الكنيسة الإنجيلية بالحوامدية تنظم إفطارا رمضانيا
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت لجنة الحوار بمجمع القاهرة الإنجيلي مائدة افطار بالكنيسة الإنجيلية بالحوامدية بحضور ومشاركة راعيها القس عماد عشم وبحضور فضيلة الشيخ هاني رشاد مدير الأوقاف بالحوامدية
جاء ذلك بحضور النائب عصام إدريس والاستاذ نصحي زخاري سكرتير مجلس مدينة حلوان والقس رفعت فكري رئيس مجلس الحوار والعلاقات المسكونية بسنودس النيل الإنجيلي والدكتور القس اسامة ناروز راعي الكنيسة الإنجيلية بالشروق ورئيس لجنة الحوار بمجمع القاهرة الإنجيلي
والدكتور القس بشير أنور نودي راعي الكنيسة الإنجيلية بالجيزة وبمشاركة عدد من الشخصيات التنفيذية والشعبية ورجال الدين.
واقيمت ندوة فكرية تحدث فيها فضيلة الشيخ هاني رشاد مدير الأوقاف بالحوامدية عن سماحة الإسلام واحترامه للأديان الأخرى كما تحدث الدكتور القس أسامة ناروز عن مائدة المحبة التي تؤكد الجمال والسلام الذي نتحلى به وأن رسالتنا أن نغرس محبة الوطن للأجيال القادمة وتحدث القس رفعت فكري عن ضرورة صوم القلب عن الخطايا والشرور وصوم العين عن النظرات الشريرة وصوم الارجل عن الجريان للسوء وصوم اليد عن نهب المال العام والرشوة وؤاد جو من المحبة والسلام والاحترام والتآخي..
وبدأ اللقاء بالسلام الوطني .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إفطار المحبة سماحة الإسلام صوم السلام الوطني
إقرأ أيضاً:
مقلد: مصر على مدار تاريخها تجد اختلاف على النظام السياسي الانتخابي
قال النائب أحمد مقلد، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إنه لا أحد في العالم يجمع على نظام انتخابي واحد كونه النموذج لتحقيق الإطار الديمقراطي، مشيرًا إلى أن الاختلاف موجود في كل دول العالم بما فيها أمريكا وفرنسا، مشيرًا إلى أن النظام الديمقراطي ليس له دليل استرشادي.
جاء ذلك خلال ندوة تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، بعنوان "جدل النظام الانتخابي يتجدد.. تباين الآراء قبل السباق الانتخابي"، وذلك ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته ال56.
وأضاف "مقلد" أن مصر على مدار تاريخها تجد اختلاف على النظام السياسي الانتخابي، ولم يحدث توافق إلا من خلال الحوار الوطني على النظام الانتخابي للمحليات.
وأشار إلى أنه في 2020 تم الانفتاح للاستماع إلى الرؤى المتعلقة للنظام الانتخابي بدون ضيق اُفق، لأننا نتحدث عن نسق سياسي محل خلاف، وقد قمنا بالفعل بحعمل حوار سياسي على ثلاث مراحل.
وتناقش الندوة أهمية التوعية بالمشاركة السياسية والشعبية في الانتخابات البرلمانية المقبلة، والجدل واختلاف وجهات النظر حول النظام الانتخابي، وهل يمكن حدوث توافق سياسي بين الأحزاب والكيانات السياسية الفاعلة في المشهد الانتخابي، والرؤية بشأن النظام الانتخابي الأمثل، ودور الحوار الوطني في عملية التوافق حول النظام الانتخابي في الفترة المقبلة.
يدير الحوار خلال الندوة النائب محمد عزمي ـ عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ويشارك في الندوة كلا من: المستشار محمود فوزي ـ وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، واللواء رفعت قمصان ـ المستشار السابق لرئيس مجلس الوزراء للانتخابات، والدكتور باسل عادل ـ رئيس حزب الوعي، والنائب أحمد مقلد ـ عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.