فتح باب التقديم في المدارس المصرية اليابانية 2024 هذا الشهر
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن موعد فتح باب التقديم في المدارس المصرية اليابانية للعام الدراسي المقبل 2024-2025.
وأوضحت وحدة المدارس المصرية اليابانية أن فتح باب التقديم للعام الدراسي الجديد سيكون خلال هذا الشهر وتحديدا في منتصف شهر أبريل.
ولفتت وحدة المدارس المصرية اليابانية إلى أن التقديم سيكون إلكترونيًا لمرحلة رياض الأطفال مستوى أول KG1.
ونوهت وحدة المدارس المصرية اليابانية أنه يتم احتساب السن فى 1 أكتوبر 2023، وأن المدارس لا تقدم خدمة توصيل الطالب أو منح وجبات.
شروط التقديم في المدارس المصرية اليابانيةيتم التقديم في المدارس المصرية اليابانية إلكترونيًا على بوابة المدارس.أن يكون الطفل المتقدم في المدارس المصرية اليابانية مصرى الجنسية.أن يكون سن الطفل المتقدم في المدارس المصرية اليابانية متوافق مع المرحلة التعليمية التي سيتم التقدم لها حسب ترتيب سن المتقدمين للمدرسة في أول أكتوبر من كل عام.الالتزام بالإقامة في المنطقة المحيطة بالمدرسة أو النطاق الجغرافي المتقدم إليه وفقًا لعنوان الطالب.قبول المتقدمين وفق الأماكن المتاحة فى الفروع المتقدم عليها الطفل.وتشمل الأوراق المطلوبة للتقديم في المدارس المصرية اليابانية شهادة ميلاد مميكنة للطفل لا تزيد عن شهر.
كما تشمل الأوراق المطلوبة للتقديم في المدارس المصرية اليابانية صورة بطاقة ولى الأمر سارية وإثبات محل الإقامة للعنوان الحالى بتاريخ سابق على إعلان فتح باب التقدم بستة أشهر على الأقل.
قواعد قبول السن في المدارس المصرية اليابانية المستوى الأول لرياض الأطفال في المدارس المصرية اليابانية سن القبول يبدأ من 4 سنوات حتى 5 سنوات عدا يوم.المستوى الثانى لرياض الأطفال يبدأ من 5 سنوات حتى 6 سنوات عدا يوم.الصف الأول الابتدائي في المدارس المصرية اليابانية من 6 سنوات حتى 7 سنوات عدا يوم واحد.الصف الثانى الابتدائى في المدارس المصرية اليابانية يبدأ من 7 سنوات حتى 8 سنوات عدا يوم واحد.الصف الثالث الابتدائي في المدارس المصرية اليابانية يبدأ من 8 سنوات حتى 9 إلا يوم واحد.وتشمل المدارس المصرية اليابانية جميع مراحل التعليم قبل الجامعي (رياض الأطفال، والابتدائي، والإعدادي، والثانوي).
وتهدف المدارس المصرية اليابانية إلى تطبيق نموذج التعليم الياباني من الأنشطة التعليمية والذي يُعرف باسم "توكاتسو"، والذي يهدف إلى التنمية الشاملة للطالب من خلال بناء شخصية سوية في السلوكيات، المهارات، القيم، والاتجاهات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المدارس المصرية اليابانية اليابانية المدارس المصرية التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم التقدیم فی المدارس المصریة الیابانیة سنوات حتى یبدأ من فتح باب
إقرأ أيضاً:
نائب وزير التعليم: تحويل المدارس إلى أهداف عسكرية جريمة ضد الإنسانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أيمن بهاء الدين، نائب وزير التربية والتعليم، أن تحويل المدارس إلى أهداف عسكرية يعتبر من أكبر الجرائم ضد الإنسانية، مشيرًا إلى أن هذا الموضوع كان محورًا أساسيًا في كلمته خلال فعاليات المؤتمر الدولي السابع "التعليم في مناطق الصراع: التحديات والحلول – البنية التعليمية في الدول العربية"، الذي تنظمه المنظمة الدولية للتربية.
وخلال المؤتمر، الذي شهد حضور شخصيات بارزة مثل نقيب المعلمين، ورئيس اتحاد المعلمين العرب، ورئيس المنظمة الدولية للتربية، أشار الدكتور أيمن إلى أن التعليم في مناطق النزاع يعد قضية إنسانية وتنموية حيوية، حيث يعاني ملايين الأطفال والشباب من فقدان فرص التعليم بسبب الحروب والصراعات المستمرة، خاصة في المناطق العربية.
وأضاف أن الأطفال المحرومين من التعليم اليوم سيكونون الجيل الذي سيقود المستقبل ويعزز عملية السلام في بلدانهم.
كما تحدث عن التحديات الكبرى التي تواجه التعليم في تلك المناطق، مثل الانهيار الأمني وتدمير البنية التحتية، واستخدام المدارس كمراكز عسكرية أو أماكن احتجاز.
كما أشار إلى تأثير هذه الأزمات على الأطفال الذين يتم حرمانهم من التعليم بسبب النزوح، وفقدانهم لفرص التعليم بسبب الظروف الأمنية أو غياب المعلمين المؤهلين.
وأشار نائب الوزير إلى جهود مصر في استضافة الطلاب الوافدين من مناطق النزاع، حيث فتحت المدارس المصرية أبوابها لطلاب من دول مثل سوريا واليمن وليبيا وفلسطين، ووفرت لهم التعليم المجاني، مؤكداً أن التعليم في هذا السياق هو استثمار في بناء المستقبل وتحقيق السلام.
وتطرق نائب وزير التعليم إلى الحلول المقترحة لمواجهة هذه التحديات، مثل استخدام التعليم الرقمي والمدارس المتنقلة، بالإضافة إلى تعزيز الحماية القانونية للمدارس والمعلمين.
كما شدد على ضرورة دمج الدعم النفسي والاجتماعي في البرامج التعليمية لمساعدة الأطفال على تجاوز الصدمات النفسية.
وفي ختام كلمته، دعا نائب وزير التربية والتعليم إلى تعزيز التعاون الدولي لضمان توفير التعليم للأطفال في مناطق النزاع، مشيدًا بالمؤتمر وتنظيمه، ومتمنيًا أن تساهم المناقشات في إيجاد حلول قابلة للتطبيق لتحسين أوضاع التعليم في المناطق المتأثرة بالنزاعات.