في إجازة عيد الفطر المبارك.. تعرف على طرق شحن عداد الكهرباء
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
كتب- محمد صلاح:
مع قرب بدء إجازة عيد الفطر المبارك في جميع القطاعات والشركات المختلفة، تتوقف الكثير من الخدمات بسبب الإجازة، إلّا أنّ هناك بعض الخدمات التي لا يمكن الإستغناء عنها خلال أيام عيد الفطر، أبرزها شحن عداد الكهرباء مسبق الدفع، فلا يمكن الانتظار حتى انتهاء الإجازة لشحن العداد.
ويستعرض مصراوي من خلال هذا التقرير كيفية شحن عداد الكهرباء مُسبق الدفع خلال أيام إجازة عيد الفطر المبارك والطرق التي يمكن اللجوء إليها لشحن العداد.
توفر شركات الكهرباء للمواطنين خدمة شحن عداد الكهرباء مُسبق الدفع، وتحسبا للإجازات الرسمية، التي لا يستطيع خلالها المواطنون الحصول على تلك الخدمة من مقر الشركة التابع له، تم توفير عدة طرق مختلفة تمكنهم من شحن الكارت خلال أيام الإجازة، وتتمثل تلك الطرق في الآتي:
1- خاصية NFC: توجد خاصية NFC في الكثير من الهواتف المحمولة التي تعمل بنظام الأندرويد أو الـ ios، والتي تتيح للمواطنين فرصة شحن عداد الكهرباء عن طريق الهاتف المحمول، ويكون ذلك عن طريق تحميل تطبيق «سهل»، الموجود على بلاي ستور.
2- شركة تحصيل فوري: تعد شركة فوري من الشركات الرائدة في التحصيل الإلكتروني، إذ أنها تمتلك أكثر من 80 ألف نقطة شحن كروت في مختلف المحافظات المصرية.
3- شركات التحصيل الإلكتروني الأخرى: لم تكن شركة فوري وحدها التي تقدم خدمة التحصيل الإلكتروني أو شحن ودفع الفواتير، ولكن هناك شركات أخرى أيضا تقدم نفس الخدمة، ويصل عددها إلى 60 ألف نقطة شحن عن طريق منافذ شركات التحصيل الإلكتروني، وتتمثل في «مصاري، Bee، أمان، وقتي، تمام، سداد، ممكن، ضامن».
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أحمد فتحي سرور رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 الطقس أسعار الذهب سعر الدولار سعر الفائدة رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان إجازة عيد الفطر شركات الكهرباء وزارة الكهرباء فوري التحصیل الإلکترونی شحن عداد الکهرباء عید الفطر
إقرأ أيضاً:
ما هي برامج الهجرة التي أوقفها ترامب.. تعرف عليها؟
أصدرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرارًا بوقف مؤقت لجميع طلبات الهجرة التي قدمها مهاجرون من أمريكا اللاتينية وأوكرانيا، والذين سُمح لهم بدخول الولايات المتحدة بموجب برامج معينة أطلقتها إدارة الرئيس السابق جو بايدن.
وجاء القرار، وفقًا لمسؤولين أمريكيين ومذكرة توجيه داخلية نشرتها وسائل الإعلام الأمريكية٬ استجابة لمخاوف تتعلق بالاحتيال والأمن القومي.
وأشارت المذكرة إلى أن تجميد الطلبات "سيظل قائمًا إلى أجل غير مسمى"، بينما تعمل الجهات الحكومية على "تحديد حالات الاحتيال المحتملة، وتعزيز إجراءات التحقق للتخفيف من المخاوف المتعلقة بالأمن القومي والسلامة العامة".
وينطبق هذا التعليق على عدة برامج هجرة أطلقتها إدارة بايدن، والتي سمحت لمئات الآلاف من الأجانب بدخول الولايات المتحدة بشكل قانوني بموجب قانون الهجرة المعروف باسم "الإفراج المشروط"، الذي يمنح الحكومة الأمريكية صلاحية استقبال الأجانب لأسباب إنسانية أو منفعة عامة.
ما هي البرامج المستهدفة؟
يذكر أن إدارة بايدن استخدمت سلطة الإفراج المشروط على نطاق واسع، جزئيًا لتشجيع المهاجرين على استخدام قنوات الهجرة القانونية بدلاً من عبور الحدود الجنوبية بشكل غير قانوني. ومع ذلك، تحركت إدارة ترامب بسرعة لتعليق هذه الجهود، مدعية أنها أساءت استخدام سلطة الإفراج المشروط.
وتشمل البرامج المستهدفة سياسة "الاتحاد من أجل أوكرانيا"، التي وفرت ملاذًا آمنًا للفارين من الحرب مع روسيا، حيث وصل حوالي 240 ألف أوكراني إلى الولايات المتحدة بموجب هذه العملية قبل تولي ترامب منصبه.
بالإضافة إلى ذلك، سمح برنامج الإفراج الإنساني "CHNV" لـ530 ألف شخص من كوبا وهايتي ونيكاراغوا وفنزويلا بدخول البلاد عبر ضمانات من مواطنين أمريكيين.
كما شمل التعليق برنامجًا ثالثًا سمح لبعض الكولومبيين والإكوادوريين ومواطني أمريكا الوسطى والهايتيين والكوبيين، الذين لديهم أقارب أمريكيين، بالقدوم إلى الولايات المتحدة والانتظار حتى تصبح البطاقة الخضراء العائلية متاحة.
وقف تصاريحهم
نظرًا لأن المهاجرين الذين دخلوا الولايات المتحدة بموجب هذه البرامج حصلوا فقط على تصاريح عمل مؤقتة وحماية من الترحيل – عادة لمدة عامين – فقد تقدم العديد منهم بطلبات للحصول على مزايا هجرة أخرى، مثل "الوضع المحمي المؤقت" للقادمين من دول تعاني أزمات، أو اللجوء، أو البطاقات الخضراء.
إلا أن التوجيه الداخلي الجديد لدائرة خدمات المواطنة والهجرة الأمريكية يمنع المسؤولين من معالجة أي طلبات مقدمة من هؤلاء المهاجرين، مما يجمد فعليًا قدرتهم على الانتقال إلى وضع قانوني آخر ويجعلهم عرضة للترحيل إذا تم إنهاء وضعهم المشروط.
بررت المذكرة القرار بالقول إن "معلومات الاحتيال ومخاوف السلامة العامة أو الأمن القومي لا يتم الإشارة إليها بشكل صحيح في أنظمة التحكيم التابعة لدائرة خدمات المواطنة والهجرة الأمريكية".
وأشارت إلى أن التحقيقات كشفت عن آلاف طلبات التأشيرة الصينية التي تضمنت "رعاة متسلسلين" أو معلومات عن أفراد متوفين أو عناوين متطابقة، بالإضافة إلى حالات احتيال أخرى. كما أشارت المذكرة إلى أن بعض المهاجرين الذين دخلوا بموجب التأشيرة الوطنية الصينية "لم يخضعوا للتدقيق الكامل".
يأتي هذا القرار في إطار الجهود الأوسع لإدارة ترامب لتشديد سياسات الهجرة، والتي تشمل تعليق برامج الإفراج المشروط التي أطلقتها إدارة بايدن، وسط مخاوف متزايدة من الاحتيال والمخاطر الأمنية.