يجهل الكثير من الأشخاص طريقة التعامل مع الكلاب وكيفية إلقاء الأوامر لها، بالرغم من حبهم الشديد للكلاب والحيونات الأليفة، لذلك نقدم بعض النصائح العامة لتدريب الكلاب بشكل جيد، وفقا لما نشره موقع هيلثي:
قبل ما تشتري.. ماذا يقول سائقو السيارات الكهربائية عن عيوبها ومميزاتها؟ إصابة 25 شخصا باشتباه تسمم غذائي في كفر الشيخ نصائح لتدريب الكلاب بشكل جيدابدأ بالأساسيات: ابدأ بتعليم الكلب الأوامر الأساسية مثل "جلس"، "تعال"، "استلقِ" و"اترك".
استخدم نظام المكافآت: استخدم المكافآت الإيجابية مثل الأطعمة اللذيذة أو الألعاب المفضلة للكلب كمكافأة عندما يقوم بأداء السلوك المرغوب، يجب أن تكون المكافآت فعالة وجاذبة للكلب.
الاستمرارية والتدريب المنتظم: قم بتدريب الكلب بانتظام وكرر التمارين بشكل متكرر. الاستمرارية مهمة لتعزيز تعلم الكلب وتثبيت السلوك المرغوب.
التواصل بلغة الجسد: استخدم لغة الجسد للتواصل مع الكلب. اجعل حركاتك وملامح وجهك ولغة جسدك واضحة ومتسقة. الكلاب تتفاعل بشكل جيد مع لغة الجسد والإشارات البصرية.
تجنب العقاب القاسي: تجنب استخدام العقاب القاسي أو العنف في تدريب الكلب. بدلاً من ذلك، ركز على تعزيز السلوك المرغوب وتوجيه الكلب بشكل إيجابي.
التدريب في بيئة هادئة: ابدأ التدريب في بيئة هادئة وخالية من الانشغالات. عندما يتقن الكلب الأوامر في هذه البيئة، يمكنك زيادة التحدي وتدريبه في أماكن أكثر انشغالًا.
كن صبورًا: يحتاج التدريب إلى صبر وثبات. قد يستغرق بعض الوقت للكلب لفهم وتطبيق الأوامر بشكل صحيح. كن صبورًا واحتفظ بالتدريب بطريقة إيجابية وممتعة.
لا تنسى أن كل كلب فريد، وبعض الكلاب قد تستجيب بشكل أفضل لأنماط تدريب معينة، قم بملاحظة استجابة كلبك وضبط تدريبك وفقًا لاحتياجاته الفردية، إذا كنت تعاني من صعوبات في تدريب الكلب، فقد يكون من المفيد استشارة مدرب كلاب محترف للحصول على المشورة والإرشاد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكلاب تدريب المكأفأت بشکل جید
إقرأ أيضاً:
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
الولايات المتحدة – أظهرت دراسة أجراها علماء من معهد ستيفنز للتكنولوجيا (الولايات المتحدة) أن المدير الذي يتقلب لديه السلوك بين عدواني وأخلاقي يلحق بالموظفين ضررا أكبر من المدير العدواني.
وتشير مجلة Journal of Applied Psychology، إلى أن الموظفين الذين لديهم مدير لا يمكن التنبؤ بسلوكه يعانون من الإرهاق النفسي الشديد ويفقدون الحافز. ويشعرون بحالة من التوتر المستمر، ولا يمكنهم التنبؤ بمزاجه. ولاختبار هذه الفرضية، أجرى العلماء دراسة شملت 650 موظفا من الولايات المتحدة وأوروبا. أكدت نتائجها أن التقلبات في سلوك المدير تقوض الروح المعنوية وتقلل من إنتاجية الموظفين.
واتضح للباحثين أيضا، أنه حتى لو لم يتواصل المدير بصورة مباشرة مع مرؤوسيه، يخلق سلوكه المتناقض جوا من عدم الثقة. لذلك يشككون في كفاءته ويشعرون بالإجهاد دائما.
ويشير الدكتور هاويينغ شو رئيس الفريق العلمي، إلى أن الشركات غالبا ما تتجاهل نوبات الغضب الدورية للمسؤولين، وتعتبرهم أقل ضررا من المسؤولين العدوانيين. ولكن في الواقع تقلب سلوك هؤلاء المسؤولين قد يؤدي إلى عواقب أكثر تدميرا.
ووفقا له، القيادة “غير المستقرة” يمكن أن تصبح معدية لأن المرؤوسين يميلون عادة إلى تبني السمات السلبية لرؤسائهم أكثر من السمات الإيجابية، ما قد يؤدي إلى تفاقم المناخ السلبي ويفاقم عدم استقرار الموظفين.
ويقول: “يتابع الموظفون باهتمام كبير علاقات مديرهم مع رؤسائه. فإذا أصبحت هذه العلاقات غير متوقعة أو تتميز بالتناوب بين السلوك الجيد والسيئ، فقد يتسبب ذلك في مشكلات حقيقية للفريق بأكمله”.
ويعتزم فريق البحث إجراء دراسة عن كيفية تكيف المرؤوسين مع هذا الأسلوب في الإدارة وما هي عواقبه للشركة.
المصدر: mail.ru