شهدت إحدى قرى صعيد مصر مأساة جديدة للعشق، حيث أقدم شاب وفتاة على اتخاذ أكثر قرار مأساوي في حياتهما، قضى بلفظهما أنفاسهما الأخيرة سوية بسبب تعذر انتهاء قصة حبهما في منزل الزوجية السعيد.

اقرأ ايضًا :

5 صور ستدهشك.. شاهد أحمد فتحي سرور في مختلف مراحل حياته أطول رئيس لمجلس الشعب.. 10 معلومات لا تعرفها عن أحمد فتحي سرور لو طلقت مراتك.

. اعرف المصروفات التعليمية الواجبة عليك حسب القانون مراتي ناشز.. ترفض العودة لمسكن الزوجية للحصول على مكاسب مالية

تناول العاشقان "حبوب الغلة" السامة، إثر رفض عائلتيهما زواجهما، وتعد "حبوب الغلة" مبيد حشري واسع الانتشار في المناطق الريفية في مصر، تستخدم لحفظ الحبوب وحماية المحاصيل من التسوس والقوارض، تحتوي على فوسفيد الألمونيوم بشكل مركز.

 

اقرأ ايضًا :

فرحة ما تمت.. طلاق على ورقة زواج والسبب الطمع قضايا الدولة تنعي الفقيه القانوني أحمد فتحي سرور شيخة جلب الحبيب.. قرار قضائي بشأن 3 متهمات بممارسة الدجل بمدينة نصر قامة علمية وقانونية.. النيابة الإدارية تنعي أحمد فتحي سرور أستاذ الأساتذة ومُعلم الأجيال.. وزير العدل ينعى أحمد فتحي سرور غداً نظر دعاوى وقف انتخابات المحامين .. تفاصيل

الحادثة التي وقعت في قرية العمرة، التابعة لمركز أبو تشت بمحافظة قنا، شملت شاب يبلغ من العمر 24 عاما وفتاة عمرها 23 عاما، وعقب الوفاة، تحركت السلطات المعنية لاستكمال التحقيقات الكاملة بقضية الانتحار، وللكشف عن ملابسات أخرى قد تكون محيطة بالقضية.

على جانب آخر، تمكنت الأجهزة الأمنية في سوهاج من الكشف عن تفاصيل حادث انتحار مأساوي أثار الذعر في حي الكوثر. حيث قفزت الشقيقتين من الطابق التاسع في برج سكني، مما أثار تساؤلات حول الأسباب والخلفيات. 

في هذا التقرير، سنقوم بتحليل الحادث، مسلطين الضوء على التفاصيل الصادمة التي تم الكشف عنها.

الخلفية النفسية والمشاجرة الأليمة

تشير التحقيقات إلى أن الشقيقتين، "مي" وهدير، كانتا تعانيان من اضطرابات نفسية، حيث تم احتجازهما سابقًا في مستشفى الأمراض النفسية. 

وما جعل الأمور تأخذ منحىً أكثر تعقيدًا هو تورطهما في مشاجرة مع والدتهما.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: صعيد مصر انتحار شاب فتاة أغرب قصة حب قصة حب أحمد فتحی سرور

إقرأ أيضاً:

الأردن.. عرض فيلم “ضخم” عن الجزائر أثار ضجة كبيرة ومنعت السلطات الفرنسية عرضه

#سواليف

تعرض لجنة السينما في #مؤسسة_عبدالحميد_شومان بالأردن #الفيلم_الجزائري ” #معركة_الجزائر ” للمخرج الإيطالي جيلو بونتيكورفو، الذي أثار ضجة كبيرة ومنعت السلطات الفرنسية عرضه.

Legion-Media

واعتبر الفيلم سنة إنتاجه أضخم وأروع فيلم أنتجه بلد عربي، منذ ظهور الإنتاج السينمائي في مصر، ويعبر الفيلم بطريقة مثيرة وموضوعية عن نضال الجزائريين من أجل الاستقلال، إذ يصور ما حدث في مدينة الجزائر نفسها من بطولات شعبية، منذ إعلان ثورة 1954 حتى تم للبلاد استقلالها.

