توتر بين قبائل الصبيحة وقوات طارق على خلفية محاولة استحداث موقع عسكري
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن توتر بين قبائل الصبيحة وقوات طارق على خلفية محاولة استحداث موقع عسكري ، حيروت ـ لحج أفادت مصادر قبلية أن ظهور توتر بين قبائل الصبيحة وقوات طارق صالح، على خلفية محاولة استحداث موقع عسكري في مديرية .،بحسب ما نشر حيروت الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توتر بين قبائل الصبيحة وقوات طارق على خلفية محاولة استحداث موقع عسكري ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حيروت ـ لحج
أفادت مصادر قبلية أن ظهور توتر بين قبائل الصبيحة وقوات طارق صالح، على خلفية محاولة استحداث موقع عسكري في مديرية المضاربة ورأس العارة.
وذكرت المصادر أن شخصيات موالية لقائد ما يعرف بقوات المقاومة الوطنية طارق صالح تسعى لاستحداث موقع عسكري لهم في المديرية، الأمر الذي قوبل برفض قبلي واسع من قبائل الصبيحة.
وأواخر يونيو الماضي اندلعت اشتباكات مسلحة بين فصائل تتبع قوات المقاومة الوطنية التي يقودها طارق صالح وافراد من قبائل الصبيحة في الساحل الغربي.
2001:1470:ff80:e3:ba4e:2e5a:b66:b696
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل توتر بين قبائل الصبيحة وقوات طارق على خلفية محاولة استحداث موقع عسكري وتم نقلها من حيروت الإخباري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس طارق صالح
إقرأ أيضاً:
توتر في منطقة القرداحة غربي سوريا بعد مظاهرة رافضة لإقامة حاجز أمني (شاهد)
شهدت منطقة القرداحة التابعة لمحافظة اللاذقية غربي سوريا، الأربعاء، توترات أمنية بعد أعمال تخريب قام بها أشخاص مشاركون في مظاهرة رافضة لإقامة حاجز أمني في المنطقة، حسب وسائل إعلام محلية.
وأظهرت لقطات مصورة متداولة على منصات التواصل الاجتماعي لحظات قيام محتجين بتدمير مركبة في منطقة القرداحة ومحاصرة المركز الأمني، وسط هتافات ذات طابع طائفي.
مدير إدارة الأمن العام في محافظة اللاذقية، المقدم "مصطفى كنيفاتي":
في إطار جهودنا المستمرة لضبط أمن المنطقة وحفظ سلامة وممتلكات الأهالي في محافظة اللاذقية، قامت وحداتنا الأمنية بنصب حاجز في منطقة القرداحة، إلا أن مجموعات متضررة من فرض الأمن حاولت منع الحاجز والاعتداء عليه،… pic.twitter.com/0xEKwQCmHY — أرشيف الثورة السورية Syrian Revolution Archive (@syr_rev_archive) February 26, 2025 مجموعات من فلول الاسد تحاصر عناصر الأمن العام داخل مخفر القرداحة بريف اللاذقية بالأسلحة الفردية وبهتافات طائفية
يجب ان يتم محاسبتهم pic.twitter.com/oYVDu7e1Cz — عمر مدنيه (@Omar_Madaniah) February 26, 2025
وبحسب موقع "عنب بلدي"، تخللها وجود عناصر يحملون أسلحة يرجح أنها تتبع لنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وقال مدير إدارة الأمن العام في محافظة اللاذقية المقدم مصطفى كنيفاتي، "قامت وحداتنا الأمنية بنصب حاجز في منطقة القرداحة لضبط أمن المنطقة وحفظ سلامة وممتلكات الأهالي".
وأضافت في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء السورية "سانا"، "إلا أن مجموعات متضررة من فرض الأمن حاولت منع الحاجز والاعتداء عليه، وإثارة الفوضى والتهجم على مخفر المدينة".
وأشار كنيفاتي إلى عمل قوات الأمن "على اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان الأمن والاستقرار"، حسب تعبيره.
من جهته، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن التوترات في القرداحة اندلعت "بعد محاولة عناصر من إدارة العمليات العسكرية الاستيلاء على منزل ضابط سابق بقوات النظام البائد قرب فرن القرداحة الآلي، ما أدى إلى تصدي الأهالي لهم واندلاع اشتباك أسفر عن إصابة شاب بطلق ناري، وسط هتافات طائفية من قبل بعض الأشخاص".
يشار إلى أن القرداحة التي تقطنها غالبية علوية تتبع إداريا لمدينة جبلة الواقعة شمالي محافظة اللاذقية، وتنحدر منها عائلة رئيس المخلوع بشار الأسد الذي أطاحت به فصائل المعارضة أواخر العام الماضي.
يأتي ذلك على وقع استمرار مساعي السلطات السورية تنفيذ عمليات أمنية واسعة ضد "فلول" النظام المخلوع في العديد من المناطق، بما في ذلك الساحل السوري.
وكانت السلطات الجديدة افتتحت مراكز في العديد من المحافظات بهدف تسوية أوضاع عناصر قوات النظام المخلوع بشكل مؤقت، إلا أن هناك من لم ينخرط ضمن عملية التسوية.
وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 عاما من حكم عائلة الأسد.
وفي 29 كانون الثاني/ يناير، أعلنت الإدارة السورية الجديدة تعيين الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية، بجانب العديد من القرارات الثورية التي قضت بحل حزب البعث العربي الاشتراكي ودستور عام 2012 والبرلمان التابع للنظام المخلوع.