مسلسل محارب الحلقة 28.. شقيقة «محارب» تطرد منة فضالي من منزلها
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
أحداث كثيرة، شهدتها حلقة أمس من مسلسل محارب، إذ زارت نهى «منة فضالي» زوجة المحامي حسام الجيوشي «أحمد زاهر»، منال شقيقة محارب «حسن الرداد» في منزلهم بالحارة، وذلك لمعرفة ما فعله زوجها مع عائلة محارب، منذ دهس رامي العزازي، والدتهم بسياراته.
مسلسل محارب الحلقة 28وأكدت «نهى» لـ«منال» أنها واثقة في براءة «محارب»، خاصة بعد أنّ تهجم عليهم في منزلهم دون إيذائها أو ابنها، بل شعرت أنه إنسان طيب يبحث عن الحقيقة، وأنها تريد مقابلة «محارب» لمساعدته لأنه برئ ضمن أحداث مسلسل محارب الحلقة 28.
ورفضت «منال» شقيقة محارب، كل توسلات «نهى» لإخبارها أين يختبئ شقيقها، إذ ثارت منال في وجهها واتهمتها أنها قادمة بالاتفاق مع زوجها حسام الجيوشي لمعرفة مكان شقيقها، وطردتها من منزلها على الرغم من تأكيد «نهى» أنّ زوجها لا يعلم أي شيء عن هذه الزيارة إلا أنّ منال لم تصدقها.
وتقرر «نهى» مواصلة البحث عن الحقيقة، ضمن أحداث مسلسل محارب بالحلقة 28 الذي سيعرض مساء اليوم حصريًا على قنوات سي بي سي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محارب مسلسل محارب حسن الرداد منة فضالي مسلسل محارب
إقرأ أيضاً:
سيدة تايلاندية تبني «زنزانة» في منزلها لحماية نفسها والجيران.. ما السر؟
في خطوة أثارت جدلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، لجأت أم تايلاندية مسنة إلى بناء «زنزانة» داخل منزلها لحبس ابنها المدمن على المخدرات والقمار، وهي ما كانت بمثابة خطوة يائسة جاءت بعد سنوات من المعاناة والصراع بسبب إدمان الابن، الذي تسبب في اضطرابات عميقة للأسرة بالكامل.
سبب لجوء الأم إلى بناء زنزانة في منزلهاروت السيدة «أ»، وهي أم مسنة من مقاطعة بوريرام بتايلاند، معاناتها مع ابنها مُدمن المخدرات والقمار في تصريحات صحفية، موضحة أنها لجأت إلى بناء هذه الزنزانة في منزلها بعد أن فشلت كل المحاولات لعلاجه، لا سيما بعد أن أصبح عنيفًا بشكل ملحوظ: «عشت في خوف دائم على مدى عشرين عامًا، ولم أجد أي حل سوى حماية نفسي وجيراني».
زنزانة منزلية ومراقبة 24 ساعةوحسب ما ورد على موقع «odditycentral»، فقد تم تجهيز الزنزانة بأسرَة وحمام وخدمة الإنترنت، كما أنها مُحاطة بقضبان حديدية لمنع ابنها من الهروب، كما قامت الأم بتركيب كاميرات لمراقبة سلوك ابنها على مدار الساعة: «أراقبه باستمرار خوفًا من أن يؤذي نفسه أو مَن حوله، وكي لا يتمكن من الخروج».
وعلى الرغم من نية الأم السليمة وحرصها على سلامة ابنها وجيرانها، فقد أثار هذا الأمر استياء الشرطة؛ معتبرة أنه انتهاك لـ حقوق الإنسان، كما حذر رئيس الشرطة من أن هذا الفعل قد يعرض الأم للمساءلة القانونية.
تعاطف رواد الـ«سوشيال ميديا» مع الأمومن جهة أخرى، أثار الحادث تعاطفًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي؛ إذ عبر العديد عن تفهمهم لموقف الأم المسنة اليائسة، كما طالبوا بتوفير المزيد من الدعم لعائلات المدمنين، لافتين إلى أن هذه القصة تسلط الضوء على المشكلة المتفاقمة لإدمان المخدرات في تايلاند، والتي تؤثر على آلاف الأسر.