أدعية اليوم الثامن والعشرين من رمضان الكريم
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
أدعية اليوم الثامن والعشرين من شهر رمضان الكريم.. يعد الدعاء من الأعمال الصالحة التي يتقرب بها المؤمن إلى الله عز وجل، ولاسيما خلال شهر رمضان الكريم، إذْ يستحب فيه قراءة الأدعية والتضرع إلى الله عز وجل، فهو من أفضل العبادات عند الله عز وجل وحثنا بها.
وأكد نبينا محمد "صلى الله عليه وسلم"، على أهمية الدعاء والتقرب إلى الله في كل يوم من أيام شهر رمضان لما يحمله من أجر وثواب للمؤمنين.
ويبحث العديد من المواطنين، عبر محرك البحث "جوجل"، عن أدعية اليوم الثامن والعشرين من شهر رمضان المبارك.
وترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي أدعية اليوم الثامن والعشرين من رمضان:
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد في الأولين وفي الآخرين، وفي كل وقت وحين، وفي الملأ الأعلى إلى يوم الدين
اللهم يا قاضي الحاجات ويا مُجيب الدعوات اقض حوائجنا وحوائج السائلين
اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا
اللهم لك الحمد كله، اللهم لا قابض لما بسطت ولا باسط لما قبضت، ولا هادي لما أضللت ولا مُضل لمن هديت، ولا مُعطي لما منعت ولا مانع لما أعطيت، ولا مقرب لما باعدت، ولا مُباعد لما قربت، اللهم ابسط علينا من بركاتك ورحمتك وفضلك ورزقك
اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان واجعلنا من الراشدين
اللَّهُمَّ غَشِّنِي فِيهِ بِالرَّحْمَةِ وَ التَّوْفِيقِ وَ الْعِصْمَةِ، وَ طَهِّرْ قَلْبِي مِنْ عَائِبَاتِ التُّهَمَةِ، يَا رَءُوفاً بِعِبَادِهِ الْمُؤْمِنِين
يا ودود يا ودود، يا ذا العرش المجيد، يا مُبدئ يا مُعيد، يا فعال لما يريد أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك، وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء، لا إله إلا أنت أن تقضي حاجتي
اللهم إنا نسألك زيادة في الدين وبركة في العمر وصحة في الجسد وسعة في الرزق وتوبة قبل الموت وشهادة عند الموت ومغفرة بعد الموت وعفوًا عند الحساب وأمانًا من العذاب ونصيبًا من الجنة
رب لا تحجب دعوتي، ولا تردَّ مسألتي، ولا تدعني بحسرتي،ولا تكلني إلى حولي وقوَّتي، وارحم عجزي، فقد ضاق صدري، وأنت العالم سبحانك بسري وجهري
يا مغيث أغثنا. يا مغيث أغثنا. يا مغيث أغثنا. أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شهر رمضان الكريم الدعاء قراءة الأدعية المواطنين أهمية الدعاء
إقرأ أيضاً:
في أسبوع الآلام.. صلوات الرحمة والبركة تعمّ العالم وتتضمن الدعاء لمصر والعالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في أجواء أسبوع الآلام، الذي يُعد من أقدس الأسابيع في الطقس القبطي الأرثوذكسي، ترتفع الصلوات بروحٍ تفيض بالتضرع والخشوع. ومن بين أبرز هذه الصلوات، تبرز صلاة تطلب من الله الرحمة على العالم، والبركة في خيرات الأرض ومصادر رزق البشر.
ترانيم المحبة والرحمة تشمل العالم بأسره
يبدأ النص بالصلاة إلى الله كي "يترأف على العالم بعين الرحمة والرأفة"، في تعبير مؤثر عن مدى شمولية المحبة الإلهية التي يطلبها المؤمنون، ليس لأنفسهم فقط، بل للعالم بأسره، لا سيما في الأوقات العصيبة التي يمر بها كوكب الأرض من أزمات إنسانية واقتصادية.
دعاء للرزق والبركة في خيرات الأرض
يتوجه النص بالدعاء إلى الله من أجل البركة في “كيل غلاتهم ومخازنهم”، أي بركة المحاصيل الزراعية ومصادر الرزق، بالإضافة إلى الدعاء أن يبارك الله في “القليل الذي عندهم”، وهو ما يعكس روح القناعة والتسليم لما توفره الحياة.
الأنهار والنيل في قلب الصلاة
لم تغب مصر ونيلها عن هذه الصلاة، إذ يناشد المؤمنون الله بأن “يصعد مياه الأنهار كمقدارها”، وأن “يهب اعتدالًا للأهوبة” (أي الرياح)، مع دعاء خاص أن “يبارك نيل مصر في هذا العام وكل عام”، في إشارة إلى مركزية نهر النيل في حياة المصريين.
أمل في الفرح وسماع السماء لصوت البشر
تختتم الصلاة بنداء مؤثر: “وفرح وجه الأرض وعلنا نحن البشر نسألك يا رب تسمعنا وترحمنا”، وهي عبارة تختزل جوهر الصلاة: الرجاء في رحمة إلهية تُسعد الأرض والبشر معًا.
في أسبوع الآلام، لا تقتصر الصلوات القبطية على الحزن والتأمل في آلام المسيح فقط، بل تمتد لتكون نداءً من القلب من أجل العالم، ومصر، والطبيعة، والإنسان، وكل من يسعى للسلام والخير.