وفي تمام الساعة السادسة والنصف مساء تعرض لجنة السينما في مؤسسة عبد الحميد شومان الفيلم الجزائري “معركة الجزائر”، في مقر المؤسسة بجبل عمان. 

مقالات ذات صلة جورج خبّاز إلى العالمية مجددًا 2025/01/21

وليس في الفيلم قصة مخترعة أو مؤلفة من الخيال، وإنما يصوغ السيناريو – في أسلوب نصف تسجيلي – تلك الأحداث الحقيقية للثورة الجزائرية الشاملة على الاستعمار الفرنسي الذي تمكن من احتلال البلاد نحو 130 عاما (1830 – 1961) إلى أن استطاع الشعب – بقيادة جبهة التحرير الوطني – من طرده واقتلاع جذوره من أرض الوطن.

وقد وضعت السلطات الجزائرية تحت إمرة المخرج مدينة الجزائر كلها – بأحيائها وشوارعها وميادينها – لكي تكون مسرحا لما يخرجه من أحداث يعيد بها بناء التاريخ القريب للثورة الجزائرية.. فجاء الفيلم قطعة فنية رائعة، ووثيقة تسجيلية من صلب الواقع تهز أعماق كل متفرج.

وكان طبيعيا أن يشترك في تمثيل هذا الفيلم الكثير من أولئك الذين قادوا حرب التحرير من غير الممثلين، فأتت شخصياتهم في منتهى الصدق والواقعية.

كما اشترك في الفيلم بعض كبار الممثلين الإيطاليين الذين لعبوا أدوار الفرنسيين، ومن أبرزهم الممثل قائد فرقة المظلات في الفيلم.

معركة الجزائر هي إحدى أهم محطات الثورة الجزائرية، دارت رحاها في العاصمة خلال (1956 و1957) بين الثوار الجزائريين وقوات النخبة الفرنسية، استعمل فيها الثوار أسلوب العمليات الفدائية بكثرة، خاصة المتفجرات والاغتيالات الخاطفة بمعدل 4 عمليات يوميا في العاصمة وحدها، بينما لجأ الفرنسيون إلى أساليب جهنمية مثل عزل الأحياء عن بعضها، ومداهمة البيوت واعتقال المواطنين بكثافة، والتعذيب الوحشي، وتكثيف نقاط التفتيش.

وأثار الفيلم ضجة كبيرة عندما تم عرضه، وقد منعت السلطات الفرنسية عرضه في بلادها.

بعد ثلاث سنوات من استقلال الجزائر، بدأ المخرج الإيطالي جيلو بونتيكورفو عام 1965، بتصوير فيلم يعيد إحياء أحداث معركة الجزائر (1956/1957). أثار الفيلم ضجة وحصد جائزة الأسد الذهبي عام 1966 في مهرجان البندقية السينمائي. حتى عام 1971 كان الفيلم محظورا في فرنسا، ولم يعد للظهور من جديد في فرنسا إلا العام 2004 أي بعد مرور أربعين عاما على إخراجه، وكانت أصداؤه أسطورية في الجزائر، حيث تم عرضه سنويا على التلفزيون للاحتفال بذكرى استقلال البلاد.

مقالات مشابهة

  • «إقامة دبي» تُكرّم عمالاً مساهمين بإنجاح مهلة التسوية
  • بسبب صفقات الأهلي.. حسين لبيب في قسم الشرطة لسبب مثير
  • ترامب: قائد المروحية كان بإمكانه التوقف لكن لسبب ما لم يحدث ..فيديو
  • الكشف على ١١٤٥ مواطنًا في القافلة الطبية المجانية في حي الزهور بالعريش
  • خطفهما الموت في مقتبل العمر.. انطوني ويورغو ينضمان إلى قافلة ضحايا حوادث السير في لبنان
  • شاب متوفى يفتح عينيه لالتقاط الصور في جنازته.. أثار الذعر «فيديو»
  • حفظ التحقيقات حول إنهاء شاب لحياته بأوسيم
  • التحقيقات تكشف عدم وجود شبهة جنائية في مصرع طفل سقط من أعلى عقار في الطالبية
  • من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي … على شفير «الحرف»
  • الأردن.. عرض فيلم “ضخم” عن الجزائر أثار ضجة كبيرة ومنعت السلطات الفرنسية عرضه