تحل اليوم ذكري وفاة الفنانة الراحلة ناهد شريف، والتي تعد واحدة من جميلات السينما المصرية . 

ولدت ناهد الشريف في 1 من يناير عام 1942 بمركز الواسطى في محافظة بني سويف، ورحلت عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 1981، عن عمر ناهز 39 عامًا.


عاشت حياة قاسية مع عائلتها، إذا توفيت والدتها يوم زفاف شقيقتها الكبرى، ما أصابها بصدمة ظلت تعاني منها فترة طويلة، وكذلك توفي والدها بعد عامين من وفاة والدتها، ما دفعها للاتجاه إلى الشهرة والأضواء لتجاوز أزماتها السيئة.

تأثرت الأعمال الفنية الأولى للفنانة الراحلة ناهد الشريف بشخصيتها الحقيقية، حيث اشتهرت في تلك الفترة بالفتاة المغلوبة على أمرها التي تعيش أزمة في حياتها، إلى أن اكتشفها المخرج حسين حلمي المهندس، وتزوجت منه فيما بعد .

لم تكن تلك الزيجة الوحيدة لناهد الشريف، حيث تزوجت من لبناني يدعى إدوارد جرجيان.

محارب الحلقة 27.. غفران تطرد منة فضالي حسن شاكوش عن مشكلة برنامج رامز جلال: كنت عايز أكمل الحلقة لوحدي

تجاهلت ناهد الشريف كل التحذيرات التي تلقتها إثر قرارها بالزواج من اللبناني إدوارد جرجيان، وتزوجت منه بالفعل، وأنجبت منه ابنتها الوحيدة «لينا»، إلا أنها واجهت معه حياة شديدة القسوة خاصة بعد إصابتها بمرض السرطان.

أصيبت ناهد الشريف بمرض السرطان، حيث تخلى عنها زوجها اللبناني، ورفض الوقوف جانبها في مرضها، واستكمال علاجها، ما أضطرها إلى لمواصلة العمل لاستكمال رحلة علاجها من مرضها.

صدمت الفنانة الراحلة ناهد الشريف عندما أخبرها الأطباء في بريطانيا، بأن شفائها من مرض السرطان أمر مستحيل، لذلك قررت العودة إلى مصر، واستسلمت للمرض، الذي أودى بحياتها بعد أيام معدودة من عودتها إلى القاهرة، أثناء تواجدها في مستشفى القوات المسلحة في المعادي في 7 أبريل عام 1981، عن عمر يناهز 39 عاما.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ناهد الشريف السينما المصرية الفنانة ناهد الشريف محافظة بني سويف ناهد الشریف

إقرأ أيضاً:

القسام تكشف عن ضربات قاسية للاحتلال قبل وقف إطلاق النار شمال القطاع

كشفت كتائب القسام، عن عدد كبير من العمليات والاستهدافات التي نفذتها خلال الأيام الماضية التي سبقت اتفاق وقف إطلاق النار، والتي قتل فيها عدد من الضباط والجنود.

وقالت القسام، إنها أطلقت في 28 كانون أول/ديسمبر الماضي، كتائب القسام تطلق صاروخين من نوع "M75" باتجاه مدينة القدس المحتلة من مدينة بيت حانون شمال شرق قطاع غزة.

وفي 29 كانون أول/ ديسمبر الماضي، أطلقت القسام، 5 صواريخ رجوم باتجاه موقع قيادة وسيطرة يتبع للواء ناحال داخل مستوطنة. "سيدروت"

وفي اليوم ذاته، تمكن مقاتلو القسام من قنص جندي ببندقية "الغول" القسامية في شارع "السكة" ببيت حانون وأصابوه إصابة خطيرة أدت إلى بتر يده وإصابة أخرى في جسده.

وفي 30 من الشهر ذاته، نفذت القسام عملية مركبة، في بيت حانون، شمال القطاع، عبر قنص قناص للاحتلال ومساعده وقتلهما، واستهداف قوة للاحتلال بخمس قذائف مضادة للأفراد تي بي جي، وأوقوعهم بين قتيل وجريح، واعترف الاحتلال بعدها بمقتل جنديين، وإصابة 10 آخرين بجراح خطيرة من كتيبة نيتساح يهودا.

وفي الثاني من الشهر الجاري، دمرت القسام، بعبوة شديدة الانفجار، دبابة ميركافا، في منطقة السكة ببيت حانون، شمال قطاع غزة.

وفي اليوم ذاته، استهدفت القسام، منزلا تحصنت بداخله قوة صهيونية راجلة بقذيفة مضادة للتحصينات في بيت حانون مما أدى لانهيار المنزل على أفراد القوة وإيقاعهم بين قتيل وجريح، واعترف الاحتلال بمقتل 5 جنود وإصابة 8 بجراح خطيرة.

