خارج المنطقة أبعدها الحارس السلوفاكي دومينيك جريف بصعوبة إلى ركنية «16»، 
ورد الكوسوفي وداد موريتشي بتسديدة من خارج المنطقة أبعدها أجيريسابالا إلى ركنية (19).
ونجح رودريجيس في افتتاح التسجيل لريال مايوركا بتسديدة قوية من داخل المنطقة، مستغلاً كرة مرتدة من الحارس أجيريسابالا، إثر تسديدة قوية لخوسيه كوبيت بعد ركلة ركنية «21»، وكاد إينياكي وليامز يدرك التعادل، عندما تلقى كرة داخل المنطقة لعبها بجوار القائم الأيمن «45».
ونجح أويهان سانسيت في إدراك التعادل، عندما تلقى كرة من نتيكو وليامس داخل المنطقة، وهيأها لنفسه بيمناه وسددها بالقدم ذاتها في الزاوية اليسرى البعيدة للحارس «50».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: إسبانيا كأس إسبانيا بلباو مايوركا

إقرأ أيضاً:

فيديو مرعب.. ميت يفتح عينيه أثناء تشييع جنازته

في واقعة غريبة بجمهورية الدومينيكان، أصيب مشيعون بالصدمة عندما ظهر رجل ميت وهو "يفتح عينيه" داخل تابوته أثناء جنازته.

وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، التقط أحد الحاضرين صوراً للرجل المتوفى، الذي كان ملفوفاً بكساء أبيض داخل تابوت زجاجي يظهر وجهه بوضوح.

وفي مشهد أثار الذعر، لاحظ الحاضرون أن جفنيه يتحركان وكأنه يومض أو يفتح عيناه ويغلقهما، ما دفع البعض لاقتراح استدعاء سيارة إسعاف، بينما رجح آخرون أن تكون الحركة مجرد انعكاس لضوء الهواتف المحمولة أو نتيجة لظاهرة "ذاكرة العضلات بعد الوفاة"، التي تسبب حركات غير إرادية في الجثث. 

Este muerto: ¿abre los ojos o solo lo parece? pic.twitter.com/WjdJSPFKTy

— Josep Guijarro (@josepguijarro) January 24, 2025

ويعيد الحادث إلى الأذهان وقائع مشابهة، مثل ما حدث في تايلاند عام 2023، عندما فتحت امرأة عينيها فجأة بعد إعلان وفاتها، وحادثة أخرى في بيرو عام 2022، حيث فوجئ المشيعون في جنازة روزا إيزابيل سيسبيدي بعد أن بدأ تابوتها يهتز، لتكتشف العائلة أنها لا تزال على قيد الحياة، لكنها فارقت الحياة لاحقاً في المستشفى. 

مقالات مشابهة

  • «الإمارات للدراجات» يتصدر «تحدي مايوركا»
  • الغرابلي: الدولة تنتهي عندما يصبح صوت الخونة أعلى من الشرفاء
  • انتحار العقل التقليدي و هزيمة الميليشيا
  • «السيتي» يحافظ على آماله في «أبطال أوروبا»
  • خسارة المنتخب موجعة| تامر أمين لاتحاد كرة اليد: ضحوا بخرفان عشان النحس
  • فيديو مرعب.. ميت يفتح عينيه أثناء تشييع جنازته
  • مقتل 18 شخصاً جرَّاء تحطم طائرة في جنوب السودان
  • عندما تسحرك الطبيعة فتعيش أجوائها
  • الهلال السعودي ينهي علاقته بالمصاب البرازيلي: وداعاً نيمار
  • كاتبة بريطانية: وداعا لأطفال غزة المفقودين لم تكونوا تستحقون ما أصابكم