قد لا ينتبه الناس إلى جريمة التجنيد القسري التي تقوم بها المليشيا، وهي ذات أنواع، كل من هو دون 18 يعتبر مجند قسريا ولو برضاه،

وكل من تم ترويع قريته وتهديدهم بالقتل والنهب لأنهم كيزان إذا لم يقاتل ابناؤهم مع المليشيا، يعتبر هذا تجنيدا قسريا، أيضا ما يسمى بالإدارات المدنية التابعة للمليشيا هي واجهات للتجنيد القسري.

في هذا السياق، وفي كل قرية، إما أن يتم تجنيد الشباب للمقاومة أو تتسلل إليهم عناصر المليشيا بالمال والمخدرات أولا ثم بالتجنيد القسري بعد دخول تاتشرين فقط.

إما أن يدعم الشعب السوداني المقاومة الشعبية بأبناءه أو يكونوا جندا للشيطان، الخيار الثالث بالحياد موجود في الأسافير، عند القحاتة الذين يسترون وجههم بكدمول الحياد.

كان الأولى إعادة منسقيات الإحتياطي الشعبي ومنسقيات الشرطة الشعبية في كل السودان، ولكن ريثما تقرر الحكومة هذا فالمقاومة هل الدواء المنقذ للحياة.

مكي المغربي

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

انتحار منتسب في الحشد الشعبي بحبل في بغداد

انتحار منتسب في الحشد الشعبي بحبل في بغداد

مقالات مشابهة

  • الحية يتوجه إلى الدوحة وويتكوف يعتبر رد حماس غير مقبول
  • انتحار منتسب في الحشد الشعبي بحبل في بغداد
  • ???? طرد المليشيا من الخرطوم يعنى طردها من كل السودان
  • أزهري: الزواج بالنسبة للمرأة يعتبر عملا
  • تقرير: أميركا وإسرائيل تواصلتا مع دول أفريقية من بينها السودان مع إغراءات مالية وعسكرية ودبلوماسية لاستقبال الفلسطينيين من غزة، كيف رد السودان
  • وزير الخارجية الصومالي يرفض استخدام بلاده في إعادة توطين الفلسطينيين
  • البرلماني حموني يعتبر مساعدات "جود" حملة انتخابية "غير مشروعة" داعيا لفتيت إلى "فرض تطبيق القانون"
  • منظمة إنسانية: نحو 7 ملايين شخص سيضطرون للنزوح القسري خلال عامين
  • د. مزمل أبو القاسم: يوسف عِزَّت ينعي المليشيا!
  • رئيس دفاع النواب.. تصريحات ترامب بالتهجير القسري ستأتي بنتيجة عكسية على شعب إسرائيل