«الدبيبة» يتابع مشروع إنشاء «بيت شباب مصراتة» البحري
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تابع رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، مراحل مشروع إنشاء “بيت شباب مصراتة” البحري من مشروعات الجيل الثالث لبيوت الشباب، برفقة وزير وزير الشباب فتح الله الزني، ورئيس مجلس إدارة جمعية بيوت الشباب الليبية الشيباني عبدالله.
وتفقد الدبيبة، خلال جولته، مرافق بيت شباب مصراتة التي أنجزت بمواصفات عالية، ضمن خطة عودة الحياة لإعادة وإحياء المرافق والمراكز الشبابية بكافة أنحاء البلاد.
ووجه الدبيبة، بضرورة إقامة مصايف شبابية في بيت شباب مصراتة البحري، وعقد اجتماع مشترك بين وزارة الشباب وجهاز تنمية وتطوير المراكز الإدارية للإسراع باستكمال مشروعات خطة عودة الحياة الشبابية للعام 2022 التي يتولى الجهاز تنفيذها.
وقدم الزني، شرحاً تفصيليا عن الأعمال المنجزة بالمشروع الذي يتضمن 53 غرفة مبيت، وأجنحة وقاعات تدريب متعددة الأغراض، إضافة إلى قاعات اجتماعات وصالة ألعاب رياضية، وغيرها من المرافق الخدمية المتمثلة في دورات مياه ومقهى ومطعم، متوقعا انتهاء الأعمال الإنشائية بالمشروع ودخوله للخدمة خلال منتصف العام الجاري.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة مصراتة
إقرأ أيضاً:
المتطوعون والكيانات الشبابية: نرفض تهجير الفلسطينيين ونصطف خلف القيادة السياسية
أكد المتطوعون والكيانات الشبابية وجموع الشباب المصري، انطلاقا من إن الشباب هم طليعة الشعب المصري، على الرفض الشعبي التام لأي طرح أو مقترح أو مخطط لتهجير الفلسطينين إلى سيناء أو أي مكان آخر، سواء كان ذلك لدول الجوار أو لدول خارج نطاق الشرق الأوسط وتحت أي مسمى، بشكل دائم أو مؤقت.
وشدد شباب مصر والكيانات الشبابية على أن مثل هذه المقترحات حتى وإن جاءت تحت ذريعة الاستقرار والسلام، إلا أنها أبعد ما تكون عن السلام وتؤدي إلى عواقب وتداعيات وخيمة تهدد أمن واستقرار كامل المنطقة.
وتابع شباب مصر، أن موقف القيادة السياسية الراسخ رفضاً تجاه طروحات التهجير والذي تم التأكيد عليه مراراً وتكراراً ما هو إلا ترجمة لموقف شعبي عام واصطفاف وطني تام خلف القيادة السياسية دعما وتأييداٌ لهذا الموقف الرافض للتهجير قسريا أو طوعيا والذي يعني تصفية القضية الفلسطينية وإجهاض حلم الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف للأبد.
كما أن التهجير هو انتهاك مرفوض جملة وتفصيلا للسيادة الوطنية المصرية يصطف معه الشعب المصري عن بكرة أبيه خلف قيادته الوطنية لمجابهة هذا السيناريو وإفشاله كما حدث مسبقاً والتاريخ خير شاهد ودليل منذ نكبة 48.
ويؤكد المتطوعون والكيانات الشبابية وجموع الشباب المصري على أن الموقف المصري هو موقف أصيل لا يقبل الضغط أو المساومة أو المزايدة، والتهجير خط أحمر وضعته القيادة السياسية بدعم شعبي كامل عن عقيدة لا تتزعزع، حماية وصون لسيادة مصر الوطنية، وأمنها القومي.