وفي السادس من الشهر الجاري، فجرت القسام، عبوة مضادة للأفراد في قوة للاحتلال، من كتيبة جرانيت 932، بعد رصدها تتقدم في بيت حانون، ثم الإجهاز على من تبقى منها من مسافة الصفر، ومقتل قائد سرية في الكتيبة ونائبه وعدد من جنود الاحتلال.



وفي اليوم ذاته، تمكن مقاتلو القسام من تفجير عبوة شديدة الانفجار في منزل تحصنت بداخله قوة للاحتلال في بيت حانون، ما أدى لمقتل 3 منهم وإصابة عدد آخر بجراح متفاوتة، واستهدفوا قوة أخرى تحصنت داخل أحد المنازل في شارع "دمرة" شمال بيت حانون بقذيفتين مضادتين للأفراد وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح

وفي اليوم ذاته، أطلقت القسام، 3 صواريخ من نوع "رجوم" باتجاه مستوطنة "سيدروت" من مدينة بيت حانون شمال القطاع

ودمرت القسام في 7 من الشهر الجاري، جرافة عسكرية للاحتلال، بشكل كامل، بعبوة شديدة الانفجار، واستهدفت سائق حفار عسكري، بعبوة مضادة للأفراد، وأردته قتيلا على الفور، في منطقة الزيتون ببيت حانون شمال القطاع.

وفي الثامن من الشهر الجاري، تمكن مقاتلو القسام من إعداد كمين محكم في مسار متوقع لتقدم الاحتلال ودمروا دبابة لقائد سرية في كتيبة مدرعات بعبوة شديدة الانفجار ما أدى إلى فصل البرج عن الدبابة، ومقتل كل من فيها بما فيهم قائد السرية، وبعدها استهدفوا قوة النجدة بعبوة مضادة للأفراد أدت إلى إيقاعهم بين قتيل وجريح، كما تم تفجير حقل ألغام في عدد من آليات الاحتلال وسط مدينة بيت حانون شمال القطاع.

وفي اليوم التالي، تمكن مقاتلو القسام من قنص عدد من الجنود في شارع الواد قرب محطة العروبة ببيت حانون شمال القطاع وقتل أحد الجنود وأصابوا 6 منهم بجراح متفاوتة.

وفي 11 من الشهر الجاري، تمكن القسام، من تفجير عبوة ناسفة مضادة للأفراد في قوة للاحتلال، تقدمت في منطقة الزيتون ببيت حانون، وأوقعوهم بين قتيل وجريح، واعترف الاحتلال بمقتل نائب قائد لواء ناحال و4 جنود، وإصابة 9 بجروح خطيرة.

وفي 14 من الشهر الجاري، استهدفت القسام، قوة للاحتلال، تحصنت داخل أحد المنازل في بيت حانون، بقذيفة مضادة للتحصينات وأوقعوهم بين قتيل وجريح.

وفي 15 الشهر الجاري، استهدفت القسام، قوة من سلاح الهندسة بعبوة مضادة للأفراد، وأوقعوهم بين قتيل وجريح، واستهدفوا حفارا عسكريا بقذيفة الياسين 105 في شارع البعلي وسط بيت حانون.

كما تمكن مقاتلو القسام خلال اجتياح بيت حانون من قصف موقع إيرز العسكري ومواقع قيادة وسيطرة وتحشدات لقوات العدو بقذائف الهاون من عيارات مختلفة بعضها ثقيل.

مقالات مشابهة

  • تركت بصمة واضحة.. القومي للمرأة ينعى المخرجة القديرة الدكتورة زينب زمزم
  • حورية فرغلي تتصدر التريند بسبب الأنف السليكون.. ما القصة؟ (فيديو)
  • الإمارات.. رمضان يتكرر مرتين في عام واحد خلال هذه السنة
  • الدرقاش: يجب على كل حر شريف أن يشكر قناة الجزيرة ويرفع القبعة احتراماً لها
  • الرجال اكتسبوا الطول والوزن أسرع مرتين من النساء خلال 100 عام
  • إنهاء الحرب أو مواجهة عقوبات قاسية.. ترامب يُهدد بوتين!
  • ليلة قاسية.. اشتباكات في مخيم جنين وانقطاع للكهرباء
  • استغل مرضها.. قرار عاجل ضد سائق هتـ.ـك عرض مريضة توحد بالدقي
  • القسام تكشف عن ضربات قاسية للاحتلال قبل وقف إطلاق النار شمال القطاع
  • الفرق بين الغبطة والحسد في الشرع الشريف