#سواليف
#وفيات الأحد .. 7 / 4 / 2024
صالح مفلح الرحامنة
الحاجة هدية سويلم فلاح أبو طالب (أم زياد)
يسرى مصطفى الكردي
الشاب فيصل أحمد محمود مفضي الخرابشة
أمجد ابراهيم مسلم ابو غذية
عبدالفتاح محمد امين جعاره
بشير عودة نصار العطاونة
نقولا ميخائيل سالم نصار
نيفين محمود سعيد حمدان
موسى اسماعيل حنفاوي
أسامة اسماعيل العلي
يزن احمد عبدالله العمري
. 6 / 4 / 2024 2024/04/06
هنية صالح مفلح غرايبة
سعد علي يوسف البابا
فاطمه محمد حسن الفريج الجبور
فارتوهي كوموريان مركريان
هند سعد الدين عطية
صالح محمد السكارنة
الهام سكيرجي
إسحق عبد الحكيم احمد الشعراوي
فاروق منير طاهر شاهين
سهام محمد سعيد خصاونه
يعقوب سعيد حسونة الحسيني
حليمه امين محمد الترك
عبدالمجيد احمد سليمان ابو شبيب
محمد خير احمد بانا
عصام عوض علي أحمد السباح
محمد احمد القرنه
احمد عبد الفتاح الحايك
علي متروك حسين حسن المحارمه
نقولا ميخائيل سالم نصار
نعيم عبد الفتاح اللولح
عبدالجبار توفيق محمد البياتي
صفيه محمد ذيب الرفاتي
انصاف سليمان شعبان
جمانة نوري حامد
حياة محمد الشملتي
انا لله و انا اليه راجعون
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
صفحة من كفاح بوليس السودان
كلام الناس
نورالدين مدني
كتاب إضراب بوليس السودان ١٩٥١م لمؤلفه عادل محمد سيد احمد وثق لصفحة من تاريخ نضال بوليس السودان.
يكتسب هذا الكتاب أهميته من تزامن تاريخ صدوره مع مرحلة انتصار ثورة ديسمبر الشعبية واسقاط سلطة حكم الإنقاذ.
اضراب البوليس الاحتجاجي عزز توصيف البوليس ضمن العمال والموظفين شأن غيرهم من القوى المدنية.
لم يقتصر أمر نجاح الإضراب في نسبة المشاركة فيه إنما أيضا بالتجاوب والتضامن والتفاعل الذي وجده من قادة العمال خاصة المطالب الفئوية التي لم تنفصل عن المطالب الوطنية المتعلقة بالاستقلال وجلاء المستعمر.
هكذا اكتسب اضراب البوليس طابع النشاط السياسي الوطني وحقق مكاسب سياسية وانتصارات وطنية الأمر الذي دفع الحاكم العام لأن يصدر إعلان حالة الطواريء بمديرية الخرطوم.
عقب هذا الاضراب تمت الاستجابة لكثير من مطالب البوليس، شملت إصلاحات إدارية وفنية واجتماعية حيث عمل امين احمد حسين اول مدير عام سوداني للبوليس على النهوض بالحياة الإجتماعية والإقتصادية للبوليس في جميع أنحاء السودان.
أورد المؤلف بعض المواقف الوطنية التي جاءت بعد الاضراب وذكر أنه إبان حبس قادة الإضراب التقوا في سجن الخرطوم بالزعيم العمالي الشفيع احمد الشيخ الذي صحبهم عند الإفراج عنهم حتى الباب الخارجي وكانت تنتظرهم جماهير غفيرةمع الأهل والأصدقاء ساروا بهم حتى الديوم الشرقية حيث نصبت لهم الخيام ونحرت لهم الذبائح وارتجل الرئيس كلمة قال فيها: إننا سنستمر في كفاحنا ضد المستعمر حتى يتم جلاؤه من أرض الوطن.
هذا وقد لعبت الصحف الوطنية دورا مهما في إغلاق معسكر طرة بعد نشرها معلومات من علي التوم وحاج الطاهر المحامي عن حالات التعذيب في المعسكر، كما شنت الصحف حملة على ماتبقى من قوانين الاستعمارمثل المادة105والمادة 92والمادة127(أ) من قانون عقوبات السودان.