«وشك هينور مش هيحمر».. الطريقة الأصلية لماسك النشا والكركديه
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
شهدت الفترة الأخيرة إقبالًا كبيرًا من الفتيات على ماسك النشا والكركديه، الذي يضمّ مجموعة من الأقنعة الطبيعية للبشرة في العيد، وانتشر هذا القناع عبر تطبيقات التواصل الاجتماعي نظرًا لخواصّه المفيدة للبشرة، فالنشا بطبيعتها تعطي النضارة والترطيب، بينما للكركديه خواص طبيعية أخرى مفيدة للبشرة.
ومع ازدياد الحديث عن ماسك النشا بالكركديه، نستعرض طريقته الأصلية وفقًا لموقع «style» البريطاني.
وحتى تقومين بعمل ماسك النشا والكركديه لنضارة البشرة والتفتيح، استخدمي المكونات التالية:
نصف كوب من الماء. نصف كوب من أوراق الكركديه. معلقتان صغيرتان من النشا. معلقتان صغيرتان من ماء الورد. خطوات التحضير جهزي ماسك النشا والكركديه في إناء، بعد أن تقومي بوضع الماء وعليه أوراق الكركديه، ثم ضعيه على النار واتركيه حتى الغليان. يرفع الكردكدية من من على النار، واتركيه يبرد تمامًا، ثم قومي بتصفيته مع الاحتفاظ بالماء. ضيفي إليه ماء الورد والنشا، وقلبي حتى تذوب النشا، ثم ضعي الخليط على الوجه، واتركيه لمدة 20 دقيقة. يشطف الوجه بالماء الفاتر، ويكرر هذا الماسك مرتين أسبوعيًا.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ماسك البشرة ماسك للبشرة نضارة البشرة
إقرأ أيضاً:
الطريقة المثالية لسلق البيض اكتشفها العلماء.. ما قوامها؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- إذا كنت تعتقد أنك أتقنت فن سلق البيض، ثمة احتمال أنك لم تحضّر "البيضة المسلوقة المثالية" بعد.
فالتحدي الكامن بسلق البيض بطريقة مثالية مرهون بالاختلاف في التركيبة بين بياض البيض (الألبومين) وصفار البيض، ما يستلزم طهيهما في درجات حرارة متفاوتة للحصول على الطعم والقوام المثاليين.
والآن، يعلن علماء رسميًا، تمكّنهم من فك شيفرة هذه العملية باستخدام تقنية تعرف باسم "الطهي الدوري". وتعتمد هذه الطريقة الجديدة على تبديل البيض بين دورات من الماء الساخن والفاتر لطهي البياض والصفار على نحو مثالي في آنٍ واحد من دون فصلهما، وفق دراسة جديدة نُشرت في دورية "Communications Engineering".
ولا تقتصر فائدة الطهي الدوري على تحقيق القوام والنكهة المثاليين لكل من البياض والصفار، بل تساعد أيضًا البيضة على الاحتفاظ بأكبر قدر من العناصر الغذائية التي توفر فوائد صحية مثبتة مقارنة بالطرق الشائعة الأخرى، مثل السلق العادي أو الطهي بطريقة "Sous vide" (تحت التفريغ)، بحسب ما كتبه مؤلفو الدراسة.